عرابي: حالة أحمد رفعت أفضل.. والأطباء بذلوا كل جهودهم
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قال هيثم عرابي المدير التنفيذي بنادي مودرن فيوتشر أن حالة أحمد رفعت باتت أفضل بكثير عن أمس بعد مجهود كبير من الأطباء من أجل إنعاشه مؤكدا أن اللاعب كان سليما قبل مباراة الاتحاد السكندري.
إيقاف هيثم عرابي ومدرب فيوتشر وكريم شحاتة.. الرابطة تعلن العقوبات بشير التابعي: ماحدث لأحمد رفعت شئ قدري وأتمنى مساندة عائلته
أضاف عرابي في تصريحات تلفزيونية أن رفعت تناول وجبة الإفطار بشكل عادي، ولم يكن به شئ غير طبيعي، مضيفا أن اللاعب كان مضغوطا بسبب رغبته في العودة لمستواه مرة أخرى، وفي حال كان لديه مشكلة فلن نكن لنشركه.
وواصل أن أشرف صبحي وزير الرياضة أجرى تواصلا معي وأرسل عددا من الأطباء ووزير الصحة، وقامت المستشفى بكل شئ، ونقله إلى المستشفى ساهم بشكل كبير في إنقاذه.
وتابع عرابي أن أسرة رفعت جميعها هنا، وهناك حالة من التفاؤل به، حيث أصبح يستطيع تحريك يده ورجله وهناك تفاؤل من الأطباء، وتحسن كبير لديه عن الأمس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رفعت أحمد رفعت هيثم عرابي مودرن فيوتشر فيوتشر الاتحاد
إقرأ أيضاً:
أحمد محسن: مشروع قانون المسؤولية الطبية يعزز جودة الخدمات الصحية
أكد النائب أحمد محسن، عضو لجنة القيم بمجلس الشيوخ، أن مشروع قانون المسؤولية الطبية وسلامة المريض، الذي وافق عليه مجلس النواب، يمثل خطوة تشريعية مهمة لتعزيز الثقة في المنظومة الصحية، وتحقيق التوازن بين حقوق المرضى وحماية الأطباء أثناء ممارسة مهنتهم.
وأوضح محسن، في تصريح صحفي اليوم، أن القانون يعد نقلة نوعية طال انتظارها، حيث ينظم العلاقة بين مقدم الخدمة الطبية ومتلقّيها، بما يضمن بيئة آمنة للطرفين، ويتماشى مع التطورات التشريعية في الدول المتقدمة.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ أن إقرار القانون يعكس التزام الدولة بتطوير القطاع الصحي، ليس فقط من خلال توفير البنية التحتية والمعدات الطبية، ولكن أيضًا عبر سن تشريعات تحمي الجميع، قائلًا: "وجود إطار قانوني واضح يحدد المسؤوليات الطبية يسهم في تقليل الأخطاء المهنية، ويمنح الأطباء شعورًا بالأمان الوظيفي، خاصة مع إنشاء لجنة مختصة للنظر في الشكاوى بعيدًا عن الإجراءات الجنائية المباشرة، مما يضمن تحقيق العدالة وحماية الأطباء من أي عقوبات تعسفية".
واختتم النائب أحمد محسن تصريحه بأن القانون يضع المريض في قلب المنظومة الصحية، من خلال تعزيز معايير السلامة وحمايته من أي ممارسات قد تؤثر على صحته، إلى جانب ترسيخ ثقافة الطب المبني على الأدلة والإجراءات المهنية الدقيقة، مما يسهم في تحسين جودة الخدمات الصحية بشكل عام.