بوابة الوفد:
2024-07-06@01:49:57 GMT

حكاية أول قبطية تعمل في مهنة المسحراتي (شاهد)

تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT

روت كاتي ظروف، تفاصيل عملها مسحراتي في جنوب سيناء، مشيرة إلى أنها قدمت هذه الفكرة برضا وحب بحثا عن عودة طقوس شهر رمضان القديمة للشوارع المصرية.

طالع أسعار الخضار والفاكهة في ثالث أيام شهر رمضان وفد من الأزهر الشريف يهنيء محافظ الإسماعيلية بحلول شهر رمضان بدأت في هذه المهنة منذ عامين

وأضافت “ظريف” خلال لقائها مع برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن عملها بمهنة المسحراتي، بدأ منذ عامين، مشددة على أن غرضها وهدفها الأول هو إدخال الفرح على أصدقائها وأهلها في مدينة دهب، والشعور بالماضي في ظل هذه الأجواء التي ننتظرها كل عام.

عملي بمهنة المسحراتي

وتابعت:" في بداية عملي مهنة المسحراتي، استلفت الجلابية والطبلة من صديق ونزلت الشارع وبدأت أنادي على الناس، وطورنا الفكرة وشعرت بسعادة كبيرة علشان بعمل حاجة زي كده".

وأشارت إلى أنها كانت تريد إعادة الأجواء الرمضانية للشوارع التي كانت تستمتع بها مع أصدقائها منذ طفولتها وعودة الطقوس الرمضانية من جديد.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جنوب سيناء رمضان بوابة الوفد الوفد

إقرأ أيضاً:

أستاذ عمارة يوصي بالعودة إلى التصميمات القديمة للبيوت لمواجهة الحر (شاهد)

كشف الدكتور خالد على طرابية، أستاذ العمارة بكلية الهندسة الجامعة الأمريكية، أسباب ارتفاع درجات الحرارة بالمنازل مقارنة ًبحرارة البيوت في الماضي التي كانت مقبولة، قائلًا: «البيوت اليوم تحبس درجات الحرارة والسبب تصميمات المباني».

الأرصاد: اليوم ذروة ارتفاع درجات الحرارة (شاهد) مع ارتفاع درجات الحرارة.. نصائح للتخلص من البقع الشمسية حبس الحرارة بالداخل

وتابع «طرابية»، في حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، والمُذاع على شاشتي القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر وهالة الحملاوي، أنَّه في الماضي كانت ارتفاعات الأسقف للبيوت تصل إلى 4 أمتار مقارنة بمباني اليوم السقف فيها منخفض «2.5 متر» ما يساهم في حبس الحرارة بالداخل، «الهواء كثافته تقل ويرتفع لأعلى بسبب السخونة والأسقف المرتفعة تساهم في خروجه من المنزل بدل احتباسه».

تغيير طرق البناء وتصميم البيوت 

ونصح بالعودة للتصاميم القديم وتغيير طرق البناء وتصميم البيوت بشكل يساهم في ترشيد الطاقة وأن تعود حرارة البيوت كما كانت في الماضي مقبولة، موضحا: «النوافذ حاليا من الألومنيوم ما يتسبب في وجود المعادن بالبيوت وارتفاع حرارتها وفي الماضي كانت تصنع من الخشب».
 

مقالات مشابهة

  • "أسماء جلال" حب من طرف واحد.. حكاية غُصَّة القلب التي تكللت بالنجاح الفنِّيّ
  • ولاية صور.. حكاية أمواج تتراقص على أنامل الحرفيين
  • «منى» تطلب الطلاق بعد 3 أشهر من الزواج لسبب غريب.. السفر كلمة السر
  • طلال خريس.. رحلة امتدت لـ35 عاماً في مهنة المتاعب والمخاطر
  • وزيرة التنمية تتفقد القطاعات وتلتقي العاملين والقيادات المحلية في أولى أيام عملها
  • وصول محافظ البحيرة الجديد لديوان المحافظة ومباشرة عملها (صور)
  • أستاذ عمارة يوصي بالعودة إلى التصميمات القديمة للبيوت لمواجهة الحر (شاهد)
  • من هو هاني فرحات بعد اتهامات طليقته المسيئة؟.. حكاية زواجه من أنغام وسر علاقته بتركي الشيخ
  • ياسمين فؤاد وزيرة وأم وقدوة: ابني بيساعدني وبينزل معايا في جولات ميدانية
  • مسؤولون غربيون: الصين تعمل على تطوير طائرات هجومية بدون طيار لصالح روسيا