قاضية ترفض دعوى تشهير ضد ميغان ماركل.. وما علاقة أختها غير الشقيقة؟
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: رفضت قاضية اتحادية في فلوريدا دعوى قضائية ضد ميغان ماركل زوجة الأمير البريطاني هاري، قائلة إن مزاعم بأن الممثلة قدمت ادعاءات “مهينة ومؤذية وكاذبة” بشأن أختها غير الشقيقة بلا أساس.
زعمت سامانثا، أخت ميغان من الأب، أن تصريحات أختها في سلسلة وثائقية لشبكة “نتفليكس” ومقابلة عام 2021 مع أوبرا وينفري أشارت ضمنا إلى أن سامانثا “محتالة مخادعة تبحث عن الشهرة ولها نوايا تنطوي على الجشع”.
تناولت الدعوى القضائية على وجه التحديد تصريحات ماركل بأنها وسامانثا لم تكونا قريبتين من بعضهما في أثناء نشأتهما، وأن سامانثا غيرت لقبها مرة أخرى إلى ماركل عندما بدأ الزوجان الملكيان المواعدة لأول مرة.
وجدت شارلين إدواردز هانيويل قاضية المحكمة الجزئية الأميركية بفلوريدا في حكمها أمس الثلثاء أن التصريحات المعنية إما آراء أو صحيحة إلى حد بعيد أو لا تشوه سمعة سامانثا بشكل معقول.
تُعرف ميغان ماركل وهاري، الابن الأصغر للملك تشارلز، بلقب دوق ودوقة ساسكس. ويعيشان مع طفليهما في كاليفورنيا منذ تنحي الزوجين عن واجباتهما الملكية في 2020.
وكان انفصالهما عن بقية العائلة المالكة البريطانية محط تركيز الصحف الشعبية في جميع أنحاء العالم لسنوات، ودفع الحكومة البريطانية إلى تجريد هاري من حماية الشرطة عندما كان في بريطانيا.
وفي مقابلة عام 2021 مع أوبرا وينفري المذكورة في شكوى سامانثا ماركل، اتهم الزوجان العائلة المالكة بالعنصرية والإهمال والخلافات الداخلية. وعندما سألتها وينفري عن كتاب ألفته أختها غير الشقيقة عنها، أجابت ماركل أنه سيكون “من الصعب جدا إخبار كل شيء عندما لا تعرفني”.
وشاهد ظهورهما مع وينفري 49 مليون شخص حول العالم، وفقا لشبكة “سي.بي.إس” الأميركية. وتسبب ذلك في انخفاض شعبيتها داخل بريطانيا وأثار أكبر أزمة في القرن الحالي للنظام الملكي الذي تأسس قبل ألف عام.
main 2024-03-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ولاية الخرطوم تدشن مشروع العودة الطوعية لرعايا دولة إثيوبيا الشقيقة
تحت رعاية الأستاذ/ أحمد عثمان حمزة والى ولاية الخرطوم، وتحت إشراف الفريق شرطة حقوقي/ أمير عبد المنعم فضل مدير شرطة ولاية الخرطوم و وزير ديوان الحكم المحلى الاستاذ/ إيهاب هاشم إسماعيل رئيس لجنة ضبط الوجود الأجنبي بالولاية قامت اللجنة صباح الثلاثاء بتفويج الأجانب ضمن مشروع العودة الطوعية لرعايا دولة إثيوبيا الشقيقة.من جانبه قال العقيد شرطة / عادل محجوب الزبير مدير إدارة شئون الأجانب بولاية الخرطوم في تصريح للمكتب الصحفى للشرطة بأن هذه الخطوة مواصلة لأعمال اللجنة في تنفيذ سياساتها الخاصة بضبط الوجود الأجنبي بالولاية وتاتي امتداد ومواصلة لبرامج الحملات التى تم تنفيذها في هذا الخصوص كاشفا ان عدد المفوجين لهذا اليوم بلغ (79) أجنبى من دولة إثيوبيا يتم ترحليهم عبر البر بمعبر القلابات بولاية القضارف مشيرا إلي إرتياحهم وسرروهم بهذه الخطوة التي إتخذتها السلطات الأمنية بولاية الخرطوم تجاههم.مشيدين بسهولة إجراءات التفويج والعودة الآمنة لديارهم معربين عن إمتنانهم وتقديرهم للأجهزة الأمنية بالولاية على تذليل كافة الصعاب التى واجهتهم في سبيل عودتهم الي بلدهم .المكتب الصحفي للشرطة إنضم لقناة النيلين على واتساب