جريحان بعملية طعن على حاجز النفق في إسرائيل
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل اعلام إسرائيلية، اليوم الاربعاء (13 اذار 2024)، بإصابة شخصين بجروح في حادث طعن على حاجز النفق على طريق القدس.
وقالت قناة 14 الإسرائيلية في خبر عاجل، ان "عملية طعن حصلت عند حاجز النفق على طريق القدس - غوش عتصيون"، مبينة ان "الهجوم أدى الى إصابة شخصين بجروح طفيفة".
وأكدت انه "تم تحييد المهاجم بإطلاق النار"، موضحة ان "منفذ العملية وهو فلسطيني وصل إلى حاجز النفق مستقلا دراجة كهربائية وترجل منها ونفذ الطعن".
وبنفس السياق اعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "ورد بلاغ عن عملية طعن عند حاجز النفق، وتم تحييد المهاجم، والتفاصيل لاحقا".
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: حاجز النفق
إقرأ أيضاً:
قيادي صهيوني: اليمن نجح في إغلاق طريق بحري استراتيجي منذ عام أمام “إسرائيل”
الثورة نت/متابعات تتوالى اعترافات القادة الصهاينة بشأن تعاظم القوة العسكرية اليمنية، بعد نجاح الأخيرة في تسديد ضربات ناجحة داخل “تل أبيب”. وقال اللواء في الاحتياط لجيش العدو غرشون هكوهين، الأحد، إن الجيش اليمني نجح في إغلاق طريق بحري استراتيجي لأكثر من عام على الرغم من جهود التحالف العسكري الذي تقوده أمريكا وبريطانيا في لحماية إسرائيل في البحر الأحمر. وكان عسكريون صهاينة قد أقروا السبت، وبشكل ضمني عن فشل أنظمة الدفاع الجوي الاسرائيلي، وذلك على خلفية الضربة اليمنية التي حققت هدفها بنجاح داخل عمق الأراضي المحتلة. ونقلت القناة 12 العبرية، عن أولئك القادة قولهم: إن الرشقات الأخيرة للصواريخ القادمة من اليمن كشفت ثغرات أمنية خطيرة في أنظمة الدفاع الجوية الإسرائيلية، موضحين أن الصاروخ الذي أطلق من اليمن صباح السبت، قد يكون جاء عبر مسار لا يمكن تشخيصه أو أن الرأس الحربي على الصاروخ يغيّر من مساره وسرعته ما لا يسمح باعتراضه. يذكر أن الاعترافات الصهيونية تأتي بعد أن وثق صهاينة لحظة وصول الصواريخ اليمنية وضربها لأهدافها في عمل الكيان الصهيوني وعاصمته “تل أبيب” التي يدعي أنها الأكثر تحصينا في العالم. وإسنادا لشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية منذ أكثر من عام، فرضت القوات المسلحة اليمنية حظرا ملاحيا على دخول السفن إلى موانئ العدو الصهيوني، كما تنفذ ضربات منتظمة بالصواريخ والطائرات المسيرة على كيان العدو الصهيوني، وتؤكد أن عملياتها ستتواصل حتى يقف العدوان ويرفع الحصار عن غزة.