معارض أهلا رمضان 2024.. عروض وتخفيضات تستمر حتى نهاية الشهر
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية، استمرار ضخ السلع الأساسية في معارض أهلا رمضان على مستوى الجمهورية والتي تقدم عروضا وتخفيضات حتى نهاية شهر رمضان الجاري، حيث تتابع الوزارة ضخ السلع بصفة يومية بالمعارض.
وحسب بيان صحفي سابق للدكتور علي مصيلحي وزير التموين، تعمل الوزارة على توفير مخزونات كبيرة من السلع الأساسية لتأمين احتياجات المواطنين ومواجهة زيادة الإقبال على معارض أهلا رمضان 2024 والتي تقدم عروض وتخفيضات تتراوح بين 15 حتى 30% عن مثيلاتها في الأسواق، موضحا أنّ الاحتياطات الاستراتيجية من السلع الأساسية تصل إلى 6 أشهر.
وتابعت الوزارة أنّ معارض أهلا رمضان تستمر في المحافظات إلى نهاية شهر رمضان، لافتة إلى أنّ الاحتياطات الاستراتيجية من السلع الأساسية يصل إلى 6 أشهر.
ويشارك في معارض أهلا رمضان تجار الجملة والشركات الغذائية، ويتم ضخ 25 طنا لكل من السكر، والأرز وزيت الطعام في كل معرض لسد احتياجات المواطنين.
وأكدت الوزارة أنّها تواصل متابعة توفير السلع الأساسية للمواطنين سواء في منافذها من مجمعات استهلاكية ومحال البقالة التموينية ومشروع جمعيتي عبر شركات الجملة.
معارض أهلا رمضان في المحافظاتوتجاوز عدد معارض أهلا رمضان بالمحافظات 115 معرضا، حيث تتعاون كل غرفة تجارية مع المحافظين بإقامة معرض رئيسي بعاصمة المحافظة وأكثر من 3 معارض أخرى بالمراكز الرئيسية، بجانب مئات الشوادر بالمراكز الفرعية، إلى جانب مئات من المنافذ المتنقلة في القرى والنجوع، والتي تتكامل مع 1200 ركنا بالسلاسل التجارية، و1300 فرع للمجمعات الاستهلاكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهلا رمضان معارض أهلا رمضان تخفيضات التموين معارض أهلا رمضان السلع الأساسیة
إقرأ أيضاً:
ممثل خامنئي: التفاوض مع أمريكا يعني نهاية النظام الإيراني
سرايا - قال آية الله محمد مهدي حسيني همداني، ممثل المرشد الإيراني في محافظة البرز، يوم الجمعة، إن أي مفاوضات مع تعني نهاية نظام الجمهورية الإسلامية.
وأكد إمام صلاة الجمعة في البرز أن المشكلة بين إيران والغرب تتعلق بالهوية، وليس بقضايا قابلة للحل عبر الحوار.
وأوضح همداني، وهو عضو مجلس خبراء القيادة عن البرز، أن "إيران على مر تاريخها أثبتت رفضها للاستكبار والاستبداد"، مستشهداً بمحطات تاريخية مثل "حركة التنباك" و"الثورة الدستورية" و"تأميم النفط".
وأشار إلى "أن الغرب، سواء في الماضي بقيادة بريطانيا أو اليوم بقيادة الولايات المتحدة، لا يريدون لإيران أن تكون دولة مستقلة".
وشدد همداني أن الدرس الأهم الذي استخلصته إيران من التجارب السابقة هو عدم الثقة بالغرب، مشيراً إلى أن التاريخ أثبت أن الاعتماد على القوى الأجنبية يؤدي إلى فقدان السيادة.
وحذر من الانشغال بمعارك جانبية قد تضعف الأمة، داعياً إلى تعزيز المقاومة في مختلف المجالات، بما في ذلك الاقتصاد والقوة العسكرية، لمنع أي محاولات للهيمنة على إيران
وخلال خطبة الجمعة، حذّر همداني من الفساد الإداري والمالي في بعض المؤسسات الأكاديمية، داعيًا إلى رقابة صارمة لمنع استغلال النفوذ لأغراض شخصية.
وأطلق حملة "لا لحوادث الطرق"، داعياً إلى الالتزام بقوانين المرور للحد من الوفيات السنوية، التي وصفها بأنها أرقام صادمة تتطلب إجراءات عاجلة من الحكومة والمجتمع.
وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، قد أكد في وقق سابق احتمال إجراء مفاوضات غير مباشرة مع أمريكا، مشددًا على أن الظروف يجب أن تكون متكافئة لتحقيق نتائج فعالة.
وأوضح عراقجي أن إيران ترفض الدخول في مفاوضات في ظل سياسة "الضغط الأقصى" التي تفرضها واشنطن، قائلًا: "إذا دخلنا في مفاوضات بينما الطرف الآخر يمارس الضغط الأقصى، فإننا سنتفاوض من موقع ضعف ولن نحقق أي مكاسب، هذه ليست مسألة عناد أو تشبث بالمبادئ، بل مسألة فنية بحتة".
وأضاف "ينبغي أن يدرك الطرف المقابل أن سياسة الضغط غير مجدية، وعندها فقط يمكننا الجلوس إلى طاولة المفاوضات في ظروف متساوية".
وبيّن عراقجي أن الدبلوماسية الإيرانية تسعى إلى تعزيز دور الأطراف الأخرى في الاتفاق النووي، مشيرًا إلى أن إيران تكثف مشاوراتها مع روسيا والصين والترويكا الأوروبية (فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة) لضمان دعم أوسع للاتفاق النووي.
وسوم: #النفط#روسيا#بريطانيا#فرنسا#إيران#الوفيات#مجلس#أمريكا#سياسة#اليوم#الفساد#الحكومة#الله#محمد
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 14-03-2025 09:41 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية