عايزة أفرح صحابي.. حكاية أول قبطية تعمل بمهنة المسحراتي|شاهد
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قالت كاتي ظريف، قبطية تعمل بمهنة المسحراتي، إن هذه السنة تعتبر الثالثة لها في هذه المهنة وهي تقوم بها من أجل نشر الفرحة في قلوب أصدقائها بطريقتها الخاصة.
وأضافت كاتي ظريف عبر “زووم” ببرنامج “صباح البلد”، المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، من تقديم الإعلامية رشا مجدي، والمذاع عبر فضائية “صدى البلد”، اليوم الأربعاء، أنها في السنة الأولى لها قامت باستلاف العباءة والطبلة من أحد أصدقائها وأخذت تسير في شوارع مدينة دهب وتقوم بالنداء على أصدقائها بأسمائهم.
وأكدت أن هذه الفكرة لقت استحسانًا كبيرًا من أصدقائها،كما أنها بطرح فكرة إقامة سحور، ودعمها في ذلك رئيسها في العمل للقيام بهذه الفكرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المسحراتي قبطية صباح البلد صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حكاية 116 عامًا.. باب رزق يكشف سر المهنة كما يرويه صاحب مخبز عريق
في لقاء خاص ببرنامج "باب رزق" الذي يقدمه الإعلامي يسري الفخراني على قناة DMC، كشف أحد أصحاب المخابز العريقة عن أسرار مهنة توارثتها عائلته لأكثر من قرن.
تحدث صاحب المخبز بفخر عن إرثه العائلي في صناعة الخبز، موضحًا أنهم يعملون في هذا المجال منذ 116 عامًا، ويقدمون الخبز البلدي والبيتي حسب طلب الزبائن.
وأكد أن الخميرة البيرة ومسكة العجين هما سر نجاح الرغيف، إلى جانب ضبط درجة الحرارة أثناء الخبز لضمان تسوية متقنة وطعم مميز.
كما أوضح أن هناك خطوات دقيقة لصناعة الخبز، تبدأ بفرد العجين على الطاولة، ثم خبزه بطريقة تقليدية تضمن جودته المعهودة.
وأشار إلى أن الحفاظ على الجودة مع التطوير المستمر يعد تحديًا كبيرًا، لكنه أمر ضروري لمواصلة النجاح. واستعرض مراحل صناعة الخبز، بدءًا من تجهيز العجين، ثم مرحلة التخديع أو الفرد اليدوي، يليها إدخاله إلى الفرن، وصولًا إلى إخراجه بعد التسوية، ثم تحميصه لمنحه المذاق المثالي.
هذا اللقاء لم يكن مجرد حديث عن مهنة، بل كان استعراضًا لقصة كفاح وتاريخ طويل من العمل الدؤوب الذي جعل هذا المخبز جزءًا من تراث حي ما زال يحافظ على هويته رغم تغير الزمن.