منصة إحسان.. ما الفرق بين التبرع العادي والسريع؟
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
تعمل منصة إحسان على تمكين الجهات الخيرية وتنمية مواردها، لذا تلعب دورًا هامًا في العمل الخيري داخل المملكة.
ويُمكن التسجيل بمنصة إحسان المستخدم من الاطلاع على بيانات التبرعات السابقة، وتقارير التبرعات، بالإضافة إلى عدد من المزايا والخصائص الأخرى.
أخبار متعلقة "الشؤون الدينية بالحرمين" تعمل وفق الحوكمة والعمل المؤسسي المُتقن لراحة ضيوف الرحمنزلزال بقوة 4.
وعند التبرع السريع يذهب التبرع إلى المشاريع الأشد حاجة بشكل تلقائي ومباشر حسب التصنيف الذي يتم اختياره.
السديس: #منصة_إحسان ومنذ إطلاقها؛ تنال دعمًا لا محدود من لدن #خادم_الحرمين_الشريفين وولي عهده الأمين، وهو ما كان له بالغ الأثر فيما وصلت إليه من أعلى درجات الكفاءة والموثوقية#الحملة_الوطنية_للعمل_الخيري#اليومhttps://t.co/afVFyx4Lzj— صحيفة اليوم (@alyaum) March 12, 2024أهداف منصة إحسانتمكين القطاع غير الربحي والتنموي وتوسيع أثره.تعزيز قيم الانتماء الوطني والعمل الإنساني لأفراد المجتمع.التكامل مع الجهات الحكومية المختلفة وتعظيم نفعها.تفعيل دور المسؤولية الاجتماعية في القطاع الخاص.رفع مستوى الموثوقية والشفافية للعمل الخيري والتنموي.مزايا منصة إحسانالسهولة في متناول اليد تسهل من عملية التبرع في أي وقت وأي مكان.التنوع في مجالات وفرص التبرع تغطي العديد من جوانب العمل الخيري.الشفافية بأعلى معاييرها في الممارسات الإدارية والمالية.التقارير والعناية بالمتبرعين من خلال تزويدهم بتقارير تعكس أثر تبرعاتهم.الأمان بتطبيق أعلى المعايير التقنية في أمن المعلومات.السرعة بخيارات متعددة لتسريع عملية التبرع أهمها خاصية التبرع السريع.
تعمل على استثمار البيانات والذكاء الاصطناعي لتعظيم أثر المشاريع والخدمات التنموية واستدامتها.. "#إحسان" تدعم ريادة #المملكة للخير والعطاء#منصة_إحسان#اليوم@EhsanSAhttps://t.co/wz28mcsjiN— صحيفة اليوم (@alyaum) March 12, 2024القطاع الخيريوكانت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) قد كُلِّفت بتأسيس منصة "إحسان" بموجب أمرٍ سامٍ كريم، وتحظى المنصة بمتابعة لجنة إشرافية مكونة من 13 جهة حكومية.
وتعمل وفق حوكمة متينة ومحكّمة ضمن المساعي الوطنية الرامية إلى تمكين القطاع الخيري رقميًا، بما يدعم مكانة المملكة الرائدة في الخير والعطاء، ما أسهم بوصول إجمالي التبرعات التي تلقتها المنصة منذ إطلاقها حتى الآن، إلى ما يزيد على 5 مليارات ريال، وصل نفعها إلى أكثر من 4.8 مليون مستفيد ومستفيدة من الفئات المستحقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام منصة إحسان منصة إحسان الخيرية إحسان السعودية منصة إحسان
إقرأ أيضاً:
"بروتيفيتي عمان" تمدد الشراكة مع "نداء الخيري" لتعزيز العمل المجتمعي
مسقط- الرؤية
أعلن فريق نداء الخيري- لجنة التنمية الاجتماعية بولاية بوشر- تمديد شراكته مع شركة بروتيفيتي عمان، وذلك بهدف دعم أسر الدخل المحدود في سلطنة عمان، بعد أن حققت مبادرة "IonHunger" إنجازات بارزة، من بينها توزيع 200 صندوق غذائي، يضم عددا من الأطعمة الغذائية الأساسية، بالإضافة الى أكياس الأرز والطحين وهدايا وألعاب للأطفال، مما أثر بشكل إيجابي على حياة أكثر من300 عائلة.
وتضمنت الحملة مشاركة أكثر من 50 متطوعا من برنامج سدرة لتطوير القيادات التابع لمبادرة "لهنّ"، بما في ذلك موظفي بروتيفيتي، الذين عملوا جنباً إلى جنب مع خبراء فريق نداء الخيري، مما أظهر التزامهم المتين بالمشاركة في المجتمع، وذلك ضمن إطار المسؤولية المجتمعية للشركة.
وقالت فايزة بنت سعيد الراشدية الرئيس التنفيذي لفريق نداء الخيري: "نحن ندرك أهمية دور متطوعينا، فهم عمود الأساس لتوصيل رسالتنا في دعم أسر الدخل المحدود، وقد تمكنت بروتيفيتي من إبراز مساهماتها القيمة؛ فبدون جهودهم وتفانيهم، لما تمكنت المبادرة من تحقيق هذا النجاح، كما أن التزامهم بهذه المبادرة لا يقتصر فقط على توفير الوجبات الأساسية فحسب، بل يساهم أيضاً في تعزيز روح التضامن، وقد أثبتت شراكتنا أن العمل المستمر والقيم المشتركة يمكنها إحداث تغييراً مستدامًا في مجتمعنا."
بدوره، ذكرت شذا بنت سالم المسكرية المدير العام لبروتيفيتي عمان: "سعينا من خلال هذه الحملة المشتركة في تجسيد القيم الأساسية لبروتيفيتي والتي تتمثل في التعاون والمشاركة المجتمعية، وكلنا فخر بالتأثير الإيجابي الذي استطعنا أن نحققه معاً، فشراكتنا مع فريق نداء الخيري على مدى ثماني سنوات لا تقتصر على دعم الأسر المحتاجة فحسب؛ بل تُسهم في ترسيخ ثقافة العمل التطوعي الفاعل في مجتمعنا، كما أن رؤية النساء الشابات يأخذن زمام المبادرة يعزز إيماننا بقوة العمل الجماعي لتحقيق التغيير الهادف".
وتلتزم بروتيفيتي بتمكين المجتمع من خلال إطلاق مبادرات هادفة، بما في ذلك الإرشاد والتوجيه لطلاب الجامعات، وتقديم برامج الثقافة المالية، وعقد جلسات توعوية تعليمية لعدة مواضيع، ودعم التطوير المهني من خلال ورش عمل كتابة السيرة الذاتية والتدريب الداخلي، حيث تعكس هذه الجهود التزامهم بتعزيز النمو وإتاحة المزيد من الفرص للجيل القادم.