الدفاع المدني يحذر: لا تترك هذه الأشياء في مركبتك
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الدفاع المدني يحذر لا تترك هذه الأشياء في مركبتك، حذرت المديرية العامة للدفاع المدني من ترك المواد القابلة للاشتعال في المركبات، نظرًا لارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف في بعض مناطق المملكة، ما .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدفاع المدني يحذر: لا تترك هذه الأشياء في مركبتك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني من ترك المواد القابلة للاشتعال في المركبات، نظرًا لارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف في بعض مناطق المملكة، ما قد يؤدي إلى حدوث حرائق.
وشددت المديرية على ضرورة خلو المركبة من الشواحن المتنقلة والولاعات، وعبوات الغاز المضغوطة، والعطور، وعبوات سائل ومعقم اليدين لما تشكله من خطر عند تعرضها لدرجات الحرارة العالية.
مكافحة الحريقسبق وأكد الدفاع المدني على أهمية توافر أدوات السلامة، ودورها في حماية الإنسان والمحافظة على الممتلكات، منها كاشف الدخان لتفادي وقوع خسائر في الأرواح وتعجيل عمليات الإخلاء.
وتتمثل ضرورة كاشف الدخان في التنبيه بوجود حريق في المبنى بوقت مبكر، يسهل اكتشاف موقع الدخان ويساعد على سرعة مكافحة الحريق.
#الدفاع_المدني يحذّر من ترك المواد القابلة للاشتعال في المركبات.#الوقاية_أمان pic.twitter.com/ldtOp1l8US
— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) July 23, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدفاع المدنی یحذر
إقرأ أيضاً:
«أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل
في مدرسة مارسدن الثانوية بمدينة لوجان سيتي في كوينزلاند بأستراليا، أثارت معلمة جدلًا واسعًا بين أولياء الأمور والطلاب على حد سواء، وذلك بسبب سلوكها وتصرفاتها الغريبة داخل الفصل.. فماذا فعلت؟ وكيف استاء منها الطلاب وأولياء الأمور؟
سلوك غريب لمعلمة أستراليةبحسب وسائل الإعلام الأسترالية، فإن المعلمة - لم يتم الكشف عن هويتها - طلبت أن يناديها الطلاب بـ«السيدة بور»، وزعمت أنها قطة، وشوهدت وهي ترتدي عصابة رأس على شكل أذني قطة، بالإضافة إلى قلادة تحمل اسم «بور» في الفصل.
كما تجاوزت تصرفات المعلمة مجرد ارتداء الأزياء؛ إذ قيل إنها كانت تهسهس على الطلاب وتلعق ظهر يدها، بل وصل الأمر إلى أنها كانت تزأر عليهم إذا لم ينتبهوا للدرس، وقد تسببت هذه التصرفات في استياء وقلق الطلاب وأولياء الأمور، حسب موقع «odditycentral».
استياء أولياء الأموروأعرب أحدهم عن استيائه قائلًا: «إنها تجبر الأطفال على مناداتها بالسيدة بور، وتصرخ كالقطة وتزأر عندما لا يستمعون إليها، إنها تجلس في الفصل وتلعق يديها، إنه أمر مقزز للغاية، يجب أن يتم فعل شيء حيال هذا الأمر»، وعبر آخر عن غضبه على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلًا: «من المحبط أكثر أن المدارس العادية ونظام التعليم الذي نرسل أطفالنا إليه كل يوم لديه معلمون يفعلون أشياء مثل هذه».
وقد وصلت هذه القضية إلى وزارة التعليم في كوينزلاند، التي أكدت أنها على علم بمخاوف الآباء وأن المدرسة تعمل على معالجة الوضع، وذكرت في بيان لها: «يلتزم المعلمون بأعلى معايير الاحتراف والأخلاق، وهذا السلوك غير مقبول في مدارس ولاية كوينزلاند».
ومن جانبها، نفت المعلمة جميع الاتهامات الموجهة إليها، وقالت إنها طلبت من الطلاب مناداتها بـ«السيدة بور» لأن الأحرف الأولى من اسمها هي PRR، وفي تطور لاحق، أشارت صحيفة «كورير ميل» إلى أن المعلمة لم تعد تعمل في المدرسة، على الرغم من حصولها على دعم واسع من أعضاء هيئة التدريس ونقابة المعلمين.