كشفت هيئة الرعاية الصحية عن عدد من الحقائق عن علامات الداء النشواني القلبي، التي قد لا يعرفها الكثير. 

وقالت إنه قد لا تشعر بعلامات الداء النشواني القلبي  وأعراضه حتى تصبح الحالة المرضية في مرحلة متأخرة، وعندما تكون العلامات والأعراض واضحة فإنها تعتمد على الأعضاء المصابة في الجسم.

وقد تتضمن علامات الداء النشواني وأعراضه:

• تورم الكاحلين والساقين.


• إرهاق وضعف شديدين.
• ضيق النفس عند ممارسة مجهود ضئيل.
• عدم القدرة على الاستلقاء على السرير بسبب ضيق النفس.
• خدر أو وخز أو ألم في يديك أو قدميك، خاصة ألم معصميك (متلازمة النفق الرسغي).
• الإسهال مع نزف دموي محتمل أو الإمساك.
• فقدان وزن غير مقصود بمعدل يزيد على 10 أرطال (4.5 كيلوجرام).
• تضخم اللسان إلى الحد الذي يبدو أحياناً متموجا عند حافته.
• تغيرات في الجلد، مثل زيادة السماكة أو سهولة حدوث الكدمات وبقع أرجوانية حول العينين.
• ضربات قلب غير منتظمة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

من الصراع إلى السلام.. 6 علامات للتصالح مع الذات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تزداد حكمة الإنسان ورؤيته للأمور مع مرور الوقت واكتسابنا المزيد من التجارب الحياتية، مما يعزز قدرتنا على إدراك قيمة السلام الداخلي والابتعاد عن الصراعات التي لا تجدي نفعًا، وقد لا يكون هذا التغيير ملحوظًا في البداية، لكن مع تقدم العمر تظهر عدة علامات تدل على أن الشخص قد وصل إلى مرحلة التصالح مع ذاته، وهي علامات يمكن أن تساعدك على فهم كيفية الوصول إلى السلام النفسي والعيش بحياة أكثر توازنًا، وتقدم لكم “البوابة نيوز” أبرز هذه العلامات، وفقًا لما تم نشره بموقع "Hackspirit". 

1- تجنب الصراع:
مع تقدمنا في العمر، نكتسب القدرة على التمييز بين ما يستحق العناء وما لا يستحق، فمن خلال الحكمة المكتسبة، ندرك أن الصراعات تستهلك طاقتنا وتؤثر سلبًا على سلامنا الداخلي، لذا نفضل تجنب المواقف المتوترة والابتعاد عن الجدال الذي لا يعود علينا بأي فائدة.

2- تقدير الوقت بمفردك:
إحدى العلامات التي تشير إلى التصالح مع الذات هي القدرة على التوازن بين الحياة الاجتماعية والوقت الذي نقضيه بمفردنا، فالعزلة ليست هروبًا من العالم، بل هي فرصة لإعادة شحن طاقتنا، والتفكير في أهدافنا، وتحقيق السلام الداخلي بعيدًا عن ضغوط الحياة اليومية.

3- ممارسة اليقظة الذهنية:
تظهر العديد من الدراسات أن السعي نحو السلام الداخلي غالبًا ما يقودنا إلى ممارسة اليقظة الذهنية، فالحياة المليئة بالتوترات اليومية قد تجعلنا ننسى أهمية العيش في اللحظة الراهنة، وبالتالي، يصبح تبني اليقظة الذهنية جزءًا أساسيًا من حياة الشخص المتصالح مع ذاته، حيث يركز على الحاضر ويشعر بالامتنان لكل لحظة.

4- المشاركة في صراعات صحية:
التصالح مع الذات لا يعني تجنب جميع الصراعات، بل التمييز بين الصراعات الضارة وتلك التي تعزز نمو الشخص، فالصراعات الصحية هي التي تدفعنا للأمام، وتساعد في تعزيز العلاقات وتطوير الفهم المتبادل، كما أن القدرة على مواجهة الصراعات بنضج تساهم في تقوية الروابط الإنسانية.

5- انتقاء الدائرة الاجتماعية بعناية:
من أكثر الأمور التي تدل على نضوج الشخص تصالحه مع ذاته، هو انتقاؤه بعناية للأشخاص الذين يحيطون به، فكلما تقدمنا في العمر، نصبح أكثر وعيًا بتأثير الأشخاص الذين نختارهم ليكونوا جزءًا من حياتنا، لذلك نفضل الأشخاص الذين يجلبون السعادة والسلام النفسي، ونتجنب أولئك الذين يسببون لنا التوتر والمشاكل.

6- إعطاء الأولوية للعناية الذاتية:
تعتبر العناية بالنفس من أولويات الشخص الذي يشعر بالتصالح مع ذاته، فعندما نعتني بأنفسنا من الناحية الجسدية والنفسية، نصبح أكثر قدرة على مواجهة تحديات الحياة بهدوء واتزان، مما يساهم في تقليل التأثيرات السلبية للأمور الخارجية علينا. 

مقالات مشابهة

  • طرق طبيعية للتخلص من علامات تمدد الجلد والوقاية منها
  • أسباب علامات تمدد الجلد وطرق علاجها
  • استشاري: تجنب تهوية المنازل في الشتاء يُزيد الإصابة بالبرد
  • النفس بين الفضائل والرذائل ندوة لخريجي الأزهر بالغربية
  • منها ضعف الذاكرة.. علامات نقص عنصر النحاس في الجسم وكيف يمكن تعويضه؟
  • ٧ علامات بالعين تدل على الإصابة بالسرطان
  • من الصراع إلى السلام.. 6 علامات للتصالح مع الذات
  • الانتصار للنفس
  • مشيرب: الشعب الليبي يحتاج لإعادة تربية على الكرامة وعزة النفس
  • أذكار الصباح وفوائدها: نور لروحك طوال اليوم