الكويت وأمريكا الجنوبية.. أكثر الدول اهتماما بتعلم اللغة الهيروغليفية|تفاصيل
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قال الدكتور أحمد منصور، مدير مركز دراسات الخطوط بمكتبة الإسكندرية، إن تعلم اللغة الهيروغليفية شهد إقبالا وخاصة في فترة كورونا، لافتًا إلى أن دولة الكويت كانت من أكثر الدول اهتمامًا بتعلم اللغة المصرية القديمة.
وسيلة نقل جديدة تهدد عرش التوك توك.. برلماني يكشف مفاجأة للمواطنين استقرار عيار 21| أسعار الذهب الآن في مصر.. تعرف عليها دراسة اللغات القديمة في العالم
وأضاف “منصور” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح البلد”، المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، من تقديم الإعلامية رشا مجدي، اليوم الأربعاء، أن دول أمريكا الجنوبية أيضًا لديها اهتمامًا كبيرًا باللغة المصرية القديمة، متابعًا أن مركز دراسات الخطوط بمكتبة الإسكندرية يهتم بدراسة اللغات القديمة في العالم عبر العصور.
وتابع الدكتور أحمد منصور، مدير مركز دراسات الخطوط بمكتبة الإسكندرية أن المركز ينظم مجموعة من الأنشطة للمتخصصين وأنشطة أخرى للعامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهيروغليفية الكويت مكتبة الاسكندرية مركز دراسات الخطوط أمريكا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
مدير مكتبة الإسكندرية: عصابات الإتجار فى البشر تقف وراء "متلازمة الهجرة غير الشرعية"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أحمد زايد; مدير مكتبة الإسكندرية أن الهجرة غير الشرعية تفاقمت كظاهرة دولية فى السنوات العشر الأخيرة بسبب ارتفاع معدلات الفقر فى دول العالم الثالث، إضافة إلى الحروب والنزاعات والتوترات.
وقال الدكتور إن الاحصاءات تؤكد إرتفاع معدلات الهجرة غير الشرعية، مشيراً إلى أن الأرقام تقول لنا إن 42 ألف مهاجر غير شرعى وصلوا إلى شواطىء أوروبا خلال عام 2023 بزيادة نسبتها 292% مقارنة بنفس الفترة عام 2022، هذا غير عدد من فقدوا حياتهم فى رحلة الهروب والتى تقدرهم الإحصاءات بنصف مليون شخص.
جاء ذلك خلال مشاركته فى ندوة "جهود اللجنة الوطنية التنسيقية فى مكافحة تهريب المهاجرين والإتجار بالبشر" ضمن النشاط الثقافى لمعرض القاهرة الدولى للكتاب الذى تتواصل فعالياته فى مركز مصر للمعارض، شارك فيها كل من السفيرة نائلة جبر، والدكتور أحمد سعدة؛ مساعد وزيرة التضامن، والكاتبة سماح أبو بكر، والأستاذة بسمة فؤاد عنتر؛ مؤسس والمدير التنفيذي جمعية المستقلين الدولية، وأدارها الدكتور خالد سعدة.
وقال مدير مكتبةالإسكندرية إن الأمم المتحدة اهتمت مؤخراً بتنشيط وانعاش دور منظمة الهجرة غير الشرعية، رغم أنها أنشئت فى عام 1951 بسبب خطورة وتداعيات الظاهرة فى السنوات الأخيرة، مشيراً إلى أن مصر انضمت مبكراً للمنظمة، وبلورت نشاطها وخبراتها فى مكافحة الظاهرة فى استراتيحية متكاملة لمعالجة ومكافحة الظاهرة من جذورها بالتعاون مع الإتحاد الأوروبى.
وقال الدكتور أحمد زايد أننا بإزاء خطر شديد متفاقم يمكن أن نطلق عليه "متلازمة الهجرة" غير الشرعية يقف وراءها تجار البشر، مشيراً إلى أن هناك أسباب تقف وراء الظاهرة فى مصر، وقال إن هناك شبكات غير قانونية وغير مرئية للأجهزة تقف وراء التشجيع والإيقاع بالضحايا.
وأضاف زايد أن التقليد الأعمى لمن نجحت تجاربهم تقف كسبب مهم وراء تشجيع غيرهم على أن يسلكوا نفس المسلك وهو ما يمكن نعتبره "ثقافة منحرفة". مطالباً بتغليظ القانون لمواجهة وردع الشبكات والعصابات التى تقف وراء الظاهرة، محذراً من تنامى القيم المادية، فالنجاح ليس مادياً فقط ولكن النجاح المعنوى مهم أيضاً، فالنجاح المعنوى الذى حققه اللاعب المصرى محمد صلاح لايقل أهمية عن نجاحه المادى ترى ذلك وتلمسه فى سعادته بتحقيق أى هدف وإدخال السعادة على متابعيه.