إقتصاد انخفاض أسعار زيوت الطبخ إلى أدنى مستوى منذ 2020
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن انخفاض أسعار زيوت الطبخ إلى أدنى مستوى منذ 2020، عباس المغنيسجلت أسعار زيوت الطبخ انخفاضاً جديداً ضمن مسلسل الأسعار لتصل إلى أدنى مستوى منذ 2020 بأسواق مملكة البحرين، إلا أن بعض .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انخفاض أسعار زيوت الطبخ إلى أدنى مستوى منذ 2020، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عباس المغني
سجلت أسعار زيوت الطبخ انخفاضاً جديداً ضمن مسلسل الأسعار لتصل إلى أدنى مستوى منذ 2020 بأسواق مملكة البحرين، إلا أن بعض الماركات مازالت أسعارها مرتفعة، وذلك لوجود مخزون قديم اشتراه التجار بأسعار مرتفعة.
كما عرضت محلات منتشرة في القرى والمدن كارتون زيت الطبخ «يتضمن 6 علب سعة العلبة 1.5 لتر» بسعر 5.5 دنانير، ما يعادل 900 فلس للعلبة الواحدة.
أما التجار الجدد أو من ليس لديهم مخزون، فيستوردون ويبيعون بالسعر الجديد المنخفض.
إلى ذلك، أكدت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة الفاو، أن مؤشر أسعار الزيوت النباتية انخفض إلى 115.8 نقطة في يونيو 2023، مسجلاً بذلك أدنى مستوى له منذ نوفمبر 2020. وكان التراجع المستمر في المؤشر مدفوعاً بانخفاض الأسعار العالمية لزيوت النخيل ودوّار الشمس، ما عوّض بأشواط عن ارتفاع أسعار زيوت الصويا وبذور اللفت. وانخفضت كذلك الأسعار الدولية لزيت النخيل للشهر الثاني على التوالي في يونيو، الأمر الذي يعكس بصورة أساسية توقعات أن يكون الإنتاج الموسمي أعلى في البلدان المنتجة الرائدة، وذلك بالتزامن مع استمرار الطلب العالمي المحدود على الواردات.
وفي هذه الأثناء واصلت الأسعار العالمية لزيت دوّار الشمس تراجعها أيضاً وسط وجود كميات عالمية وافرة متاحة للتصدير. وعلى العكس، انتعشت الأسعار الدولية لزيت الصويا مقارنةً بالشهر الفائت، ويُعزى ذلك إلى حدّ كبير إلى المخاوف بشأن الجفاف المفرط في الجيوب الواقعة في المناطق الزراعية الرئيسية في الولايات المتحدة الأمريكية. كذلك، استعادت الأسعار العالمية لزيت بذور اللفت عافيتها بشكل معتدل بعد الأحوال الجوية غير المواتية في أجزاء من كندا وأوروبا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في أقل من 100 يوم.. تراجع شعبية ترامب لـ«أدنى مستوى»
أظهر استطلاع رأي أجرته “رويترز-إبسوس”، “تراجع شعبية الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى أدنى مستوى لها منذ عودته إلى البيت الأبيض ولم يكمل 100 يوم، إذ أبدى الأميركيون علامات قلق حيال جهوده الرامية لتوسيع سلطاته”.
وأظهر الاستطلاع الذي أجري على مدى 6 أيام وانتهى الإثنين “أن نحو 42 بالمئة من المشاركين يعجبهم أداء ترامب كرئيس، بانخفاض عن 43 بالمئة في استطلاع أجرته “رويترز-إبسوس” قبل 3 أسابيع، وعن 47 بالمئة في الساعات التي أعقبت تنصيبه في 20 يناير”.
وفق الاستطلاع، “أصاب ترامب في بداية ولايته خصومه السياسيين بالصدمة، إذ وقع على عشرات الأوامر التنفيذية التي توسع نفوذه على الهيئات الحكومية والمؤسسات الخاصة مثل الجامعات ومكاتب المحاماة”.
وبحسب الاستطلاع، “لا يزال معدل تأييد ترامب أعلى من المعدلات التي شوهدت خلال معظم فترة رئاسة سلفه الديمقراطي جو بايدن، لكن نتائج الاستطلاع الأخير تشير إلى أن الكثير من الأميركيين يشعرون بعدم الارتياح إزاء إجراءاته الرامية لمعاقبة الجامعات، التي يراها ليبرالية للغاية، وتنصيب نفسه رئيسا لمجلس إدارة مركز كنيدي، وهو مؤسسة مسرحية وثقافية كبرى في واشنطن”.
وقال نحو 83 بالمئة من المشاركين البالغ عددهم 4306 “إنه على الرئيس الأميركي الامتثال لأحكام المحاكم الاتحادية حتى لو لم يرغب في ذلك، وأبدى 57 بالمئة، بما في ذلك ثلث الجمهوريين، معارضتهم لعبارة “من المقبول لرئيس الولايات المتحدة أن يحجب التمويل عن الجامعات إذا كان الرئيس لا يتفق مع كيفية إدارة الجامعة”.
ووفق الاستطلاع، “جمد ترامب، الذي يتهم الجامعات بعدم مكافحة معاداة السامية داخلها، مبالغ كبيرة من الأموال الاتحادية المخصصة للجامعات الأميركية، ومنها أكثر من ملياري دولار لجامعة هارفارد وحدها”.
وعبر 66 بالمئة من المشاركين عن اعتقادهم “بأنه لا ينبغي للرئيس أن يتولى إدارة المؤسسات الثقافية المرموقة، كالمتاحف والمسارح الوطنية”.
وقال نحو 59 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع، بما في ذلك ثلث الجمهوريين، “إن الولايات المتحدة تفقد مصداقيتها على الساحة العالمية”.
وقال ثلاثة أرباع المشاركين “إنه لا ينبغي للرئيس الترشح لولاية ثالثة، علما أن ترامب عبر عن رغبته في الترشح، رغم أن الدستور يمنعه من ذلك”.
وقالت أغلبية الجمهوريين المشاركين، “53 بالمئة، إنه لا ينبغي لترامب السعي لولاية ثالثة”.
وبحسب وكالة “رويترز” فإن “الاستطلاع شمل آراء 4306 مواطنين أمريكيين، ونسبة الخطأ المحتمل بلغت 2%”.
وأمر ترامب الشهر الماضي مؤسسة سميثسونيان، وهي مجمع متاحف وأبحاث ضخم يمثل مساحة رئيسية “لعرض تاريخ وثقافة الولايات المتحدة، بإزالة أي أيديولوجية “غير ملائمة”.
ترامب يؤكد حضور جنازة البابا في أول رحلة خارجية
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب “إنه وزوجته ميلانيا يعتزمان السفر إلى روما لحضور جنازة البابا فرنسيس، فيما ستكون أول رحلة له إلى الخارج منذ توليه منصبه في يناير”.
وكتب ترامب على منصته للتواصل الاجتماعي “تروث سوشيال”: “سنذهب أنا وميلانيا إلى جنازة البابا فرنسيس في روما، نتطلع إلى التواجد هناك”.
وتوفي البابا فرنسيس صباح الإثنين “عن عمر يناهز 88 عاما بعد إصابته بسكتة دماغية أدت إلى فشل في القلب، وفقا للفاتيكان”.
قد اختار الحبر الأعظم، الذي قاد الكنيسة الكاثوليكية لمدة 12 عاما، “أن يدفن خارج أسوار الفاتيكان، في كنيسة القديسة مريم الكبرى في روما، بعد أن وضع قواعد جديدة لمراسم جنازة أكثر تواضعا قبل وفاته”.
ومع ذلك، “ستكون جنازة البابا فرنسيس حدثا عالميا، حيث من المتوقع أن يحضرها رؤساء دول وحكومات من جميع أنحاء العالم، من المقرر أن يجتمع الكرادلة في الفاتيكان الثلاثاء لمناقشة ترتيبات الجنازة، وعادة ما يتم الدفن بعد أربعة إلى ستة أيام من الوفاة”.