طريقة عمل الرقاق بالكبد والقوانص
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
تقدم الشيف نجلاء الشرشابي طريقة عمل الرقاق بالكبد والقوانص، وهو طبق مصري تقليدي شهير:
قصة كفاح .. أم ميمي أقدم بائعة رقاق بلدي في مصر القديمة "الاراجوز فن شعبي" ضمن نقاشات قصور الثقافة بالأقصر المكونات لعمل رقاق بالكبد والقوانص
- 500 غرام من الكبد (يفضل استخدام كبد الدجاج)
- 500 غرام من القوانص
- 1 كوب من الطحين
- 1 ملعقة صغيرة من البابريكا
- 1 ملعقة صغيرة من الكمون
- 1 ملعقة صغيرة من مسحوق الثوم
- ملح حسب الذوق
- زيت للقلي
1.
2. في وعاء، امزج الطحين مع البابريكا والكمون ومسحوق الثوم والملح. وتسويتها جيدا فى الطاسة يمكنك ضبط كمية التوابل وفقًا لذوقك الشخصي.
3. ضع طبقة من الرقاق مع قطع الكبد والقوانص في الصنية وقم بتغطيتها جيدًا بالخليط الجاف. تأكد من تغطية كل قطعة بشكل متساوٍ.
4. سخن الفرن وقومي بإدخال الصنية فية لتسويتها.
5. راقبي الصنية فى الفرن حتى تصبح ذهبية اللون ومقرمشة. قد يستغرق ذلك حوالي 5-7 دقائق لكل وجهة.
6. قدم الرقاق بالكبد والقوانص ساخنًا كوجبة خفيفة أو طبق جانبي.
يمكن تقديم الرقاق بالكبد والقوانص مع صلصة الثوم أو الصوص المفضل لديك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكبد والقوانص الم تنظيف الكبد دجاج طريقة عمل الرقاق الدجاج الخل الرقاق صلصة الثوم ومقرمشة وجبة خفيفة
إقرأ أيضاً:
مفيش صلح|مفاجأة في واقعة اعتداء معلمة على صغيرة داخل حضانة بالغربية
كشف محمود الدالي، عم الطفـ لة سلمى المعتدي عليها بالضرب من معلمة في الحضانة بقرية تطاي التابعة لمركز السنطة في محافظة الغربية، تفاصيل الواقعة المأساوية، لافتا إلى ابنة أخيه تعرضت للضرب على رأسها بعصا خشبية بسبب عدم قدرتها على القراءة.
وأضاف الدالي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: والد سلمى أكد لي أنه لن يترك حق ابنته ورفض اعتذار المعلمة رغم أنها ذهبت لمنزلهم، إلا أن الأسرة أصيبت بالذهول عند رؤيتهم لمقطع الفيديو المتداول على منصات السوشيال ميديا.
ضرب تحت الحزام وعقاب قاس.. كوارث بالجملة في مدارس المحافطات| ماذا حدث؟ وزيرة التضامن تحيل واقعة ضرب وتعذيب طفلة مكفولة لإحدى الأسر للنيابة العامة حلال أم حرام؟وتابع عم الطفلة المعتدي عليها من معلمة في الحضانة بالغربية: وجهت للمعلمة تساؤلا أمام النيابة وقلت لها نصا: "اللي إنت عملتيه ده مع بنت أخي حلال ولا حرام"، لكنها لم ترد وامتعضت بوجهها باستعلاء وتكبر، مؤكدا أن الأسرة رفضت التنازل عن حق سلمى وما أثير عن التصالح في القضية المرفوعة ضد المعلمة عار تماما من الصحة.