تركي آل الشيخ يعلق على "اللغة" في مسلسل الحشاشين
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
تحدث المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، عن رأيه في مسلسل الحشاشين المصري.
إقرأ المزيدوكتب منشورا عبر حسابه على فيسبوك جاء فيه: "من حق صناع مسلسل الحشاشين اختيار اللغة التي تناسبهم، واللهجة المصرية عريقة ومفهومة في كل العالم العربي، الأتراك عند إنتاجهم مسلسلات تكون بلغتهم، وكذلك الأجانب في الغرب، اللغة الفصحى قد لا تجذب شريحة من الشباب".
وتابع: "أنا أحب الفصحى، لكن غيري قد لا يفضلها، أي عمل لكريم عبدالعزيز أشوفه رغم إني مقل في الفترة الأخيرة في مشاهدة الأعمال العربية، وأطمح دائمًا في الوصول لمستوى الإنتاجات الغربية وجودتها، مسلسل الحشاشين إنتاج ضخم وخطوة في الطريق الصحيح للوصول للمستوى العالمي، لو أُنتج مسلسل عن الفراعنة هل ستكون مناسبة اللغة الهيروغليفي مثلًا!!! قطعًا لا بلغة العصر أوقع وأحسن".
واختتم منشوره قائلا: "نحن الآن بصدد إنتاج سعودي ضخم برعاية الترفيه، ومحتار في اختيار الفصحى أو العامية للانتشار، خطوة الحشاشين شجعتني على التفكير".
وأحدث مسلسل الحشاشين، الذي عرضت أولى حلقاته الاثنين، ضجة كبيرة في مصر والعالم العربي حيث استعرض تاريخ الدولة الإسلامية منذ البداية.
وتضمن تتر البداية شرح الدين الإسلامي، منذ بعثة النبي محمد -صل الله عليه وسلم- وصولًا إلى الخلفاء الأربعة، ثم تقسيم المسلمين إلى سنة وشيعة، ومذاهب، ومن خلافة راشدة ورشيدة، إلى خلافة أموية، ومنها إلى خلافة عباسية، وبالتالي كل خلافة بعد الخلافة الراشدة كانت تنتقم من الخلافة التي تسبقها حتى ظهور حسن الصباح الفنان المصري "كريم عبدالعزيز" في القرن الـ11.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google مسلسل الحشاشین
إقرأ أيضاً:
مصادرة جواز صحفي تركي عند السفر إلى اليونان
أنقرة (زمان التركية) – صادرت السلطات في تركيا جواز سفر الصحفي إسماعيل صايماز أثناء سفره إلى اليونان مع عائلته. وذكر المسؤولون أنه ممنوعًا من السفر إلى الخارج.
كان الصحفي إسماعيل صايماز مسافرًا إلى ألكسندروبوليس في اليونان مع عائلته عندما تم حجز جواز سفره، وأبلغه المسؤولون أنه ممنوع من مغادرة البلاد.
وقال صايماز في تغريدة: ”أُضيفت مخالفة قانونية أخرى إلى سلسلة عمليات تشويه السمعة المستمرة منذ أسابيع. بينما كنت في طريقي لقضاء عطلة نهاية الأسبوع مع زوجتي وطفلي وأصدقائي، علمت أنني ممنوع من مغادرة البلاد. تمت مصادرة جواز سفري.
لو كنت سأهرب… ما كنت سأسافر إلى الخارج خمس مرات خلال الشهر ونصف الشهر الماضي دون أن أعد.
ولم أكن لأغادر ألمانيا في 7 مارس/آذار وأعود في 12 مارس/آذار، وأنا أعلم أن هناك تحقيقات ضدي.
وكلما تم استدعائي للإدلاء بشهادتي من قبل مكتب المدعي العام، كنت أسارع للذهاب. يوم الخميس الماضي كنت في محكمة باكيركوي لثلاثة تحقيقات مختلفة.
جريمتي هي الصحافة…
ليس لدي أي نية للذهاب إلى أي مكان آخر غير تركيا.
أرى هذه الإجراءات بمثابة ترهيب ضد الصحافة الناقدة وأرفضها.“