حمزة نمرة يكشف أسرار حياته الشخصية.. وماذا قال عن علاقته بعائلته؟
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الفنان حمزة نمرة عن العديد من أسرار حياته الشخصية، وتكلم عن علاقته بعائلته والأمر الذي خسر بسببه الكثير، مؤكداً أنه حريص على أن تكون حياته العائلية خاصة وبعيدة عن الأضواء، مشيرًا إلى أن الأمور المتعلقة بالقيم والمبادئ لا خلاف عليها في حياته.
وأكد نمرة أنه يحب أن يكون إنسانًا طبيعيًا خارج إطار العمل الفني، موضحًا: “الناس مستنية مني أعمال فنية مش عاوزة تعرف تفاصيل حياتي”.
واستطرد حمزة نمرة قائلا: “لا أحب التكلف في حياتي وأحب أن أكون على طبيعتي وإنستغرام بتاعي كل ما عليه العمل أو الكوميكس”.
وأوضح حمزة نمرة أنه يهتم بتوضيح وجهات النظر المغلوطة عنه خاصة أن تداول المعلومات عبر السوشيال ميديا أمر صعب التحكم فيه.
وعن عيوب شخصيته من وجهة نظره قال حمزة نمرة: “بطبيعتي لا أعرف أن أتواصل مع أحد وهذا جعلني أخسر أشخاصاً كثيرين.. وأحب منطقة الراحة والهدوء في حياني ولا أسمح لأي شخص أن يدخل دائرتي القريبة.. عائلتي زوجتي وأولادي منورين حياتي وهم الظهر والسند دائمًا”.
main 2024-03-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حمزة نمرة
إقرأ أيضاً:
الرطبة يشهد ظروفا آمنة.. مسؤول القضاء يكشف أسرار السيطرة على الإرهاب النائم - عاجل
بغداد اليوم - الأنبار
أكد قائمقام قضاء الرطبة غرب الأنبار، عماد الدليمي، اليوم الأربعاء (22 كانون الثاني 2025)، أن معدل الاستقرار الأمني في القضاء يصل إلى 98%،" مشيرًا إلى أن "القضاء يعيش حالة استقرار كبيرة بفضل جهود القوات الأمنية والحشد الشعبي والعشائري.
وقال الدليمي لـ"بغداد اليوم"، إن: "الأوضاع الأمنية في الرطبة مستقرة بشكل كبير مع انحسار العمليات الإرهابية خلال السنوات القليلة الماضية، بفضل خارطة انتشار واسعة للقوات الأمنية، وجهود وتعاون العشائر في تدعيم الاستقرار".
وأضاف، أن "معدل الاستقرار الأمني في الرطبة يصل إلى 98%، وهي نسبة كبيرة جدًا لم تأتِ من فراغ، بل نتيجة جهود استثنائية وتضحيات أسهمت في كبح جماح الخلايا الإرهابية ومنع وجودها داخل المناطق والقرى والقصبات".
وأشار إلى أن "خلايا داعش الإرهابي تنشط بأعداد قليلة جدًا في ثلاث مناطق فقط، شمال وجنوب الرطبة، تشمل مناطق القعرة، واجلابات، ووادي حوران، لكن المفارز الأمنية المشتركة تنفذ بين فترة وأخرى عمليات نوعية تؤدي إلى إبادة تلك الخلايا عبر ضربات جوية أو استهدافات مباشرة".
وأكد الدليمي، أن "الأوضاع الأمنية في الرطبة تحت السيطرة، وجميع المناطق مؤمنة عبر أحزمة أمنية محكمة يرافقها تعاون وثيق من الأهالي لضمان استمرار الاستقرار".
وعانت مدينة الرطبة أثناء سيطرة داعش الارهابي منتصف 2014، ومن حينها تأرجحت السيطرة عليها بين التنظيم والقوات الامنية التي استعادتها مؤقتا في أيار 2016.
وتقع مدينة الرطبة في محافظة الأنبار غربي العراق على الطريق الذي يربط العاصمة بغداد بالحدود مع الأردن، وهي رابع مدينة في الأنبار ومركز "قضاء الرطبة"، وتتبعه ناحيتان هما، ناحية الوليد وناحية النخيب التي تصل بين العراق والسعودية.