الدار تُطلق نوران ليفينج أول مشاريعها السكنية في مارينا جزيرة السعديات
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أعلنت شركة الدار العقارية "الدار" اليوم عن إطلاق مشروع "نوران ليفينج"، ومن المقرر أن تبدأ أعمال الإنشاءات في المشروع خلال الربع الأخير من عام 2024، على أن تبدأ مرحلة تسليم الوحدات خلال الربع الأخير من عام 2027.
وسيضم المشروع 372 وحدة سكنية، بما في ذلك وحدات الاستوديو والشقق المتنوعة، وستكون الوحدات متاحة للمشترين من جميع الجنسيات بدءاً من 19 مارس 2024.
ويعد مشروع "نوران ليفينج" أول مشاريع الدار السكنية في منطقة المارينا بجزيرة السعديات، والتي تعد أحدث وجهة سكنية وترفيهية يجري تطويرها حالياً في الجزيرة، ويتميز المشروع بتصاميمه العصرية ومبانيه متوسطة الارتفاع.
أخبار ذات صلةكما يمتاز "نوران ليفينج" بموقعه الاستراتيجي بالقرب من أبرز المعالم الترفيهية وجامعة نيويورك أبوظبي وبالقرب من عدة مؤسسات تعليمية بارزة في الجزيرة، بما في ذلك مدرسة كرانلي أبوظبي ومدرسة الجالية الأميركية في أبوظبي، وبيركلي أبوظبي.
ويعتبر "نوران ليفينج" أحدث مشروع تطويري ضمن سلسلة مشاريع الدار السكنية التي تتميز بتصاميمها الفريدة والعصرية، ومن بينها "منارة ليفينج" و"ريمان ليفينج"، حيث يعتمد مبادئ التصميم نفسها للمشاريع المذكورة.
وصُمّم مشروع "نوران ليفينج" للتشجيع على تبني حلول النقل المستدام، فهو مجهز بمحطة لدراجات السكوتر الكهربائية وموقف للسيارات الكهربائية. ولضمان بيئة معيشية مستدامة، يستهدف المشروع الحصول على تصنيفات مرموقة، أبرزها تصنيف 3 لآلئ حسب نظام التقييم بدرجات اللؤلؤة من برنامج "استدامة"، وتصنيف 3 نجوم من مؤسسة "فيت ويل".
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدار العقارية جزيرة السعديات مارينا
إقرأ أيضاً:
فيديو | مدير مشروع «حفظ النعمة»: التثقيف والتوعية هدفنا في عام المجتمع
«الخليج»
كشف سلطان الشحي، مدير مشروع «حفظ النعمة» بالهلال الأحمر الإماراتي، عن تكثيف مبادرات التوعية حول أهمية عدم هدر الطعام خلال شهر رمضان المبارك.
وقال الشحي في حوار خاص لـ«الخليج»: إن المشروع يهدف إلى التثقيف والتوعية بأهمية «حفظ النعم» بالتزامن مع عام المجتمع.وأوضح أن المشروع يهدف لـ«صون النعمة» والحفاظ عليها، ثم إعادة تدويرها سواء للاستخدام الآدمي أو الحيواني أو النباتي، مشيراً إلى مشاركة أكثر من ألف متطوع على مستوى هيئة الهلال الأحمر الإماراتي من أجل توصيل النعم إلى مستحقيها.
وشدد الشحي على أهمية «حفظ النعمة» في شهر رمضان وطوال العام، مشيراً إلى ضرورة أن يكون المشروع حاضر في كل بيت ويتحول إلى سلوك حضاري داخل كل منزل من خلال التثقيف والتوعية.
ويسعى مشروع «حفظ النعمة»، التابع لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، إلى تحقيق مبدأ التكافل بين أفراد المجتمع، وتوطيد جسور التواصل بين المحسنين وأصحاب الدخل المحدود والمتعففين كونهم الفئة المستهدفة.
ويقوم المشروع على فكرة حفظ كل ما هو زائد عن الحاجة وتحويله إلى من يحتاجه سواء من الطعام أو الملابس أو الأثاث بطرق سليمة حيث يعاد تجهيزها ثم توزيعها على الفقراء والمحتاجين وذلك للوصول إلى تحقيق تكامل بين فئات المجتمع وتكريس مبدأ الشعور بالمسؤولية المجتمعية في حفظ النعم.