ارتفاع أسعار النفط العالمية اليوم الأربعاء.. البرميل فوق الــ82 دولارًا
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء وسط توقعات بطلب عالمي قوي، بما في ذلك في الولايات المتحدة أكبر مستهلك في العالم.
يأتي ذلك رغم أن التضخم الأمريكي الثابت إلى حد ما لم يغير بشكل كبير التوقعات فإن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة قريبا، وفقا لرويترز.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم مايو 46 سنتًا، أو 0.
وارتفع سعر عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لشهر أبريل47 سنتا، أو 0.6 بالمائة، إلى 78.03 دولارا.
وتمسكت منظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك بتوقعاتها لنمو قوي للطلب على النفط عالميا عند 2.25 مليون برميل يوميا في 2024 وبقدر 1.85 مليون برميل يوميا في 2025 ورفعت توقعاتها للنمو الاقتصادي لهذا العام.
وفي مؤشر آخر على الطلب الصحي، انخفضت مخزونات النفط الخام الأمريكية ومخزونات الوقود الأسبوع الماضي، نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسعار النفط التوقعات العقود الآجلة برنت غرب تكساس الوسيط الأمريكي اوبك
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط ترتفع قليلاً وسط ضبابية التجارة العالمية وزيادة محتملة للإمدادات
أبريل 28, 2025آخر تحديث: أبريل 28, 2025
المستقلة/- ارتفعت أسعار النفط بشكل طفيف في المعاملات المبكرة اليوم الاثنين، لكن التوقعات بقيت مشوشة وسط الضبابية المتعلقة بمحادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين، مما يؤثر بشكل كبير على توقعات النمو العالمي والطلب على الوقود.
وفي الساعة 00:25 بتوقيت غرينتش، سجلت العقود الآجلة لخام برنت زيادة قدرها تسعة سنتات لتصل إلى 66.96 دولارًا للبرميل. كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنفس القيمة لتصل إلى 63.11 دولارًا للبرميل.
وتستمر الأسواق في التأثر بغياب اليقين حول المفاوضات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، مما يخلق حالة من القلق حول تأثير هذه المحادثات على الاقتصاد العالمي والطلب على النفط. في الوقت نفسه، يساهم احتمال زيادة أوبك+ لإمدادات النفط في إضفاء مزيد من التشاؤم على الأسواق، حيث يمكن أن يؤدي هذا إلى تقليص جهود خفض الإنتاج التي دعمت الأسعار في السابق.
يبقى الوضع في أسواق النفط متأثرًا بالعديد من العوامل المعقدة التي تشمل المخاوف من التباطؤ الاقتصادي العالمي، خاصة في ظل التوترات التجارية المستمرة. كما أن أي تحركات من قبل أوبك+ قد تكون حاسمة في تحديد اتجاه السوق في الأيام المقبلة.