دراسة صادمة: 72% من الباكستانيات مدخنات لايف ستايل
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
لايف ستايل، دراسة صادمة 72بالمائة من الباكستانيات مدخنات،01 00 ص الإثنين 24 يوليو 2023 د ب أ كشف مجلس التبغ في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة صادمة: 72% من الباكستانيات مدخنات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
01:00 ص الإثنين 24 يوليو 2023
- د ب أ
كشف مجلس التبغ في باكستان مؤخراً أن عدد المدخنات ارتفع إلى 72%.
وذكرت قناة جيو الباكستانية أن استطلاعاً أظهر أن ارتفاع عدد المدخنات دفع خبراء الصحة للإعراب عن مخاوف حقيقية بشأن تداعيات صحية خطيرة لهذه العادة.
وقال الخبراء إن زيادة معدل التدخين كان سبباً رئيسياً في زيادة نسب التوتر والاكتئاب بين النساء، وأضافوا أن عادة التدخين تضاعف من خطورة الإصابة بالسكتة الدماغية، كما أنها تؤثر بشدة على سلامة الجهاز التناسلي.
وأشار الخبراء إلى أن خطورة ولادة أطفال ميتيين واحتمالية إصابة الرضع بأمراض الرئة ترتفع بواقع 20 مرة لدى النساء المدخنات، كما أوضحوا أن كثافة العظام لدى المدخنات تتقلص، مما يزيد من خطورة الاصابة بالكسر.
وتشير البيانات إلى أن هناك أكثر من 30 مليون مدخن في باكستان، وأنه يتم تدخين أكثر من 80 مليار سجارة سنوياً.
وترجع 80% من أمراض الرئة لدى النساء إلى التدخين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
داعياته خطيرة.. المفتي يحذر من خطورة عدم التفريق بين الشريعة والفقه
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، توضيح الفرق بين الشريعة والفقه ضرورة محذرًا من أن عدم التفريق بينهما يؤدي إلى داعيات خطيرة.
وأكد "عياد"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، على أهمية التمييز بين الشريعة الإسلامية والفقه الإسلامي، مشيرًا إلى أن عدم إدراك هذا الفرق يؤدي إلى سوء الفهم الديني وظهور الجمود والتطرف من جهة، والانفلات والرفض من جهة أخرى.
وأوضح مفتي الديار المصرية، أن الشريعة تمثل الأحكام الإلهية الثابتة المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية، مثل وجوب الصلاة والصيام وتحريم القتل بغير حق، وهي أحكام قطعية لا تقبل الاجتهاد، أما الفقه، فهو الاجتهاد البشري في فهم الشريعة وتطبيقها وفق مستجدات العصر، مما أدى إلى تنوع المذاهب الفقهية واختلاف الآراء المبنية على أسس علمية راسخة.
وأشار إلى أن خلط الفقه بالشريعة يؤدي إلى عدة إشكاليات، منها الجمود الفكري والتقليد الأعمى، حيث يظن البعض أن الاجتهادات الفقهية ثابتة لا تقبل التطوير، مما يعوق حركة الفقه الإسلامي عن مواكبة العصر، محذرا من التسيب الفكري الذي يدفع البعض إلى رفض الشريعة بالكامل، نتيجة عدم التمييز بين الأحكام القطعية والمتغيرة.
وأكد أن الفقه الإسلامي كان قادرًا عبر العصور على استيعاب التغيرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، مستشهدًا بقول الإمام الشاطبي: "الشريعة مبناها على تحقيق المصالح ودرء المفاسد"، مما يفتح المجال أمام التجديد الفقهي بما يحقق مقاصد الدين.