الداعية الإسلامي خالد الجندي يجيب على حكم تأجير الرحم في صلة رحم
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
يتناول مسلسل صلة رحم قضية شائكة ومثيرة للجدل، وهي "تاجير الأرحام" من خلال قصة طبيب التخدير "حسام" ويجسد دوره إياد نصار وزوجته الطبيبة النفسية "ليلى" وتجسد الدور الفنانة يسرا اللوزي.
اقرأ ايضاًوخلال الحلقة الثانية استضاف صناع العمل الداعية الإسلامي خالد الجندي، للحديث عن فتوى تأجير الأرحام من خلال مشهد، يشاهد فيه الطبيب حسام الداعية الإسلامي ويتوجه له بالسؤال.
وفي إجابته على السؤال قال الداعية الإسلامي، إن تأجير الأرحام حرام شرعًا، بسبب شبهة اختلاط الأنساب، واضاف إن العقد الوحيد الخاص بالأبوة وإنجاب الأطفال هو عقد "النكاح" ولا يوجد بالشرع ما يسمع عقد "تاجير".
يقدم العمل قضية شائكة من خلال قصة الدكتور حسام وزوجته، اللذين يتعرضان لحادث سير يتسبب بوفاة جنينهما الأول، وعملية استئصال الرحم لـ ليلى.
وبسبب شعوره بالذنب لا سيما انه كان في تلك الليلة عند عشيقته السابقة "جيهان" الفنانة السورية ريم كفارنة في تجربتها الأولى بالدراما المصرية، وحاولت زوجته الاستعانة به كثيرًا والاتصال به لكن دون جدوى، يبحث عن بديل وحل، ليبحث عن تأجير الأرحام.
أبطال مسلسل صلة رحمإياد نصاريسرا اللوزيأسماء أبو اليزيدمحمد جمعةسلوى محمد عليعابد عنانيهبة عبدالغنينبيل نور الدينريام كفارنةصفاء جلالمحمد دسوقيبتول الحداد
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل صلة رحم تأجير الرحم خالد الجندي رمضان 2024 الداعیة الإسلامی صلة رحم
إقرأ أيضاً:
هل غيرت الإدارة الأمريكية موقفها بشأن تهجير سكان غزة؟.. خالد عيش يجيب
قال النائب خالد عيش ممثل عمال مصر بمجلس الشيوخ ورئيس النقابة العامة للعاملين بالصناعات الغذائية ونائب رئيس اتحاد عمال مصر، أن تراجع الإدارة الأمريكية عن التصريحات التي أدلى بها الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" حول مخطط تهجير الفلسطينين من قطاع غزة، تعكس قوة وصلابة القيادة السياسية واصطفاف جميع فئات الشعب المصري والقوى السياسية خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، انطلاقًا من تمسكنا بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.
وفي تصريحات صحفية، أكد ممثل عمال مصر بمجلس الشيوخ، أن الشعب المصري يكون نسيجا واحدا في وقت الأزمات، لافتا إلى أن كافة القوى السياسية والأحزاب والنقابات قالت كلمتها، وهي: "نحن على قلب رجل واحد"، ولا بديل عن حل الدولتين والقدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية.
وأوضح أن موقف مصر كان واضحا منذ البداية بضرورة خلق حل دائم يضمن معه السلام في منطقة الشرق الأوسط، لافتًا إلى أن تراجع الإدارة الامريكية عن تلك التصريحات وتخفيف حدتها هي بداية للتراجع عن كل التصريحات والوعود التي قدمها "ترامب" لرئيس وزراء دولة الاحتلال، وهي الوعود التي تذكرنا بوعود من لا يملك لمن لا يستحق.
واختتم عيش تصريحاته، مؤكدا أن هناك اصطفافا عالميا وغربيا لدعم مواقف مصر والأردن الرافضة لسياسة التهجير القسري.