انفجار صاروخ ياباني في طريقه إلى الفضاء بعد لحظات على إطلاقه (شاهد)
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
انفجر صاروخ ياباني، لحظة إطلاقه، في أول رحلة لشركة سبيس وان اليابانية إلى الفضاء.
وحاول الصاروخ، الذي يبلغ طوله 18 مترا ووزنه 23 طنا، ويحمل نموذجا لقمر تجسس صناعي حكومي، الإقلاع من منشأة فضائية جديدة في كوشيموتو بمحافظة واكاياما، بعد الساعة 11 صباحا بقليل، لكنه فشل، وفق ما ذكرت صحيفة "جابان تايمز".
وانفجر الصاروخ في الجو بعد وقت قصير من إطلاقه، وسقطت بقاياه في منطقة جبلية قريبة وفي البحر.
وأظهرت لقطات من البث الحي للحدث، تم تداولها على المنصات الاجتماعية، شظايا الصاروخ ملقاة على الأرض، بينما كانت خراطيم الإطفاء تحاول إخماد حريق كبير.
وجاءت محاولة الإطلاق بعد تأجيلها في اللحظة الأخيرة، السبت، عندما اكتشفت الشركة سفينة في المياه القريبة قبالة الطرف الجنوبي لشبه جزيرة كيي قبل 10 دقائق فقط من الإقلاع.
وكانت الشركة تهدف في البداية إلى إجراء أول إطلاق صاروخي لها في 2021، لكنها اضطرت إلى التأجيل خمس مرات منذ ذلك الحين، بسبب التأخير في شراء الأجزاء.
BREAKING: Space One rocket explodes during launch from southern Japan pic.twitter.com/8IWiu2bRKa — BNO News (@BNONews) March 13, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا صاروخ اليابانية الفضاء فشل اليابان فشل صاروخ الفضاء المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
بطريقة غير متوقعة.. أم تفضح قاتلها قبل لحظات من مصرعها
في جريمة مروعة هزّت مدينة برمنغهام الأمريكية، كشفت رسالة نصية كتبتها أم تحتضر عن اسم قاتلها، وذلك قبل أن تفارق الحياة بلحظات داخل سيارة جمعتها مع ابنها البالغ من العمر 5 سنوات وصديقها.
وأكدت الشرطة أن الكلمة الوحيدة التي أرسلتها كانت المفتاح الذي قاد إلى المشتبه به الرئيسي، في واحدة من أبشع الجرائم التي شهدتها الولاية في يوليو (تموز) 2024.
الضحايا الثلاثة داخل السيارةبحسب صحيفة “بيبول” فإنه، في 13 يوليو (تموز) 2024، تلقت شرطة برمنغهام بلاغاً عن حادث سيارة في حي “إيكو هايلاندز”، لكن حين وصلوا، وجدوا المشهد مختلفاً تماماً.. ثلاث جثث داخل مركبة مضرّجة بالرصاص.
السيدة التي كانت تقود السيارة وتدعى “أركيا”، إلى جانبها صديقها البالغ من العمر 28 عاماً، وخلفهما ابنها ذو الـ5 سنوات، الجميع قُتل بالرصاص، وتم العثور على ما يقارب 30 ظرفاً فارغاً.
قبل لحظات من وفاتها، كتبت أركيا كلمة “جاكو” — لقب “جاكوريان ماكغريغور”، 25 عاماً، الذي وُجهت له لاحقاً تهمة القتل العمد، لتؤكد الشرطة أن الرسالة النصية شكّلت محور التحقيق، وربطت بين الضحايا والجاني.
القبض على الجانيسجلات الهاتف كشفت أيضاً أن أصدقاء المتهم حذّروه بعد الجريمة برسائل نصية مثل: “ابق مختفياً، لا تترك أثراً”. ذلك، إلى جانب موقع هاتفه وكاميرات المراقبة، عزز الاتهام الرسمي له.
وخلال التحقيق، تتبعت الشرطة سيارة “أركيا” خضراء اللون شوهدت قرب مسرح الجريمة، تبيّن أنها مسروقة، وتم إحراقها عمداً بعد إطلاق النار، ما دفع المحققين لربطها بخطة الهروب أو تمويه الأدلة.
ورغم وقوع الجريمة في الصيف، لم يُقبض على ماكغريغور إلا في 24 فبراير (شباط) 2025، بعد عملية مطاردة قادها فريق خاص من المارشالات الفيدراليين، ولم تكشف الشرطة بعد عن طبيعة العلاقة بينه وبين الضحايا الثلاثة.