تقويم رمضان مع المساجد الملونة للأطفال
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
البوابة - في شهر رمضان المبارك، اصنع تقويم قدوم رمضان مع الأطفال. أنا متحمسة جدًا لمشاركة هذا المشروع معكم. يمكنك استخدام هذا التقويم للعمل مع الأطفال وتمضية ساعات الصيام والحصول على تقويم مصنوع في المنزل مع جوائز قيمة.
تقويم رمضان مع المساجد الملونة للأطفالما فائدة تقويم قدوم رمضان؟
يعد التقويم القابل للطباعة طريقة رائعة لتعليم الأطفال الصغار عن شهر رمضان وإثارة حماستهم لهذا الشهر.
نصائح لتقويم قدوم رمضان القابل للطباعة:
1. اطبع على ورق مقوى أو ورق بوزن 100 رطل. يمكنك القيام بها على ورق عادي ولكنها ستتجمع بشكل أفضل على البطاقات وتدوم لفترة أطول.
2. قم بقص جميع الأشكال
3.قم بقص الخطوط بالمقص أو بقلم رصاص (بدون رصاص)
4. استخدم مسدس الغراء الساخن للتجميع
يرجى ملاحظة: التعليق على الحائط غير متضمن. يتوفر فقط القالب الورقي للصناديق.
في بلدي، كنت أعرف أهمية شهر رمضان، وأريد أن يتعلم أطفالي عن شهر رمضان والصيام وأهميته بطريقة ممتعة وجذابة. تماماً كما يتوق زملائي للتحضير لزينة عيد الميلاد والهالوين. لذلك شجعوا أطفالكم على الابتهاج بقدوم شهر رمضان وشراء الزينة أو القيام بإعدادها في المنزل في جو عائلي. ابنوا ذكريات جميلة مع ولأطفالكم في هذا الشهر الكريم.
المصدر: Instagram @hanashappyhome
اقرأ أيضاً:
أفكار لطيفة لعمل زينة رمضان في المنزل
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تقويم رمضان رمضان اعمال يدوية شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
استشاري: تأهيل الأطفال نفسيًا للعودة إلى الدراسة يبدأ من المنزل
أكد الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، أهمية دور الأسرة في تأهيل الأطفال نفسيًا قبل العودة إلى المدارس، مشيرًا إلى أن التنظيم اليومي في المنزل يعد من أساسيات التكيف مع الدراسة.
تنظيم ساعات النوم والتوازن اليوميأوضح هندي أن تنظيم ساعات النوم لدى الأطفال يبدأ من الوالدين الذين يجب أن يكونوا قدوة في هذا الجانب.
وشدد على ضرورة أن يلتزم الوالدان بالنوم المبكر حتى يتمكن الأبناء من النوم في مواعيد مناسبة استعدادًا للمدرسة.
التقليل التدريجي من وسائل التواصل الاجتماعيدعا الدكتور وليد إلى تقليل الوقت الذي يقضيه الأطفال على وسائل التواصل الاجتماعي تدريجيًا، مؤكدًا أهمية تخصيص وقت للتواصل الأسري، مثل تناول الطعام معًا أو الخروج في نزهات عائلية، بهدف التخفيف من تأثير السوشيال ميديا على تركيز الأطفال في الدراسة.
مراقبة الحالة الصحية للأطفالوأشار استشاري الصحة النفسية إلى ضرورة متابعة الحالة الصحية للأطفال من خلال حملات الكشف المبكر عن أمراض السمنة والنحافة والتقزم وقصر النظر، التي أطلقتها الدولة لأول مرة منذ عهد محمد علي، مؤكدًا أن هذه الحملات تسهم في الحفاظ على صحة الأطفال بشكل عام.
خدمات الصحة النفسية المجانية للطلابأكد الدكتور وليد أن مصر أصبحت رائدة في تقديم خدمات الصحة النفسية المجانية للطلاب من خلال التأمين الصحي، مما يوفر الدعم للأسر في حال لاحظوا مشاكل مثل فرط الحركة أو صعوبات التعلم.
التوازن بين الدراسة والأنشطة الترفيهيةوعن التوازن بين الدراسة والأنشطة الترفيهية، شدد الدكتور وليد على أن الأطفال يجب أن لا يُحرَموا من الأنشطة المفضلة لهم.
وأوضح ضرورة تنظيم الوقت بين الدراسة والراحة، مع التواصل مع المدرسة لدعم اهتمامات الطفل وتنمية مواهبه.
الأسرة في صدارة المسؤوليةواختتم هندي حديثه بالتأكيد على أن تأهيل الأطفال نفسيًا وجسديًا هو مسؤولية الأسرة أولًا، وأن توفير بيئة متوازنة بين الدراسة والراحة يسهم في تحسين تحصيل الأطفال الدراسي واستقرارهم النفسي.