البوابة:
2025-01-31@15:01:33 GMT

ماجد فرج يشكل قوة عسكرية جنوب غزة.. ما هي الأهداف؟

تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT

ماجد فرج يشكل قوة عسكرية جنوب غزة.. ما هي الأهداف؟

أفادت قناة عبرية، بأن مدير المخابرات الفلسطينية اللواء ماجد فرج، بدأ العمل على انشاء قوة عسكرية جنوب قطاع غزة، تتكون من عائلات لا تؤيد حركة حماس، بهدف تنظيم توزيع المساعدات على من جنوب القطاع إلى شماله.

اقرأ ايضاًاستشهاد المنفذ.. طعن جنديين اسرائيليين جنوب القدس

وقد سبق لهيئة البث الإسرائيلية "كان" أن أشارت إلى أن رئيس مجلس الأمن الإسرائيلي، تساحي هنغبي، قد التقى مؤخرا مع فرج بموافقة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وبحسب "كان"، فقد اقترح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت تولي مدير المخابرات الفلسطينية إدارة قطاع غزة مؤقتا بعد انتهاء الحرب.

وأشارت المصادر إلى أن إسرائيل تدرس استخدام ماجد فرج في بناء بديل لحركة حماس في اليوم التالي لانتهاء الحرب، حيث يقترح أن يتولى إدارة غزة بمساعدة شخصيات لا تنتمي لحماس.

ويذكر أن اسم ماجد فرج لم يكن الاسم الوحيد الذي تدرس إسرائيل إمكانية تعيينه مسؤولًا عن إدارة غزة في اليوم التالي لانتهاء الحرب، وفقا لمصادر مطلعة.

من هو ماجد فرج؟

ووفقا لتقارير الصحافة الإسرائيلية، يعتبر ماجد فرج (61 عاما) واحدا من أقوى وأكبر الشخصيات الأمنية في السلطة الفلسطينية، حيث يحظى بثقة رئيس السلطة، محمود عباس، ويتمتع بعلاقات ممتازة مع كبار المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين.

ووفقا لهذه التقارير، يقوم ماجد فرج بتنسيق الأمور نيابة عن السلطة الفلسطينية مع العديد من الجهات الأمنية، بما في ذلك جهاز الشاباك الإسرائيلي ووكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، بالإضافة إلى وكالات الاستخبارات العربية والغربية.

تأتي هذه التقارير في سياق تسريبات تفيد بأن واشنطن تمارس ضغوطا على إسرائيل لتقديم تصور حول رؤيتها لإدارة قطاع غزة بعد انتهاء الحرب، مما يشير إلى أهمية دور ماجد فرج في العمليات الأمنية والتنسيق الإقليمي.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: ماجد فرج

إقرأ أيضاً:

قناة لبنانية: الجيش يتسلم منشأة عسكرية تحت الأرض من حزب الله (شاهد)

ذكر إعلام لبناني، الأربعاء، أن الجيش تسلم منشأة عسكرية تحت الأرض لـ"حزب الله" جنوب البلاد، وهي عبارة عن أنفاق تحوي آليات عسكرية.

ونشرت وسائل إعلام لبنانية بينها قناة الجديد الخاصة، مقاطع مصورة تظهر مشاهد لأنفاق تحت الأرض ومنصات صواريخ.

وذكرت أن المنشأة تقع بين بلدتي وادي جيلو وجويا جنوب لبنان، حيث تظهر المشاهد المتداولة أنفاقا تحت الأرض وشاحنات يتم تجهيزها لتكون منصات صواريخ، وآلات لتصنيع ذخائر وأسلحة.

هل دخل الجيش اللبناني أنفاق "عماد 4"؟

أفادت معلومات ومقاطع مصورة بأن الجيش اللبناني دخل منشأة تابعة لحزب الله قيل أنها "عماد 4" التي سبق ان كشف عنها الحزب خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان بمقطع فيديو. واظهرت المشاهد المتداولة تواجد عناصر من الجيش اللبناني داخل هذه المنشأة… pic.twitter.com/2tZAj6qt10

— Al Jadeed News (@ALJADEEDNEWS) January 28, 2025
وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ليل الثلاثاء، مقطعا مصورا يظهر عناصر من الجيش اللبناني داخل نفق في جنوب لبنان، قيل إنه منشأة عسكرية لـ"حزب الله" تحت الأرض جنوب نهر الليطاني.


وبحسب ما تم تداوله، فإن المنشأة تقع بين بلدتي جويا وعيتيت في قضاء صور.

وقال ناشطون إن هذه المنشأة قد تكون "عماد 4" التي سبق للحزب أن كشف عنها خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان.

وقال الناشط علي فحص، عبر حسابه بمنصة "إكس"، إنه بحسب المعلومات فالمنشأة التي تسلمها الجيش اللبناني جنوب الليطاني ليست "عماد 4" بل أخرى تعرضت لقصف خلال الحرب الإسرائيلية، وهي خالية من أي سلاح استراتيجي.

فيما لم يصدر الجيش اللبناني ولا "حزب الله" تعليقا فوريا على ما أوردته وسائل إعلام وناشطون.

وفي آب/ أغسطس الماضي، عرض حزب الله في مقطع مصور نشره إعلامه الحربي، نموذجاً من شبكة أنفاق تضم وفق الصور منصات إطلاق صواريخ وأسلحة ثقيلة، ورأى حينها خبراء أن هذه المنشآت قد تلعب دورا أساسيا في أي مواجهة مع "إسرائيل".

المقطع المتداول تزامن مع مواصلة الجيش اللبناني انتشاره في القطاع الشرقي ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني، بعد انسحاب "إسرائيل" منها، بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف النار.

ويدعو القرار 1701 الصادر في 11 آب/ أغسطس 2006، إلى وقف كامل للعمليات القتالية بين "حزب الله" و"إسرائيل"، آنذاك، وإنشاء منطقة خالية من السلاح والمسلحين بين الخط الأزرق (المحدد لخطوط انسحاب "إسرائيل" من لبنان عام 2000) ونهر الليطاني جنوبي لبنان، باستثناء القوات التابعة للجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة المؤقتة "يونيفيل".



والأحد، أعلن البيت الأبيض تمديد ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان و"إسرائيل" حتى 18 شباط/ فبراير المقبل، وبدء محادثات بوساطة أمريكية بشأن إعادة الأسرى اللبنانيين بعد 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وفي 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، سرى وقف لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله بدأ في 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتحول إلى حرب واسعة في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي.

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس عمال مصر: نرفض ألاعيب الإعلام الإسرائيلي لتصفية القضية الفلسطينية
  • استمرار خروقات جيش الاحتلال الإسرائيلي في لبنان.. غارات تستهدف مقرات حزب الله
  • رئيس الحركة الوطنية: موقف مصر ثابت تجاه القضية الفلسطينية ومحاولات الإعلام الإسرائيلي مصيرها الفشل
  • قرارات ثورية جديدة في سوريا ... منها حل البرلمان والجيش والأجهزة الأمنية وإلغاء العمل بدستور2012
  • قرارات ثورية بعد تنصيب الشرع رئيسا.. حل البرلمان والجيش والأجهزة الأمنية وإلغاء العمل بدستور 2012
  • قرارات ثورية في سوريا.. حل البرلمان والجيش والأجهزة الأمنية وإلغاء العمل بدستور 2012
  • إدارة العمليات العسكرية في سوريا: حل جميع الأجهزة الأمنية وإلغاء دستور 2012
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: الجيش لن ينسحب من المنطقة الأمنية بسوريا
  • قناة لبنانية: الجيش يتسلم منشأة عسكرية تحت الأرض من حزب الله (شاهد)
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح للقوات المعادية بالتمركز في المنطقة الأمنية بجنوب سوريا