أبرزت صحف القاهرة الصادرة، اليوم الأربعاء، توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس بمواصلة الجهود الرامية للتوسع في الاستثمار في الموارد البشرية واستغلال جميع الفرص التنموية، كما تناولت الصحف باهتمام عددا من أخبار الشأن المحلي.
ففي صفحتها الأولى، وتحت عنوان "الرئيس: التوسع بالاستثمار في الموارد البشرية واستغلال الفرص التنموية لتحقيق أعلى عوائد للمواطنين"، ذكرت صحيفة "الأهرام" أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بمواصلة الجهود الرامية للتوسع في الاستثمار في الموارد البشرية المصرية، مع التركيز على قطاعي الصحة والتعليم، والعمل على استكشاف واستغلال جميع الفرص التنموية المتاحة، وتوجيه الاستثمارات، بما يحقق أعلى العوائد للمواطنين.


وأوضحت الصحيفة أن ذلك جاء خلال اجتماع الرئيس السيسي، أمس، مع رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، ووزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية الدكتورة هالة السعيد.
وصرح المستشار د. أحمد فهمي، المتحدث باسم الرئاسة، بأن الرئيس اطلع، خلال الاجتماع، على تطورات العمل بعدد من ملفات وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، ومن بينها أبرز ملامح الخطة الاستثمارية للدولة للعام المالي القادم 2024/2025، ومتابعة ما تم تنفيذه في خطة العام المالي الحالي 2023/2024، وأهم القطاعات ذات الصلة بتنفيذ الخطة التي تعطي الأولوية، بشكل أساسي، لتنمية المورد البشري، من خلال التركيز، بصفة خاصة، على قطاعي الصحة والتعليم.
وتحت عنوان "مساع مصرية مكثفة لوقف إطلاق النار بقطاع غزة"، ذكرت صحيفة "الأهرام" أن الرئيس عبدالفتاح السيسي أكد مساندة مصر قيادة وشعبا للأشقاء في فلسطين، وسعيها المكثف لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، ودعم الحصول على الحقوق الفلسطينية المشروعة في الدولة المستقلة.
وأوضحت الصحيفة أن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي أجراه الرئيس السيسي أمس بالرئيس الفلسطيني محمود عباس «أبو مازن»، حيث أعرب الرئيس عن خالص تمنياته الطيبة للشعب الفلسطيني الشقيق بمناسبة حلول شهر رمضان المعظم، خاصة في قطاع غزة الذي يعاني أوضاعا إنسانية بالغة التدهور.
وصرح المتحدث باسم الرئاسة المستشار د. أحمد فهمي، بأن الرئيس الفلسطيني ثمن الاتصال الكريم، مؤكدا امتنانه والشعب الفلسطيني للجهود المصرية المخلصة لدعم الحق الفلسطيني، وداعيا أن يعيد الله عز وجل الشهر الفضيل على مصر وشعبها بالخير واليمن والبركات.
وفي صفحتها الأولى وتحت عنوان، "لا تعديل لمواعيد امتحانات الثانوية العامة"، ذكرت صحيفة "الجمهورية" أن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أكدت أنه لم يتم إجراء أي تعديلات على مواعيد جدول امتحانات شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2023 / 2024، التي من المقرر أن تبدأ يوم الاثنين الموافق 10 يونيو المقبل للمواد غير المضافة للمجموع ويوم السبت الموافق 22 يونيو للمواد المضافة للمجموع.
ونقلت الصحيفة عن شادي زلطة المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني قوله إنه لم يتم إجراء أي تعديل على جدول امتحانات شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي والذي تم إعلانه يوم 4 مارس الجاري، مشددا على أن وزارة التربية والتعليم وجهت كافة المديريات التعليمية في المحافظات والإدارات التعليمية بمراعاة الإجازات والأعياد خلال وضع جداول الامتحانات. 
وأوضح المتحدث الرسمي أن الدكتور رضا حجازي وزیر التربية والتعليم والتعليم الفني قرر بدء امتحانات النقل والشهادة الإعدادية يوم 4 مايو 2024 وحتى 23 مايو 2024، كما قرر بدء امتحانات الدبلومات الفنية يوم 25 مايو 2024 وحتى يوم 6 يونيو 2024.
وتحت عنوان "استمرار الجسر الجوي لإسقاط المساعدات الإنسانية على شمال قطاع غزة"، ذكرت صحيفة "الأخبار" أن طائرات النقل العسكرية المصرية ونظيراتها من الدول المشاركة ضمن التحالف الدولي واصلت أعمال الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية والإغاثية وذلك بصفة يومية على شمال قطاع غزة، واستمرارا لجهود مصر في تقديم الدعم والمعاونة للأشقاء الفلسطينيين خاصة في شهر رمضان الكريم وبتوجيهات من الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة.
وأوضحت الصحيفة أن ذلك يأتي مع استمرار تدفق المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح البري للتخفيف عن أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق.
وفي الشأن الاقتصادي، وتحت عنوان "وزير المالية في حوار مفتوح مع مجتمع الأعمال: الأوضاع الاقتصادية تتحسن.. والقادم أفضل"، ذكرت صحيفة "الجمهورية" أن الدكتور محمد معيط وزير المالية، أكد أن الأوضاع الاقتصادية في مصر تتحسن.. والفترة اللي جاية أفضل» ونتطلع إلى أن ما تتخذه الحكومة من إجراءات شاملة ومتكاملة ومتسقة، يسهم بشكل فعال في سرعة عودة النشاط الاقتصادي، مع دفع عجلة الإنتاج الزراعي والصناعي والتصدير، لافتا إلى أننا مستمرون في المبادرات الداعمة والمحفزة للأنشطة الاقتصادية.. رغم الضغوط الشديدة على الخزانة العامة تأثرا بارتفاع تكلفة التمويل وأسعار الفائدة، وكذلك زيادة أسعار السلع والخدمات. 
ونقلت الصحيفة عن الوزير قوله، في حوار مفتوح حول مشروع الموازنة الجديدة مع ممثلي الاتحاد العام للصناعات، وجمعية رجال الأعمال المصريين، وجمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، والاتحاد العام للغرف التجارية، "إن الموازنة الجديدة استثنائية وتستهدف تحقيق فائض أولي أيضا بنسبة 5ر3 % من الناتج المحلي الإجمالي وتبلغ الإيرادات العامة نحو 5ر2 تريليون جنيه، وتعتمد بشكل رئيسي على الإيرادات غير الضريبية، بينما تبلغ المصروفات العامة نحو 8ر3 تريليون جنيه بمعدل نمو 23 % ولدينا مساحة كبيرة للإنفاق المرن في مواجهة الصدمات الداخلية والخارجية وتعزيز جهود تخفيف الأعباء المعيشية عن المواطنين، بما يتسق مع الإجراءات الحكومية الجريئة التي اتخذتها الدولة خلال الفترة الأخيرة".
وأضاف الوزير، أننا حريصون على استقرار السياسات الضريبية لدفع جهود التعافي والاستقرار الاقتصادي وأنه لا زيادة في الأعباء الضريبية على المستثمرين خلال العام المالي المقبل.. موضحا أنه يجرى تعديل قانون التأمين الصحي الشامل لخصم المساهمة التكافلية من الوعاء الضريبي.
وفي الشأن المحلي أيضا، ذكرت صحيفة "الأهرام" أن الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، أعلن الانتهاء من 30 مشروعا ما بين إنشاء وتطوير خلال العام الماضي، فيما يجرى العمل على 20 مشروعا في 11 محافظة، يتم الانتهاء منها ودخولها الخدمة خلال العام الجاري.
وأوضحت الصحيفة أن ذلك جاء خلال اجتماع الوزير مع قيادات الوزارة، لمتابعة الموقف التنفيذي للمشروعات القومية بالقطاع الصحي.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الوزير استمع إلى شرح مفصل عن المشروعات القومية الجاري تنفيذها في عدد من المحافظات، والمتوقع الانتهاء منها ودخولها الخدمة خلال العام الحالي، والتي تتضمن تطوير وإنشاء 20 مستشفى، بتكلفة تبلغ 10.9 مليار جنيه، وبإجمالي عدد أسرة 2747، منها 1847 سرير إقامة داخليا و459 سرير رعاية، و527 ماكينة غسل كلوي، و441 حضانة و96 غرفة عمليات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: صحف القاهرة الرئيس السيسي ذکرت صحیفة خلال العام أن الرئیس

إقرأ أيضاً:

كلمة الرئيس السيسي في المؤتمر الصحفي مع نظيره الكيني

قال الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال المؤتمر الصحفى المشترك مع الرئيس ويليام روتورئيس جمهورية كينيا: «أخى فخامة الرئيس/ ويليام روتو.. رئيس جمهورية كينيا الشقيقة، أعرب لفخامتكم عن بالغ ترحيبى بكم، في بلدكم الثانى "مصر" .. وهي الزيارة التى تأتى بالتزامن مع الذكرى الستين، لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين بلدينا الشقيقين .. وبما يعكس أهمية وعمق العلاقات والروابط التاريخية، بين مصر وكينيا، على المستويين الرسمى والشعبى.

السيدات والسادة الحضور،

لقد أتاحت هذه الزيارة المجال، لعقد مباحثات ثنائية بناءة مع أخى فخامة الرئيس "روتو"، تم خلالها التأكيد على استمرار العمل، لتعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها .. لتصل إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية والشاملة .. بما يفتح المجال لمزيد من التعاون الثنائى فى كافة المجالات، لاسيما الدفاع والأمن، ومكافحة الإرهاب، وموضوعات المياه، والثقافة والتعليم، وتبادل الخبرات وبناء القدرات.

ولقد أكدت خلال هذه المباحثات، على أهمية توثيق الروابط الاقتصادية، وتنشيط التبادل التجارى بين البلدين، وتعزيز التعاون الاستثمارى، عبر دعم تواجد الشركات المصرية فى الأسواق الكينية .. لاسيما فى القطاعات ذات الاهتمام المشترك، والتى تحظى بأولوية لدى الجانب الكينى، والتى تتمتع فيها الشركات المصرية بميزات نسبية وخبرات متراكمة؛ وأهمها البنية التحتية، والصحة، والزراعة والرى، بالإضافة إلى استمرار العمل المشترك، نحو بناء الكوادر الكينية فى شتى المجالات.

كما اتفقت وأخى فخامة الرئيس "روتو"، على الاستمرار فى توطيد أواصر الحوار السياسى، والتنسيق فى القضايا ذات الأولوية .. سواء على المستوى الإقليمى، أو فيما يتعلق بالعمل الإفريقى المشترك، تحت مظلة الاتحاد الإفريقى.. ولاسيما فى مجالات التكامل الإقليمى، وتعزيز السلم والأمن الإقليميين، وتنفيذ أهداف أجندة 2063 التنموية، والإصلاح المؤسسى، والدفع بأولويات القارة الإفريقية على الأجندة الدولية.

الحضور الكريم، لقد تناولت مع فخامة الرئيس "روتو"، آخر التطورات المرتبطة بمنطقة القرن الإفريقى والبحر الأحمر .. حيث توافقنا فى الرؤى، حول خطورة ما تشهده منطقة البحر الأحمر من تهديدات أمنية، تفتح المجال لتوسيع رقعة الصراع، والتأثير على الدور الرئيسى والفاعل، للدول المشاطئة للبحر الأحمر فى تناول شئونها .. وهو الوضع الذى لا يمكن فصله عن العدوان الإسرائيلى على غزة، باعتباره سببا رئيسيا لهذه التهديدات الأمنية.

ومن هنا، تم التأكيد على حتمية التنفيذ الكامل، لاتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة، الذى تم التوصل له بعد جهود مصرية مضنية، بالشراكة مع شركائنا فى قطر والولايات المتحدة الأمريكية .. وضرورة السماح باستئناف النفاذ الإنسانى الكامل للفلسطينيين فى غزة، لإنهاء الوضع الإنسانى الكارثى، وبدء مسار سياسى حقيقى، لإيجاد تسوية مستدامة للقضية الفلسطينية، من خلال إقامة الدولة الفلسطينية، على خطوط الرابع من يونيو عام ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية.

ودعونى هنا، أن أشير إلى أن هناك ثوابت للموقف المصرى التاريخى، بالنسبة للقضية الفلسطينية .. وأنه لا يمكن أبدا، أن يتم الحياد أو التنازل، بأى شكل كان، عن تلك الثوابت .. وعندما أشير للثوابت، فإننى أعنى بذلك الأسس الجوهرية التى يقوم عليها الموقف .. والتى تشمل بالقطع، إنشاء الدولة الفلسطينية، والحفاظ على مقومات تلك الدولة، وبالأخص.. شعبها وإقليمها. أقول ذلك بمناسبة ما يتردد، بشأن موضوع تهجير الفلسطينيين .. وأود أن أطمئن الشعب المصرى: "بأنه لا يمكن أبدا التساهل، أو السماح بالمساس بالأمن القومى المصرى" .. وأطمئنكم بأننا عازمون على العمل مع الرئيس "ترامب"، وهو يرغب فى تحقيق السلام، للتوصل الى السلام المنشود القائم على حل الدولتين .. ونرى أن الرئيس "ترامب"، قادر على تحقيق ذلك الغرض، الذى طال انتظاره بإحلال السلام العادل الدائم، فى منطقة الشرق الأوسط." أنه خلال ما يقرب من 15 شهراً أكدنا أن ما نراه منذ 7 أكتوبر وحتى الآن هو إفرازات ونتائج لسنوات طويلة لم يتم فيها الوصول إلى حل للقضية الفلسطينية، وبالتالي، فإن جذور المشكلة لم يتم التعامل معها، وهنا كل عدة سنوات، ينفجر الموقف ويحدث ما نراه أو ما رأيناه في قطاع غزة، إذن الحل لهذه القضية، هو حل الدولتين، إيجاد دولة فلسطينية، هذه حقوق تاريخية لا يمكن تجاوزها، وهذا ليس رأيي، لابد أن نكون في اعتبارنا الرأي العام، ليس العربي، وليس المصري، الرأي العام العالمي الذي يرى أن وقع ظلم تاريخي على الشعب الفلسطيني خلال السبعين عاما الماضية، ويرى أن الحل ليس إخراج الفلسطيني مكانه لا.. الحل للدولتين .. جنبا إلى جنب، أمن وسلام للمواطن الإسرائيلي، وأمن وامان للمواطن الفلسطيني، النقطة الثانية ما رأيناه، من خلال عودة الفلسطينيين بعد تدمير استمر أكثر من 14 شهرا... الآلاف الذين عادوا ... لماذا عادوا... عادوا إلى ماذا ...عادوا على الركام الذي تم تحطيمه على مدار 14 شهرا.. في مصر حذرنا في بداية الأزمة أن يكون ما يحدث محاولة لجعل الحياة مستحيلة في قطاع غزة، حتى يتم تهجير الفلسطينيين، وقولنا وقتها هذه الفترة في أكتوبر مع كل من التقيناه من مسئولين أن هذه الأزمة هي ازمة ناتجة ليس فقط بسبب عنف وعنف متبادل بين الطرفين ولكن نتيجة فقد الأمل، في إيجاد حل للدولة الفلسطينية للشعب الفلسطيني. ماذا سأقول للرأي العام المصري؟ ولن أتحدث عن الرأي العام العربي أو العالمي، أقول أيه لو طلب مني او ما يتردد عن تهجير الفلسطينيين إلى مصر، انا أتصور ان فرضية نظرية هذا معناه عمد استقرار الامن القومي المصري والأمن القومي العربي في منطقتنا، مهم جدا الناس التي تسمعنا أن هناك أمة لها موقف في هذا الامر، أنا موجود أو غير ذلك .. الظلم التاريخي الذي وقع على الفلسطينيين وتهجيرهم سابقا ولم يعودوا إلى مناطقهم، سبق التأكيد لهم أنه قد يعودوا إليها مرة أخرى بعد تعميرها، هل هذا سيحدث مرة أخرى، لا اعتقد، والشعب المصري لو طلبت منه هذا الأمر كله في الشارع المصري هيقول لا ... لا تشارك في ظلم أقولها بكل وضوح ... ترحيل الشعب الفلسطيني من مكانه، ظلم .. لا يمكن أن نشارك فيه" .

السيدات والسادة الحضور،

تطرقت وفخامة الرئيس "روتو"، إلى الأوضاع فى السودان الشقيق .. حيث تبادلنا الرأى، حول سبل إنهاء الصراع الجارى .. وأكدنا على أهمية استمرار العمل المشترك بين مصر وكينيا، من أجل التوصل إلى حلول جادة للأزمة .. بما يضع حدا للمعاناة الإنسانية، التى يمر بها المواطنون السودانيون، ويفتح المجال أمام حوار سياسى، يلبى تطلعات وآمال الشعب السودانى الشقيق.. فى الأمن والاستقرار. وقد تباحثت كذلك مع أخى فخامة الرئيس، حول آخر تطورات ملف نهر النيل ..حيث شددت على الوضعية الدقيقة لمصر، التى تعانى من ندرة مائية حادة .. وأكدت على دعمنا الكامل، للاحتياجات التنموية المشروعة لدول حوض النيل .. بما يستدعى التنسيق الإيجابى فيما بيننا، لضمان عدم الإضرار بأى طرف. واتفقت الرؤى فيما بيننا، على أن نهر النيل يحمل الخير والكثير من الفرص التنموية الواعدة لجميع دوله .. طالما تم التوافق بينهم على تحقيق التعاون بنوايا صادقة، وفقا لقواعد القانون الدولى ذات الصلة.أخى فخامة الرئيس/ ويليام روتــو، لقد أسعدنى لقاؤكم اليوم، وإننى لأتطلع إلى المزيد من التعاون الوثيق بين لدينا، تلبية لمصالح شعبينا الشقيقين ..متمنيا للشعب الكينى الشقيق، كل الخير والاستقرار تحت قيادتكم الحكيمة ..وأجدد ترحيبى بكم، فى بلدكم الثانى "مصر".

مقالات مشابهة

  • ياسمين صبري تبرز رشاقتها في أحدث ظهور
  • سلطان يصدر قانوناً بالموارد البشرية للعسكريين في الهيئات النظامية بالشارقة
  • إبراهيم عيسى: تصريحات الرئيس السيسي عن تهجير أهل غزة اليوم ساطعة وحاسمة
  • كلمة الرئيس السيسي في المؤتمر الصحفي مع نظيره الكيني
  • هقول إيه للرأي العام المصري؟.. الرئيس السيسي: التهجير يُهدد أمننا القومي
  • الرئيس السيسي: هناك أمة بأكملها لها موقف ثابت تجاه القضية الفلسطينية
  • مكافحة الإرهاب والتعليم والمياه.. الرئيس السيسي يستعرض أهم المباحثات مع نظيره الكيني
  • وزير الدولة للإنتاج الحربي: نسعى لزيادة إيرادات النشاط بالتوسع في الإنتاج العسكري والمدني
  • توجيه منتفعي وحدة طب أسرة سقارة إلى غرفة المشورة لرعاية صحة الأم والطفل
  • وزير الإنتاج الحربي: نسعى لزيادة إيرادات النشاط بالتوسع في الإنتاج العسكري والمدني