شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن دبي الرياضي ينظم برنامجاً رياضياً لكبار المواطنين، نظّم مجلس دبي الرياضي، بالتعاون مع هيئة تنمية المجتمع، برنامجاً رياضياً منوعاً لكبار المواطنين في عالم دبي للرياضة ، ضمن فعاليات النسخة الثالثة .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «دبي الرياضي» ينظم برنامجاً رياضياً لكبار المواطنين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«دبي الرياضي» ينظم برنامجاً رياضياً لكبار المواطنين

نظّم مجلس دبي الرياضي، بالتعاون مع هيئة تنمية المجتمع، برنامجاً رياضياً منوعاً لكبار المواطنين في «عالم دبي للرياضة»، ضمن فعاليات النسخة الثالثة من مبادرة «صيفنا رياضي».

تشتمل مبادرة «صيفنا رياضي» 140 فعالية، تقام على أكثر من 94 موقعاً في مختلف مناطق دبي، ضمن 30 لعبة رياضية متنوعة، تهدف إلى تشجيع كل فئات المجتمع على ممارسة الرياضة والنشاط البدني خلال فترة الصيف.

ويقام البرنامج الرياضي لكبار المواطنين بالتعاون مع هيئة تنمية المجتمع، وشارك في الفعاليات رواد نادي «ذخر الاجتماعي»، وتتضمن الفعاليات تنظيم أنشطة رياضية وترفيهية ومحاضرات وورش عمل تقام صباح كل أربعاء.

وتابع وفد مجلس دبي الرياضي الأنشطة التي تم تنظيمها في البرنامج، وقدم محاضرة توعوية وتطبيقاً عملياً لكبار المواطنين حول الإسعافات الأولية للإصابات التي يتعرض لها الرياضيون في هذه المرحلة من العمر خلال ممارسة الرياضة، كما تم اطلاع كبار المواطنين المشاركين بالبرنامج الرياضي على برنامج الفعاليات الرياضية التي ينظمها المجلس، وتزيد على 450 فعالية خلال العام، وحفزهم المجلس على المشاركة في مختلف الفعاليات الرياضية، كما شارك الحضور في مباراة كرة قدم، تم تنظيمها في ملاعب عالم دبي للرياضة الذي يستمر حتى سبتمبر المقبل، ويتضمن 40 ملعباً على مساحة 300 ألف قدم مربعة، من بينها 17 ملعباً لكرة الريشة، وستة ملاعب لكرة القدم، وثلاثة ملاعب لكرة السلة، وملعب للكريكت، وملعبان للبادل، وثمانية ملاعب لتنس الطاولة، وملعبان للتنس الأرضي، وملعبان للكرة الطائرة، وملعبان للبيكل بول، وصالة رياضية واستوديو للياقة البدنية.

وتتضمن مبادرة «صيفنا رياضي» أيضاً تنظيم العديد من الفعاليات الرياضية، التي تقام بالتعاون بين مجلس دبي الرياضي مع مختلف القطاعات الحكومية والخاصة.

وتتنوع فعاليات «صيفنا رياضي» ما بين الفعاليات الشاطئية والبحرية والثلجية والمائية والرياضات النسائية، ورياضات داخل مراكز التسوق، وتتضمن بطولات السلة، والتنس، وتنس الطاولة، والريشة، والبادل، والكريكت، والتزلج، والهايك الثلجي، وتحدي اللياقة، والجري، والدراجات الهوائية، والسباحة، وكرة القدم داخل الصالات، والإبحار، والجمباز الإيقاعي، والجمباز الفني، واليوغا، والرياضات الإلكترونية، والأكواثلون، والكارترينج، ورفعات القوة، والملاكمة، والمصارعة، وبناء الأجسام، والجوجيتسو، وغيرها الكثير من الرياضات.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

باحثة مصرية تبتكر برنامجا علميا للتغلب على مشكلة تعلم القراءة لدى الأطفال

أهداف طموحة من أجل القضاء على الفقر والارتقاء بالمواطن المصري في مختلف مجالات الحياة الصحية والاجتماعية والتعليمية من خلال الاستخدام الرشيد لمقدرات وثروات الوطن، مع تلك الخطوط العريضة لأهداف التنمية المستدامة مصر 2024 تتماهى العديد من التجارب والجهود العلمية والتعليمية من مختلف قطاعات الشباب المصري والمرأة المصرية على وجه التحديد.

ومع تعدد تلك التجارب ترصد «الأسبوع» واحدة من أصحاب تلك التجارب، تتعلق بالرسالة العلمية للباحثة "رضوى الشناوي" والتي أنجزت أطروحتها العلمية لنيل درجة الماجستير في علوم تربية الطفولة من جامعة المنصورة والتي عنونتها بطرق تحسين مهارات التشفير لدى الأطفال ذوي صعوبات تعلم القراءة.

و حصلت على درجة الماجستير بامتياز من كلية التربية للطفولة المبكرة جامعة المنصورة مع التوصيه بنشر الرسالة على نفقة الجامعة، وتبادلها مع الجامعات الأجنبية، وذلك في فعالية طريقة أورتون وجيلينجهام في تحسين مهارات التشفير لدى الأطفال ذوي صعوبات تعلم القراءة.

تهدف الدراسة التي قدمتها الشناوي إلى بناء برنامج لمساعدة الأطفال الذين يعانون من صعوبات تعلم القراءة للتغلب على صعوبة القراءة لديهم، وذلك من خلال استخدام الحواس المختلفة لتحسين مهارات التشفير، و بالتالي التغلب على مشكلة صعوبات تعلم القراءةوالتي تمثل أحد المحاور الأساسية الهامة لصعوبات التعلم الأكاديمية، إن لم تكن المحور الأهم والأساسي فيها، حيث إن القراءة ليست صعوبة منفصلة إذ قد يظهر اثرها في مجالات أخرى.

وأوضحت رضوى في رسالتها أنه إذا كان الأطفال ذوو صعوبات القراءة، تمكنوا من تعلم قراءة الكلمات التي عرفوها، فإنهم يستطيعون أنْ يقوموا بفك التشفير لهذه الكلمات، وتكوين الشفرة ونطقها في مستوى ردئ، فيصبح لديهم صعوبة في تعميم هذه المعرفة مؤكدة أن القراءة في المستوى الأساسي يتطلب من الطفل تأسيس مجموعة من الرسومات التخطيطية بين حروف الكلمات المطبوعة (تهجّي الكلمة)، وبين أصوات الحديث، أي الكلمات المنطوقة (الفونيمز) ولتحسين مهارات التشفير لدى الأطفال ذوي صعوبات القراءة استخدمت الباحثة طريقة "أورتون وجيلينجيهام" وتعتمد هذه الطريقة - في منهجيتها - علي تدريب الطفل على الاقتران بين صوت الحرف وبين شكله من خلال التَّتبُّع بالأُصْبُع على الحروف (Tracing)، وذلك للتأكد من حالة الاقتران هذه، ثم يقوم الطفل بنسخ الحرف (Copying)، وذلك لتعزيز هذا الاقتران من خلال الذاكرة البصرية لشكل الحرف، ثم كتابة الحرف (Dictation)، وذلك من أجل تطوير الانتباه السمعي للحرف.

اهمية البرنامج

وكشفت الباحثة أنه يمكن تطبيق هذه الطريقة للمتعلمين من جميع الأعمار والمستويات الدراسية.

كما تسمح للتدخل المبكر للأطفال الذين يعانون من عسر القراءة حتى لو لم يتم تشخيصهم، لأنه يمكن استخدام هذه الطريقة في عمر مبكر.

وعلى الرغم من وضع هذه الطريقة - خصّيصًا - لأطفال عسر القراءة، لتطوير أدائهم، فإنه يمكن استخدامها لجميع الأطفال في المرحلة الأولى، لمحاولة علاج فشلهم في القراءة، وتقليل الحاجة إلى المساعدة العلاجية.

وأكدت الشناوي أن استخدام طريقة "أورتون وجيلينجهام" داخل الصف بأكملها، يمكن أن يقلل من التكلفة والوقت المبذول مع عدد محدود من الأطفال.

كما تساعد على إعداد كل درس بالتفصيل وبدقة عالية، ويمكن استخدامها بسهولة من قبل معظم معلمي المدارس.

مقالات مشابهة

  • محمد أسامة البسيوني : الوجوه الشابة المميزة التي تجمع بين الطموح الرياضي والتميز الإداري
  • «صحة الشرقية» تنفذ 1650 زيارة منزلية لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة
  • «ثقافة الغربية» تعلن ختام عدد من الفعاليات والأنشطة الفنية ضمن «بداية»
  • تهم بالنصب.. على غزال من ملاعب الكرة إلى المحكمة
  • تواصل الفعاليات بذكرى سنوية الشهيد في العاصمة والمحافظات
  • بنك الكويت الوطني ينظم يوماً رياضياً استعداداً لسباق الجري
  • فورلان يخسر في أول ظهور على ملاعب التنس
  • باحثة مصرية تبتكر برنامجا علميا للتغلب على مشكلة تعلم القراءة لدى الأطفال
  • مراعاة لكبار السن.. أستاذ قانون دستوري يطالب بتطبيق تدريجي لقانون الإيجار القديم
  • سالم القاسمي: أبوظبي حاضنة لأهم الفعاليات الرياضية الإقليمية والدولية