نائب وزير الخارجية التركي: أردوغان يزور العراق قبل نهاية نيسان
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
13 مارس، 2024
بغداد/المسلة الحدث: أعلن نائب وزير الخارجية التركي أحمد يلدز، أن الرئيس رجب طيب أردوغان سيقوم بزيارة إلى العراق قبل نهاية نيسان المقبل.
أحمد يلدز الذي يزور بغداد يجري مباحثات في وزارة الخارجية العراقية لمراجعة العلاقات الثنائية والتحضير لاجتماع سيعقد على مستوى الوزراء في الفترة المقبلة وزيارة أردوغان.
وأكد نائب الوزير أهمية مشروع طريق التنمية الذي يمتد من العراق إلى تركيا، معتبراً في تصريح للأناضول الثلاثاء (12 آذار 2024)، أن المشروع “سيلبي حاجة كبيرة، سيما وأن تركيا اقتصاد كبير وجارة لأوروبا”.
وأضاف أن العراق أيضا “كان يمتلك اقتصاداً كبيراً”، معرباً عن أمله في أن يعود كما كان.
“نعتقد أنه إذا تم تنفيذه فسيجلب فوائد (كبيرة) لا تقارن بتكلفته” بيّن أحمد يلدز الذي شدد على أن كلا البلدين “متحمسان للمشروع”.
حول الزيارة المزمعة لأردوغان إلى العراق، نوّه إلى أن “الزيارة ستجري قبل نهاية نيسان بحسب التخطيط والتحضيرات” لها.
وكان الرئيس التركي قد أعلن عزمه زيارة العراق بعد الانتخابات المحلية بالبلاد في 31 آذار الحالي.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الخارجية والسفير الإيراني بصنعاء يزوران ضريح الشهيد الصماد
وخلال الزيارة وضع نائب وزير الخارجية والسفير الإيراني بصنعاء إكليلًا من الزهور على ضريح الشهداء، وتم قراءة الفاتحة على أرواح الشهيد الصماد ورفاقه وكل شهداء محور المقاومة، الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل الدفاع عن الأمة الإسلامية.
وأشاد الزائرون بعظمة تضحية الشهيد الصماد وكلِّ شهداء محور المقاومة، الذين قدّموا أرواحهم رخيصة ذودًا عن الأمة الإسلامية جمعاء، مؤكدين السير على خُطى الشهداء واستشعار تضحياتهم والتصدي لقوى الاستكبار العالمي، ونصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني.
وأشاروا إلى أهمية ترسيخ مفهوم الشهادة في سبيل الله والدفاع عن الأرض والعرض، واستمرار دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية واللبنانية، لا سيما في ظل ما تتعرض له الأمة من حرب شرسة من قبل الكيان الصهيوني الغاصب وداعميه من قبل قوى الشر العالمي.