مسؤول ألماني: يجب إنهاء البحث عن مستودع نهائي للنفايات النووية حتى 2046
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مسؤول ألماني يجب إنهاء البحث عن مستودع نهائي للنفايات النووية حتى 2046، لم تستطع ألمانيا تجنب مشكلات ومخاطر الطاقة النووية حتى بعد إغلاق المفاعلات النووية في أراضيها. وصرح رئيس الهيئة الاتحادية لأمن التخلص من .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤول ألماني: يجب إنهاء البحث عن مستودع نهائي للنفايات النووية حتى 2046، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لم تستطع ألمانيا تجنب مشكلات ومخاطر الطاقة النووية حتى بعد إغلاق المفاعلات النووية في أراضيها. وصرح رئيس الهيئة الاتحادية لأمن التخلص من النفايات النووية بأنه يرى أنه يجب إنهاء عمليات البحث عن مستودع نهائي للنفايات النووية عالية النشاط الإشعاعي حتى عام 2046. وقال فولفرام كونيج لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) بمدينة ميونيخ بجنوب ألمانيا: «يجب أن نتعامل مع عام 2046، أي النقطة الزمنية التي تفترض الجمعية الاتحادية للتخلص من النفايات أنها أسرع نقطة زمنية، على أنه نقطة مرجعية».
وشدد على ضرورة تجنب حدوث أية تأخيرات أخرى، وقال: «الأولوية للأمن، ولكن عندما يتعلق الأمر بالنفايات المشعة، فإن عنصر الأمن لا ينفصل عن عنصر الوقت أيضاً. وإذا تم تأجيل الموضوع لفترة بعيدة، سيصير الوقت نفسه عنصر ضغط على الأمان»، ولهذا السبب أكد أهمية أن يكون هناك خطة زمنية واقعية وطموحة في الوقت ذاته.
يذكر أنه تم الإعلان في نوفمبر الماضي أن الموعد الذي كان مقرراً لتحديد موقع للتخلص من النفايات بحلول عام 2031 لم يعد من الممكن الالتزام به. وتتوقع الجمعية الألمانية للتخلص من النفايات أنه في أفضل الأحوال سيتم ذلك في عام 2046، ولكن هناك سيناريو آخر يتصور جدولاً زمنياً يمتد حتى عام 2068.
وقال كونيج إن البحث المعقد عن مستودع نهائي لمثل هذه النفايات يظهر أن ألمانيا كانت قد سلكت طريق الطاقة النووية دون التفكير في جميع العواقب حتى النهاية، وأكد أنه في النهاية لا يكتمل إنهاء استخدام الطاقة النووية إلا إذا تم دفن النفايات المشعة بإحكام تحت الأرض ولم يعد يتعين على الأجيال القادمة الانشغال بذلك.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الطاقة النوویة من النفایات
إقرأ أيضاً:
تدوير النفايات
وصلوا الى حالة التحول إلى نفايات يعاد تدويرها متى ما اقتضت الحاجة وولاءتهم متعددة وهؤلاء من صنف الشطار والزعارير الذين يرافقون مراحل الانحطاط في تاريخنا الوسيط والحديث.
وقت ( الفهنه ) والاسترخاء والراحة والريتز كارليتون أنتهى وذهبوا يبحثون عن محل إقامة وقريباً سيحتاجون إلى كفلاء إذا أرادوا أن يستمروا في العمالة مع أنهم تاجروا بالأرض والبشر.. باعوا كل شيء (السواحل والجزر والصحراء بثمن بخس ) .. القطط السمان منهم حولت ثمن خيانتها إلى عمارات وشركات وفلل تتوزع بين بلاد الترك والفرنجة والرومان والفراعنة وما خفي كان أعظم.
أما أبناء الشعب اليمني الذين وقعوا تحت حكم شرعيتهم الزائفة فأحوالهم تتحدث عن نفسها .
طبعوا تريليونات بدون غطاء وبها امتصوا العملة الصعبة وتهريبها للخارج وأنتجوا تضخم جعل الرواتب التي يصرفونها لا تكفي لشراء كيس قمح أما الكهرباء والمياه والمجاري وكل الخدمات فحدث ولا حرج والدولار في المحافظات المحتلة سعره في إزدياد والتوقعات تشير إلى أنه سيصل إلى ثلاثة ألف ريال وربما أكثر والودائع التي تعدهم بها السعودية وأمريكا والأمارات سراب او يسحبوها قبل أن تصل إلى بنكهم المسمى مركزي .
المحافظات المحتلة تغلي ولكن هذا الغليان لم يصل إلى حد التعبير عن حجم ما هم فيه فالصراخ مازال في حدود الخدمات والأسعار بينما الأسباب الحقيقية خارج الوعي ونعني هنا الاحتلال المتعدد الجنسيات والمتوزع إقليميا ودولياً وهؤلاء الحثالة من الخونة والمرتزقة.
القضية تحتاج إلى ماهو أكبر من المطالب المعيشية والخدمات ويجب أن ترتقي إلى حركة تحررية تنهي الوضع القائم وتعيد اليمن موحداً وأي تباينات أو خلافات لا يمكن أن تحل لمصلحة الوطن والشعب إلى في إطار حوارات وتفاهمات يمنية خالصة بعيداً عن التدخلات والهيمنة الخارجية وبكل تأكيد الخونة لن يكونوا جزء من هذا .
مثل هذه النماذج التي كانت نتاج لتراكمات عقود موجودة أيضاً في أكثر من بلد عربي وبأشكال مختلفة من سوريا إلى ليبيا إلى السودان وبأشكال أقل في بلدان أخرى وغياب الوعي عامل رئيسي في وجود مثل هذه الاشكال الغير متجانسة إلى حد التناقض وعلينا أن نتعلم من الدروس التي مرت ببلدان عربية أخرى ومن لم يتعلم مما هو قائم في سوريا وفي المحافظات المحتلة في اليمن وليبيا والسودان وقبلها في العراق فلن يتعلم أبداً وعلى الجميع قراءة الأحداث التي مرت وإعادة الحسابات واستخلاص العبر وعدم السماح بتكرار النموذج الذي أوصل البلاد والعباد لظهور تلك النفايات من جديد .