طريقة عمل طاجن بامية باللحمة الضاني حيث يعد من الأكلات الشعبية الشهيرة التي يفضلها المصريون، وخاصة في الأعياد، وهو من أكثر الوصفات الشهية التي يمكن تقديمها على مائدة الطعام الرئيسية، ولا تتطلب الجهد والوقت عند تحضيرها، ويبحث الكثير عن طريقة إعدادها بطريقة سهلة ومكونات متوفرة في كل منزل، لذلك سوف نقدم لكم مكونات عمل طاجن البامية باللحمة الضاني، وأهم الخطوات المتبعة لإعداد الوصفة بكل سهولة.

طريقة عمل طاجن بامية باللحمة الضاني


إذا كنت ترغبين في تحضير طاجن بامية باللحمة الضاني، بمكونات بسيطة يمكنك تجهيز المكونات التالية:

قطع من اللحمة الضانى مكعبات.
كزبرة خضراء مفرومة.
كزبرة جافة ناعمة.
بامية، فلفل حار، مع ثوم مفروم.
سمنة، وعصير طماطم مع ملعقة من صلصة الطماطم.
فلفل رومى، وبصل مفروم.
ملح، وفلفل أسود حسب الرغبة.
ليمون.



طريقة عمل البامية باللحمة الضانى


يمكن تجهيز طاجن البامية باللحمة الضاني، وذلك باتباع الخطوات الآتية:


ضعي قليل من السمن فى اناء على نار.
ثم قومي بوضع اللحمة مع البصل المفروم في السمن، ثم أضيفى الملح والفلفل الأسود.
بعد تقليب اللحمة في السمن ضعي عليها الماء، ثم اتركيها حتى تقترب من النضج.
ثم ضعي طاسة بها مقدار من الزيت على النار.
قومي بتشويح البصل المفروم، مع إضافة الملح والفلفل الأسود، ثم ضعي عصير الطماطم.
ثم قومي بإضافة الفلفل الحار إلى الخليط.
أضيفي إليه البامية والكزبرة الجافة والكزبرة الخضراء مع التقليب.
وفي النهاية أضيفي إليهم خليط اللحمة.
ثم ضعي جميع المكونات فى طاجن، مع وضع شرائح من الفلفل الرومى والطماطم على وجه المكونات.
ثم ادخلي الطاجن في الفرن حتى يكتمل النضج.
يمكنك تقديم طاجن البامية باللحمة الضانى بجانب العيش البلدى والأرز.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البامیة باللحمة

إقرأ أيضاً:

تدمير جيش الاحتلال لغزة يفتح شهية المستوطنين لإعادة المستوطنات المفككة

يرى المستوطنون، في إقامة جيش الاحتلال، ما يسميها مناطق عازلة، لأغراض عسكرية مسارا آخر، حسب زعمهم، بحيث تشكل فرصة تاريخية للعودة للمبادئ التأسيسية الصهيونية، وإقامة المستوطنات فيها.

يعكوب فيتلسون الكاتب اليميني في موقع ميدا، زعم أن جيش الاحتلال يستعد لجعل منطقة رفح، خمس مساحة القطاع، جزءا من المنطقة العازلة، وإن المناطق الفلسطينية التي يتم إخلاؤها حاليا من سكانها حسب تعليمات الاحتلال تقع بجوار مناطق الاستيطان اليهودية التي هدمها إبان الانسحاب من غزة 2005، وأعلن  أريئيل شارون حينها بأن الخطوة ستجلب الهدوء والأمن للجانبين، ولذلك تم تدمير 22 مستوطنة وإخلاء ثمانية آلاف مستوطن من غزة".

وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أن "إخلاء مستوطنات غزة في حينه أضر بالمستوطنين وبأمن الدولة ذاتها، والحقت ضررا بالغا بالمبدأ الصهيوني الأساسي القائم على إقامة المستوطنات اليهودية، خاصة بعد أن أصبحت الدولة قوة إقليمية: اقتصاديا وعسكريا وعلميا، وعدد سكانها اليهود ثمانية ملايين نسمة، بما يشكل أكثر من نصف اليهود في العالم، سيصلون 16 مليون نسمة في عام 2065، رغم أن العقود الأخيرة شهدت انعكاسا كبيرا في الاتجاه من حيث ارتفعت الخصوبة اليهودية بشكل مطرد، وفي عام 2024 وصلت لمستوى أعلى من مستوى الفلسطينيين المسلمين، الذين شهدوا انخفاضا كبيرا في معدلات المواليد".

وزعم أن "هجوم "السبت الأسود" في السابع من أكتوبر 2023 سلط الضوء على الحقيقة القاسية شكل مناسبة لإصدار تحذير بعدم التنازل عن المشروع الأساسي للحركة الصهيونية المتمثل بإنشاء دولة يهودية قادرة على حماية شعبها، ناقلا عن بن غوريون زعمه أن "غزو الأرض لا يأتي بتأمين الحقوق السياسية والضمانات الدبلوماسية، بل بالعمل الاستيطاني المطول، وترسيخ الجذور والتغلغل في التربة، وثقافة اليهود حتى يصبحوا أغلبية كبيرة وساحقة في الأرض، نحن لا نقبل أرضا، بل نغزوها؛ سنغزو الأرض ببنائها بأنفسنا".



وأشار إلى أن "الخطة الصهيونية تحققت في حرب 1967، بالسيطرة على العديد من الأراضي العربية، لكن خلفاء بن غوريون في قيادة الدولة افتقروا للرؤية الاستراتيجية طويلة الأمد التي تمتع بها، فبددوا معظم إنجازات الحرب، مع أن الجواب الصحيح الوحيد على العلاقات الحقيقية مع جيراننا العرب هو العودة لتعاليم زئيف جابوتنسكي أحد زعماء الحركة الصهيونية الذي صرح في 1923 بأن "الجدار الحديدي" المبني على القوة العسكرية لليهود "سيجبر العرب على التعامل مع الصهيونية مرة واحدة، وإلى الأبد".

ودعا إلى "العودة لتعاليم بن غوريون بشأن الغزو التدريجي للأرض الفلسطينية، من خلال إقامة المزيد من  المستوطنات اليهودية، وهذا المبدأ بات له أهمية خاصة الآن، عندما انفتحت فرصة تاريخية لإعادة تأهيل مستوطنات قطاع غزة التي تم إخلاؤها قبل عشرين عاما: "إيلي سيناي، نيتسانيت، دوغيت، نتساريم، كفار داروم، غوش قطيف"، حين تم تدميرها نتيجة تصور ساذج وخاطئ ممن اعتقدوا أن هذه الخطوة ستُرضي الفلسطينيين، وتجلب السلام والازدهار".

وزعم أنه "من المناسب توسيع مساحة المستوطنات حول غزة حتى شاطئ البحر قدر الإمكان، بما يتيح تعويض مستوطني الغلاف، جزئيا على الأقل، عن المعاناة الهائلة والأضرار الجسيمة التي ألحقها بهم هجوم السابع من أكتوبر، بل من الضروري أن تعود غزة، كما مدن يافا وأسدود وعسقلان، مدينة يهودية، وتصبح غزة ميناء متوسطيا مهما لإسرائيل، التي فرطت في مدينة ياميت البحرية في سيناء، حين تم تدميرها، وتسليمها لمصر كجزء من اتفاق كامب ديفيد".

وختم بالقول أن "رؤية "الريفييرا" التي قدمها الرئيس دونالد ترامب بشأن قطاع غزة تستحق أن تتحقق كمغامرة إسرائيلية، ومن شأن مثل هذا التطور على ساحله أن يفيد إسرائيل أكثر بكثير من الولايات المتحدة".

https://mida.org.il/2025/04/17/%d7%91%d7%97%d7%96%d7%a8%d7%94-%d7%9c%d7%a8%d7%a2%d7%99%d7%95%d7%9f-%d7%94%d7%a6%d7%99%d7%95%d7%a0%d7%99-%d7%97%d7%99%d7%93%d7%95%d7%a9-%d7%94%d7%94%d7%aa%d7%99%d7%99%d7%a9%d7%91%d7%95%d7%aa-%d7%91/

مقالات مشابهة

  • أسهل طريقة لتحضير حمص الشام في البيت
  • بعد الفسيخ والرنجة.. طريقة عمل طاجن البامية باللحمة في المنزل
  • برج الدلو.. حظك اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025: لقاء شخص مميز
  • طريقة عمل البطارخ غير المُرملة بطريقة شهية وآمنة.. اكتشف الفرق
  • الضأن بـ440 جنيها.. أسعار اللحوم في مصر اليوم الإثنين 21 أبريل 2025
  • طريقة المسقعة المصرية باللحمة المفرومة
  • طارق حمان يُجرّب وصفة “ماكينزي” لإعادة هيكلة مكتب ONEE
  • إسلام الشاطر: إمام عاشور لاعب مميز
  • تدمير جيش الاحتلال لغزة يفتح شهية المستوطنين لإعادة المستوطنات المفككة
  • طرق للوقاية والعلاج من حساسية الأنف الموسمية