مقتل مدني بهجوم مسلح شرق بعقوبة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ديالى هجوم مسلح بعقوبة
إقرأ أيضاً:
10 قتلى بهجوم على مدرسة بالسويد
قالت الشرطة السويدية إن نحو 10 أشخاص قُتلوا في إطلاق نار بمدرسة للكبار في مدينة أوريبرو غرب العاصمة ستوكهولم اليوم الثلاثاء.
وأضافت الشرطة أنها تعتقد أن منفذ الهجوم واحد من القتلى.
وفي وقت سابق، ذكرت الشرطة أن مسلحا أطلق النار على المدرسة، لكنها رفضت التعليق على تقارير إعلامية محلية تفيد بمقتل عدة أشخاص.
وقال متحدث باسم الشرطة في مؤتمر صحفي إن البحث مستمر في المدرسة عن المزيد من الضحايا المحتملين.
وفي وقت لاحق، قال بيان للشرطة "وقع إطلاق نار في المدرسة. أصيب 4 أشخاص بالرصاص. العملية مستمرة". وأضافت بعد دقائق على موقعها الإلكتروني أن شخصا خامسا أصيب أيضا بالرصاص.
ولم يعرف دافع الجاني على الفور، لكن الشرطة قالت في بيان "إنه محاولة قتل وحرق متعمد وجريمة استخدام أسلحة"، مضيفة أن مدى إصابات الأشخاص الذين أصيبوا بالرصاص لا يزال غير واضح.
وقال قائد الشرطة المحلية روبرتو فورست للصحفيين "عندما يتعلق الأمر بقول أي شيء آخر عن الجاني، فلا يزال الأمر مبكرا للغاية. العملية مستمرة وسوف يتضح ذلك بلا شك. لكننا نعمل بشكل مكثف للغاية الآن".
وقالت صحيفة "أفتونبلاديت" اليومية ومحطتا "إس في تي" و"تي في 4″ نقلا عن مصادر مجهولة إن "عدة أشخاص" قتلوا.
ووقع إطلاق النار في أوريبرو، على بعد نحو 200 كيلومتر غرب العاصمة ستوكهولم، في مدرسة ريسبيرجسكا للكبار، الواقعة في حرم جامعي يضم أيضا مدارس للأطفال.
إعلانوقالت الشرطة إنه لم يصب أي من ضباط الشرطة في إطلاق النار. وذكر متحدث باسم خدمات الإنقاذ المحلية إن سيارات الإسعاف وخدمات الإنقاذ والشرطة كانت في مكان الحادث.
وقُتل 10 أشخاص في 7 حوادث عنف مميتة في المدارس بين عامي 2010 و2022 وفقًا للمجلس الوطني السويدي للوقاية من الجريمة.
في واحدة من أبرز الجرائم من هذا القبيل في العقد الماضي، قتل مهاجم ملثم يبلغ من العمر 21 عامًا مدفوعًا بدوافع عنصرية مساعدًا للتدريس وصبيًا في حين جرح اثنان آخران في عام 2015.