كشري باللوتس وفتة بالمانجو والتفاح.. «أطعم أكلة» يبرز أجمل أطباق محل عدنان
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قدمت نهى الجوهري حلقة خاصة من برنامج «أطعم أكلة» عبر تلفزيون الوطن، تناولت فيها أبرز أكلات محل عدنان مثل الكشري والفتة والكنافة وقرع العسل وأم علي بالميلفيه.
فتة من المانجو والموز والفراولةعندما تسمع كلمة «فتة»، فإن أول ما يتبادر في ذهنك هو الأرز واللحمة والصلصة والعيش، ولكن الفتة التي يعدها محل عدنان مختلفة تمام، فهي عبارة عن مانجو وموز وتفاح وفراولة.
محل عدنان يعد أرز بلبن مع الميلفيه وصوص فسدق أو صوص كراميل أو صوص شوكولاتة أو صوص كاجو أو مانجو.
كما يعد المحل طبق أم علي بالميلفيه، لأن الميلفيه يمنح الطبق مذاقا خاصا، ويعد المحل أيضا طبق أم علي سادة، أم علي بالمكسرات، أم علي بالقشطة، وكل ذلك مع تقديم طبق مكسرات.
كشري لوتس أو أوريووهناك أيضا طبق الكشري، وهو مختلف تماما عن الكشري العادي المعروف لدى المصريين، والذي يتكون من الأرز والمكرونة والصلصة، حيث يقدم محل عدنان كشري يتكون من أرز بلبن وكنافة والميلفيه والكنافة ولوتس أو أورويو أو فزدق أو بندق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تلفزيون الوطن أم علي أم علی
إقرأ أيضاً:
أجمل صور ديكور غرف المعيشة لعام 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد غرف المعيشة في عام ٢٠٢٥، اعتماداً متزايداً على الألوان الهادئة كالبيج والرمادي والأزرق البارد، مع إضافات لونية من الأخضر الطبيعي لتجسيد توازن بين البيئة الداخلية وعناصر الطبيعة الخارجية، حيث تنوعت التصاميم بين الكلاسيكي العصري واللمسات الطبيعية التي تضفي إحساساً بالدفء والحداثة في آن واحد، ويأتي هذا العرض استجابة لرغبات المستهلكين الباحثين عن تجديد منازلهم بلمسات تجمع بين العملية والأناقة.
كما يبرز التصميم الحديث خطوطاً نظيفة وتفاصيل دقيقة تبرز أناقة الأثاث المختار بعناية فائقة والذي يتميز بخاصية التعديل لتناسب احتياجات كل فرد في الأسرة.
ويعد أحد أبرز الاتجاهات هو استخدام الإضاءة الذكية والديكورات الجدارية المبتكرة، التي تساهم في خلق جواً من الراحة والتركيز وقد أدرجت أيضًا النباتات الداخلية والفنون المعاصرة كعناصر أساسية لتعزيزالإحساس بالانتعاش والحيوية في المساحات المعيشية.
كما يسعى المصممون إلى دمج التقنيات الرقمية مع الأثاث الحديث، مما يتيح للمستهلكين خيارات تخصيص واسعة تتماشى مع تطلعاتهم نحو منزل مستقبلي متكامل.
وأشار الخبراء إلى أن هذه التصاميم لا تقتصر على الجانب الجمالي فقط، بل تسهم أيضاً في تحسين جودة الحياة بتوفير بيئة متوازنة تجمع بين الراحة والوظيفة، مما يعكس روح التجديد والابتكار في ديكورغرف المعيشة لعام ٢٠٢٥.