قتل زوجته ودفنها بالبيت وتزوج أختها بنفس غرفتها.. جريمة كُشفت بعد 38 سنة بالصدفة! (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
#سواليف
كشف محقق في النيابة العامة عن ظروف وملابسات #جريمة ارتكبت قبل 38 عاماً، حين أقدم مواطن على #قتل زوجته ودفنها في البيت ثم تزوج اختها بنفس غرفتها.
وظهر المحقق ” وليد الحسن” مع الإعلامي السعودي عبدالله المديفر ببرنامج “الليوان” على شاشة قناة “روتانا خليجية”، ولدى سؤاله عن اكتشاف قضايا جرمية بعد سنوات من ارتكابها على مبدأ “بشر #القاتل بالقتل ولو بعد حين”.
أجاب الحسن أن #الجاني قد يعتقد أنه قد يسلم بعد ارتكاب جريمته ولا يُكشف في البداية ولكن آثارها تلاحقه مهما امتد الزمن وتظهر الحقيقة.
مقالات ذات صلة لوحة نادرة لفان غوخ تباع بالملايين في معرض فني مرموق بهولندا (صور) 2024/03/13قتل زوجته ودفنها بالبيت ثم تزوج أختها بنفس غرفتها..
المحقق في النيابة العامة وليد الحسن يروي قصة رجل قتل زوجته وأخفى جريمته 38 سنة #محقق_النيابة_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/PV0ZFyPpkb
“دفنها وتزوج من أختها”
وقال أن شخصاً لم يذكر جنسيته تزوج من امرأة قبل 40 سنة وحصل خلاف بينهما مما أدى إلى قتله لها، واتصل بأهلها زاعماً أنها توفيت نتيجة مرض وأنه صلى عليها ودفنها لأنه كان في منطقة بعيدة عن أهلها.
وتابع المحقق “الحسن” كاشفاً خيوط #الجريمة القديمة أن الجاني دفن امرأته في غرفتها ووضعها فوقها طبقة أسمنتية، والغريب أنه تقدم بعدها للزواج من شقيقتها وأسكنها في إحدى غرف المنزل ذاته وعاش معها في ذات المنزل وكأن شيئاً لم يحصل.
وروى المحقق بالنيابة العامة أن الزوجة الجديدة كانت تسأل الجاني أين دفنت شقيقتها التي ادعى أنها توفيت بشكل طبيعي، فكان يطردها إلى أهلها.
كشف الجريمة
وبعد سنوات وإنجاب أطفال حصلت خلافات بينهما فخرج من منزله واحتاج المنزل إلى ترميم وعند الوصول إلى الغرفة التي دفنت فيها زوجته الأولى اكتشفت أن جزءا منها يختلف عن أجزاء الغرفة الأخرى من ناحية الأرضية.
وبعد كشف الأرضية وحفر التربة فوجئوا بوجود عظام بشرية فيها فتم استدعاء الجهات الأمنية وبعد إجراء تحليل “dna” طابقت الزوجة وتبين أنها شقيقتها بعد أكثر من 38 سنة من مقتلها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جريمة قتل القاتل الجاني الجريمة قتل زوجته
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: الطفولة السعيدة سر النجاح الفني.. فيديو
استعادت الفنانة عايدة رياض، ذكريات الطفولة بابتسامة، مؤكدة أنها كانت أوقاتًا مليئة بالسعادة والمرح، حيث كانت تعيش طفولة طبيعية غنية بالتجارب البسيطة، لكنها محفورة في ذاكرتها كأجمل اللحظات.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن، لافتة إلى أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.