صحافة العرب:
2025-04-18@17:38:40 GMT

البابا يدعو لمكافحة تغير المناخ

تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT

البابا يدعو لمكافحة تغير المناخ

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن البابا يدعو لمكافحة تغير المناخ، قال بابا الفاتيكان، البابا فرنسيس، أمس، إن موجات الحر الشديد التي يشهدها كثير من مناطق العالم، فضلاً عن الفيضانات تظهر الحاجة الملحّة إلى مزيد .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البابا يدعو لمكافحة تغير المناخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البابا يدعو لمكافحة تغير المناخ

قال بابا الفاتيكان، البابا فرنسيس، أمس، إن موجات الحر الشديد التي يشهدها كثير من مناطق العالم، فضلاً عن الفيضانات تظهر الحاجة الملحّة إلى مزيد من التحرك العاجل لمكافحة تغير المناخ. وأضاف البابا: «أرجوكم.. أجدد مناشدتي لزعماء العالم للتحرك بشكل ملموس أكثر للحد من الانبعاثات الملوثة، هذا تحد ملحّ، ولا يمكن تأجيله ويخص الجميع. دعونا نحمِ عالمنا المشترك».

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

درب الصليب مع البابا فرنسيس.. تأملات في الألم والخلاص ومسؤولية الإنسان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مسار درب الصليب، الذي يترأسه هذا المساء نائب البابا العام لأبرشية روما، الكاردينال بالدو راينا، باسم الحبر الأعظم البابا فرنسيس، ليس مجرد طقس ديني، بل دعوة للتوقف أمام آلام المسيح ومحاسبة الضمير. 

 

ففي تأملات رتبة درب الصليب التقليدية في الكولوسيوم، يُقدم البابا رؤيته الروحية لهذا الدرب كمخرج من ضيق العالم إلى “أرض جديدة”.


الصلب كموقف مسؤول ومصالحة مع الجميع

يرى البابا أن الصليب هو نزول يسوع نحو العالم الذي أحبّه، وهو موقف تحمل للمسؤولية يشمل الجميع، حتى من صلبوه. “الصليب يسقط الجدران، يمحو الديون، ويقيم المصالحة”، يقول البابا في إحدى المراحل، مؤكدًا أن يسوع يريد خلاص “الجميع، بدون استثناء”.


اقتصاد الله مقابل منطق العالم القاسي

يدعو البابا إلى كسر النماذج الفكرية المألوفة، والانفتاح على “اقتصاد الله”، الذي لا يقوم على الحسابات والخوارزميات بل على التواضع والرحمة. اقتصاد يسوع لا يسحق بل يزرع ويُصلح، بخلاف اقتصاد اليوم الذي يعيش “بأنفاس قصيرة”.


السقوط والنهوض.. دروس من آلام المسيح


من سقوط المسيح تحت الصليب لثلاث مرات، يقدّم البابا تعليمًا روحيًا عن حياة الإنسان: التردد، السقوط، والقدرة على النهوض مجددًا. في هذه اللحظات، يُصبح درب الصليب دعوة للعودة، للتوبة، وللحب الذي يعيد الحياة إلى القلب.


 الحرية والاختيار في لحظات الحسم

عند الحكم على يسوع، يدعو البابا للتفكير في “اللعبة المأساويّة لحرياتنا”، محذرًا من التهرب من المسؤولية أو الارتهان للأدوار التقليدية. فالمسيح، حتى وهو على الصليب، يختار أن يمنح الغفران والاهتمام، متجاوزًا الإهانات.


 شخصيات درب الصليب.. نماذج إنسانية حيّة


يركز البابا على شخصيات تمثّل خبرات بشرية مثل سمعان القيرواني، الذي حُمل الصليب فجأة، ووجد نفسه في قلب الخلاص. كما يبرز دور النساء مثل مريم العذراء، فيرونيكا، وبنات أورشليم، اللواتي جسّدن التعاطف العملي والإيمان الحي.


الصليب كمفترق طرق.. التوبة طريق إلى الفرح


 

يشير البابا إلى أن كل خطوة في درب الصليب هي خروج نحو تحوّل جديد، دعوة لرؤية الخير في وسط الألم، وفي العالم الذي “يحسب كل شيء”، يشدد على أن المجانية، رغم ثمنها الباهظ، تُزهِر الحياة وتُعيد الخصب للقلوب.


 من الموت إلى الرجاء والصمت المقدس

في نهاية الدرب، يُسلّم جسد يسوع إلى يوسف الرامي، رمز الرجاء الذي لم يخضع لليأس. ويدخل الجميع في صمت سبت النور، حيث يدعو البابا إلى انتظار القيامة بثقة، مؤمنين أن المسيح “النائم” سيقيم الخليقة بسلام جديد.

 

مقالات مشابهة

  • درب الصليب مع البابا فرنسيس.. تأملات في الألم والخلاص ومسؤولية الإنسان
  • برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يوقع اتفاقية مع جمهورية أفريقيا الوسطى لمكافحة تغير المناخ
  • هل ستنقذ مرايا الفضاء الكوكب من تغير المناخ؟
  • تغير المناخ يرهق إمدادات الدم العالمية
  • عالمياً.. تغير المناخ يهدد إمدادات نقل الدم
  • مقتل العشرات بقصف لـالدعم السريع.. والسيسي يدعو البرهان إلى القاهرة
  • تغير المناخ يهدد الذهب الأبيض بأفريقيا ويعمق تحديات السوق
  • المخللات في وجه تغير المناخ.. كيف تقلل من هدر الطعام؟
  • تغير المناخ يضاعف موجات الحر في البحار ويهدد التوازن البيئي
  • اتفاق تاريخي في منظمة الصحة العالمية لمكافحة الجوائح المستقبلية