الإذاعية بسنت بكر: الراحلة سناء يونس كانت «لوزة الكوميديا» وعملة نادرة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قالت الإذاعية بسنت بكر إن الفنانة سناء يونس كانت أدوارها ترسم الابتسامات على الوجوه، وتجعل المشاهدين يتذكرونها بكل خير ويدعون لها، ووصفتها بـ«لوزة الكوميديا».
وأضافت مقدمة برنامج «الظرفاء»، عبر الراديو 9090: «إيفيهات سناء يونس رُسمت في شخصياتنا جميعا، ونتذكر إيفيه فجأة مسك ايدي قال إيه بيعديني، إيفيهات سناء يونس في معظم أعمالها جعلها موجودة معنا».
وتابعت الإذاعية، أن سناء يونس عملة نادرة بعد الجيل العمالقة من الكوميديانات مثل زينات صدقي وماري منيب، موضحةً أنها عودت الجمهور على ابتسامة مرسومة على وجهها حتى في أوقات حزنها وشجنها حتى توصل لجمهور ضحكة من القلب.
وواصلت: «نشعر دائما بأن سناء يونس واحدة من العائلة، فهي الخالة والعمة والأخت الكبيرة، لوزة موجودة في كل عائلة مصرية».
وأكملت: «في مسرحية سك على بناتك، تعرضت لوزة للضرب من فؤاد المهندس، وهذا الضرب كان حقيقيا، وقالت عن هذا الأمر إن المهندس كان يضربها بجد، للدرجة التي جعلتها تشعر بأنه كان ينتقم منها لأنها تجعله يضحك في المشاهد، ففكرت في أن تلف نفسها بقماش حتى لا تشعر بالألم، كما تكرر الضرب في مسرحية هالة حبيبتي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فؤاد المهندس
إقرأ أيضاً:
ترميم جدار بالصدفة يقود للكشف عن مجوهرات نادرة في فرنسا
أصيب عمال متطوعون بالذهول لدى اكتشافهم صدفة قطع من المجوهرات النادرة أثناء أعمال ترميم لجدار قديم في مدينة "دوردونيو" جنوب غرب فرنسا.
وأعلنت جمعية "بيريجورد بيير سيش"، التي تتولى أعمال ترميم جدار منخفض بتكليف من بلدية "سانت اندري دالاس"، عن هذا الاكتشاف وفق ما نقلت وسائل إعلام محلية اليوم الأحد.
وحسبما أفاد به موقع "إيسي بيريجورد"، عثر العمال المتطوعون تحت الجدار على نحو عشر قطع من الذهب والمجوهرات الماسية، بالإضافة إلى دبابيس تحتوي على أحجار كريمة ولؤلؤ طبيعي.
وقال رئيس الجمعية جان مارك أوديت "من المدهش دائما أن تجد كنزا مثل هذا أمام عينيك".
وأضاف "نسمع عن كنز في منطقة دوردوني، وعن تاج تاريخي مخفي في منطقة 'بيريغورد نوار'، لكن اكتشافه بالصدفة أمر مذهل".
وتعمل الآن فرق متخصصة من أجل معرفة الحقبة التاريخية التي تعود إليها المجوهرات ولمن تعود ملكيتها ولماذا تم اخفاؤها تحت الجدار.
وقال رئيس البلدية باتريك سالينيه في تصريح لإذاعة محلية: "كنز موجود في البلدية هذا أمر لم يسبق أن شاهدناه من قبل".
وذكرت البلدية أنه لن يتم الكشف عن مكان العثور على الكنز تحسباً لعمليات تنقيب قد يقدم عليها فضوليون باحثون عن الكنوز في المدينة.
وتضم المنطقة البلدية بالفعل ما يفوق مسافة 100 كيلومتر من الجدران المنخفضة.