قالت الإذاعية بسنت بكر إن الفنانة سناء يونس كانت أدوارها ترسم الابتسامات على الوجوه، وتجعل المشاهدين يتذكرونها بكل خير ويدعون لها، ووصفتها بـ«لوزة الكوميديا».

وأضافت مقدمة برنامج «الظرفاء»، عبر الراديو 9090: «إيفيهات سناء يونس رُسمت في شخصياتنا جميعا، ونتذكر إيفيه فجأة مسك ايدي قال إيه بيعديني، إيفيهات سناء يونس في معظم أعمالها جعلها موجودة معنا».

سناء يونس عملة نادرة 

وتابعت الإذاعية، أن سناء يونس عملة نادرة بعد الجيل العمالقة من الكوميديانات مثل زينات صدقي وماري منيب، موضحةً أنها عودت الجمهور على ابتسامة مرسومة على وجهها حتى في أوقات حزنها وشجنها حتى توصل لجمهور ضحكة من القلب.

وواصلت: «نشعر دائما بأن سناء يونس واحدة من العائلة، فهي الخالة والعمة والأخت الكبيرة، لوزة موجودة في كل عائلة مصرية».

وأكملت: «في مسرحية سك على بناتك، تعرضت لوزة للضرب من فؤاد المهندس، وهذا الضرب كان حقيقيا، وقالت عن هذا الأمر إن المهندس كان يضربها بجد، للدرجة التي جعلتها تشعر بأنه كان ينتقم منها لأنها تجعله يضحك في المشاهد، ففكرت في أن تلف نفسها بقماش حتى لا تشعر بالألم، كما تكرر الضرب في مسرحية هالة حبيبتي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فؤاد المهندس

إقرأ أيضاً:

محفوظة في دير سانت كاترين.. أيقونة نادرة من كنوز سيناء

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعد سيناء أرضًا غنية بالكنوز التاريخية والدينية، ومن بين هذه الكنوز أيقونة فريدة محفوظة في دير سانت كاترين، تُعد واحدة من أقدم الأيقونات في العالم.
 

الأيقونة ومكان اكتشافها

تم العثور على الأيقونة في دير سانت كاترين في سيناء، وهو أحد أقدم الأديرة المسيحية في العالم، ويُعرف باحتوائه على مجموعة نادرة من المخطوطات والأيقونات القديمة.

 

التاريخ والتقدير الزمني

تعود الأيقونة إلى القرن الثامن الميلادي تقريبًا، مما يجعلها واحدة من أقدم التصاوير المسيحية الباقية حتى اليوم.

 

الأهمية الدينية والفنية

تتميز الأيقونة بكونها:

أول تصوير معروف للمسيح على الصليب.

أول مرة يُظهر فيها إكليل الشوك على رأس المسيح.

وهذا يجعلها ذات أهمية كبيرة من الناحيتين الدينية والفنية، حيث تمثل تطور تصوير الآلام في الفن المسيحي المبكر.

 

 المواصفات الفنية

 

الأبعاد: 47 × 29 سم.

الخامه: تمبرا على الخشب، وهي تقنية تلوين قديمة تعتمد على خلط الألوان بالبيض.

الحفظ: محفوظة بشكل جيد في دير سانت كاترين.

النقوش القبطية

تحمل الأيقونة عبارات باللغة القبطية:


 

“بي إخريستوس أفتونف” وتعني “يسوع المسيح المصلوب”.“خين أوميثمي أفتونف” وتعني “الذي مات من أجلنا”.


 

هذه العبارات تؤكد البُعد اللاهوتي والتعبدي للأيقونة.


تشكل هذه الأيقونة قطعة نادرة وفريدة في تاريخ الفن المسيحي، وهي ليست فقط شهادة على المهارة الفنية في العصر البيزنطي، بل أيضًا على الإيمان المسيحي العميق الذي تجسد في الأعمال الفنية والدينية.


 


 

مقالات مشابهة

  • موجودة في البيوت وماحدش يعرفها.. اكتشف أقوى طرق التخلص من حشرة السمكة الفضية الطبيعية
  • مشاهد نادرة .. 10 صور للبابا فرانسيس في طفولته وشبابه
  • إجراءات التعامل مع وفاة راكب على متن الطائرة .. فيديو
  • بالفيديو.. شاهد فرحة شاب سوداني عندما عاد لمنزله بالخرطوم بعد نزوح طويل ووجد “ريحة” زواجه موجودة لم تتعرض لـ(الشفشفة)
  • محمد الدماطي: الأهلي مش محتاج يقول مصادر موارده لأن الميزانية موجودة
  • موعد ومكان جنازة زوج الإعلامية سناء منصور
  • عبدالرحيم علي ينعى زوج الإعلامية القديرة سناء منصور
  • وفاة زوج الإعلامية سناء منصور
  • محفوظة في دير سانت كاترين.. أيقونة نادرة من كنوز سيناء
  • 1000 خدمة حكومية موجودة في بوابة أور