الاقتصاد 20 في الشرقية.. تصفية وبيع 194 عقارًا متنوعًا في 6 مناطق بالمملكة
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 20 في الشرقية تصفية وبيع 194 عقارًا متنوعًا في 6 مناطق بالمملكة، كشف مركزُ الإسناد والتصفية إنفاذ إقامةَ 19 مزادًا علنيًّا، خلال المدة من 23 24 يوليو 2023م،حيث تتنوع المزادات ما بين مزادات حضورية .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 20 في الشرقية.
كشف مركزُ الإسناد والتصفية "إنفاذ" إقامةَ 19 مزادًا علنيًّا، خلال المدة من 23 - 24 يوليو 2023م،حيث تتنوع المزادات ما بين مزادات حضورية وإلكترونية؛ لتصفية وبيع 194 عقارًا متنوعًا ما بين سكني وتجاري وزراعي وصناعي، موزعة على 6 مناطق مختلفة في المملكة.
وتبدأ المزادات بمنطقة مكة المكرمة، التي تشمل الطائف وجدة لبيع 53 عقارًا في مزاد روابي الطائف وأم القرى ونسمات الإلكتروني، وقناديل والصفوة وروابي الطائف وأيقونة البحر الحضوري.
ثم منطقة الرياض لبيع 73 عقارًا في مزاد خيرات نجد ومساكن النجدية وعيون نجد ووجهة شرق الرياض الإلكتروني، والمعالي وثروات الحضوري، ثم منطقة المدينة المنورة لبيع 10 عقارات في مزاد ركاز الإلكتروني.
المزادات العقارية في السعوديةتأتي أيضا المنطقة الشرقية لبيع 20 عقارًا في مزاد شرق الإلكتروني، ثم المنطقة الجنوبية لبيع 26 عقارًا في مزاديّ أصال ودرر جيزان الإلكترونيين، وانتهاءً بمزاد رصين الإلكتروني بمنطقة القصيم لبيع 8 فرص عقارية.
يُذكر أن مركز الإسناد والتصفية "إنفاذ" يعدُّ مركزًا حكوميًّا مستقلًا، وأحد مبادرات برنامج التحول الوطني 2020 ضمن رؤية المملكة 2030، ويعمل على إسناد أنشطة التصفية والبيع إلى المنشآت المختصَّة فنيًّا من القطاع الخاص.
كما يشرف على تصفية الأصول من العقارات والمنقولات أو التركات التي تسندها إليه الجهات القضائية والقطاع الخاص والأفراد، بما يسهم في تسريع استيفاء الحقوق وتحقيق رضى المستفيدين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الشرقیة
إقرأ أيضاً:
«وجهات تهجير» أهل غزة ترفض مخططات تصفية القضية
البلاد – جدة
كل السبل مغلقة أمام مخططات تهجير الفلسطينيين من أرضهم وتصفية قضيتهم، فبالإضافة إلى ردود الفعل العربية الرافضة، وفي مقدمتها المملكة، يتطلب تنفيذ سيناريو إخلاء غزة مطلبان: رغبة الغزاويين في مغادرة القطاع وموافقة وجهات التهجير على استقبالهم وتوطينهم، وكلا الشرطيين غير متحققين.
مشهد عودة النازحين بمئات الآلاف إلى شمال قطاع غزة بعد 471 يومًا من الحرب، الاثنين 26 يناير الماضي، سيرًا على الأقدام والاحتشاد على متن مختلف سائل النقل المختلفة والمتهالكة، وإصرارهم البقاء على الأنقاض، دون بنى تحتية أو خدمات، ينسف المطلب الأول لخطط التهجير.
وفي سياق المطلب الثاني، مصر والأردن، المعنيان مباشرة بالاقتراح، واللذان طلب منهما ترامب استقبال الفلسطينيين، عبرا عن رفضهما القاطع للخطة، وتمسكا بضرورة الحفاظ على الفلسطينيين في أرضهم والعمل على إقامة دولة فلسطينية مستقلة. بعد الرفض المصري الأردني، ظهرت تقارير أميركية وإسرائيلية تفيد بأن إدارة ترامب تعمل بالتوازي على وجهات أخرى لنقل الفلسطينيين إليها، أبرزها ماليزيا وإندونيسيا وألبانيا.
قالت وزارة الخارجية الماليزية إن أي مقترح للتهجير القسري للفلسطينيين سيشكل تطهيرًا عرقيًا وانتهاكًا للقانون الدولي، وأضافت الوزارة”تعارض ماليزيا بشدة أي اقتراح يمكن أن يؤدي إلى التهجير القسري أو نقل الفلسطينيين من وطنهم. بدورها، رفضت إندونيسيا، بشدة أي محاولة لتهجير الفلسطينيين بالقوة أو تغيير التركيبة الديموغرافية للأراضي الفلسطينية المحتلة، وقالت وزارة الخارجية الإندونيسية “أن الطريق الوحيد القابل للتطبيق لتحقيق السلام الدائم في المنطقة هو معالجة السبب الجذري للصراع؛ وهو الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني والمطول للأراضي الفلسطينية.
وسبق ونفت ألبانيا “بشدة” تقريرا بثته القناة 12 الإسرائيلية، يزعم أنها تجري محادثات مع إدارة ترامب بشأن استقبال ما يصل إلى 100 ألف فلسطيني من قطاع غزة، وقال رئيس وزراء ألبانيا، إيدي راما: “لم أسمع شيئا مزيفًا إلى هذا الحد منذ فترة طويلة. لم يطلب أحد من ألبانيا، ولا يمكننا حتى التفكير في تحمل أي مسؤولية من هذا القبيل”.