لوحة نادرة لفان غوخ تباع بالملايين في معرض فني مرموق بهولندا (صور)
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
#سواليف
بيعت إحدى لوحات #الرسام #الهولندي #فنسنت_فان_غوخ الأولى بملايين اليوروهات في #معرض_فني مرموق بهولندا، بحسب ما أفاد مالكها السابق ووسائل إعلام محلية.
وعُرضت لوحة “رأس امرأة من الفلاحين بغطاء أبيض” بـ4.5 ملايين يورو في “المعرض الأوروبي للفنون الجميلة” The European Fine Art Fair، وهو كنز فني حقيقي تستضيفه مدينة ماستريخت جنوبي البلاد.
وقال بيل راو، رئيس معرض “إم إس راو”، أحد أكبر وأشهر المعارض الفنية في الولايات المتحدة بيعت اللوحة لمتحف في دولة ليست من الاتحاد الأوروبي.
مقالات ذات صلة تحت المراقبة: حالة جوية ماطرة تؤثر على أجزاء واسعة من الشرق الأوسط خلال الأسبوع القادم 2024/03/12وتابع راو في رسالة بالبريد الإلكتروني تلقتها وكالة “فرانس برس”: “لا يمكننا التحدث عن السعر”.
وأفادت وكالة الأنباء الوطنية الهولندية “إيه أن بي” بأن اللوحة بيعت بالسعر الذي عُرضت به.
وأكدت الوكالة أن اللوحة ستكون متاحة أمام العامة من دون أن تذكر اسم المتحف الذي اشتراها.
وأنجز فان غوخ هذه اللوحة أثناء إقامته مع والديه في مدينة نوينين بجنوبي هولندا، وفي سنة 1885 رسم لوحته الشهيرة “آكلو البطاطا” في المكان عينه.
/ “X”
/ “X”
/ “X”
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الرسام الهولندي معرض فني
إقرأ أيضاً:
أغرب الحالات التحكيمية في كرة القدم.. أخطاء نادرة أبرزها يد مارادونا
الإثارة والحماس هو جزء من كرة القدم، كما هو الحال مع الأخطاء التحكيمية، التي عادة ما تكون مصدر الجدل الأكبر وتترك أثرًا عميقًا في ذاكرة الجماهير، وخلال سنوات طويلة حدثت أغرب الحالات التحكيمية التي أثارت ضجة وجدلًا كبيرًا، ولم ينساها الجماهير حتى الآن.
نستعرض أبرز أغرب الحالات التحكيمية التي أثارت جدلًا كبيرًا في تاريخ اللعبة، وفقا لشبكة سكاي نيوز البريطانية:
أبرز أغرب الحالات التحكيمية يد مارادوناتعد يد دييجو مارادونا في ربع نهائي مونديال 1986 بالمكسيك، هي واحدة من أبرز الحالات التحكييمة المثيرة، فكان الأسطورة التحكيمية بطل الحالة التحكيمية الأشهر، عندما سجل هدفًا بيده في شباك إنجلترا، ليمنح الأرجنتين الفوز والتأهل، الهدف الذي وصفه مارادونا بـ«يد الله» بقي محفورًا كأحد أبرز الأخطاء التحكيمية في التاريخ.
يد هنريقتلت يد تيري هنري حلم إيرلندا في ملحق التأهل لمونديال 2010، إذ قاد فرنسا للتأهل على حساب جمهورية إيرلندا، بعدما صنع هدفًا بيده بشكل واضح، وسط تجاهل الحكم، هذا القرار حطم آمال الإيرلنديين في بلوغ كأس العالم وأثار استياء واسعًا.
الهدف الأكثر جدلًا في نهائي كأس العالم 1966ومن أغرب الحالات التحكيمية كانت في المباراة النهائية بين إنجلترا وألمانيا الغربية، سجل الإنجليزي جوف هيرست هدفًا ما زال يُثير الجدل حتى اليوم، حيث لم تعبر الكرة خط المرمى بشكل كامل، الهدف احتُسب لإنجلترا، وساهم في تتويجها بلقبها الوحيد في تاريخ المونديال.
الهدف الشبحفي الدوري الألماني، كانت إحدى أغرب الحالات حدثت في مباراة بين ليفركوزن وهوفنهايم، عندما سجلت كرة رأسية هدفًا بعد أن دخلت الشباك من فتحة خلفية، ولم يلاحظ الحكم الخلل واحتسب الهدف، لتُلقب الواقعة بـ«الهدف الشبح».
لعنة 1966 تطارد الإنجليز في 2010في مونديال 2010 بجنوب إفريقيا، حدثت واحدة من أغرب الحالات التحكيمية، إذ حُرمت إنجلترا من هدف صحيح سجله فرانك لامبارد في شباك ألمانيا، حيث ارتطمت الكرة بالعارضة وعبرت خط المرمى بشكل واضح، الحكم لم يحتسب الهدف، ما أثار الجدل في مباراة انتهت بفوز ألمانيا 4-1، وهذا الهدف كان يمكن أن يُغير مجريات اللقاء.
3 بطاقات صفراء في مونديال 2006شهدت مباراة كرواتيا وأستراليا بمونديال 2006 واحدة من أغرب الأخطاء التحكيمية، عندما منح الحكم الإنجليزي جراهام بول ثلاث بطاقات صفراء للمدافع الكرواتي جوسيب سيمونيتش قبل أن يطرده أخيرًا، الخطأ تسبب في انتقادات واسعة للأداء التحكيمي في البطولة.