نصر محروس: أم كلثوم نجمة مصر الأولى وشيرين عبدالوهاب ظلمت نفسها
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قال المنتج نصر محروس، إنّ والدته أول وأهم امرأة في حياته، موضحًا: «أمي حمستني على الفن والإنتاج، فقد كان والدي لديه شركة إنتاج وكنت أعمل معه».
وأضاف محروس في حواره مع الإذاعية شيماء حافظ، مقدمة برنامج «الحكاية فيها هي»، عبر الراديو 9090، أنّ والدته نصحته بأن يجتهد وألا يتأخر في عمله: «أمي أول جمهوري حتى الآن، اللي بحب أحكي له شغلي وآخد رأيه، وعادة كلامها بيطلع صح لأنها أكتر حد بيخاف عليّ».
وعن الأكل الذي يفضله من والدته، قال: «أحب تناول القلقاس والبط من أمي في عيد الغطاس، وأنتظر العيد من السنة للسنة بسبب هذا الأمر»، مشيرًا، إلى أنه كان طفلا شقيا، ما كان يدفع والدته إلى معاقبته.
وحول حياته العاطفية، قال: «أول مرة قلبي دق كنت في 3 ابتدائي، وكان لديّ شعور عاطفي، وكان حبا بريئا، لم يكن حبا بل كان شعورا أعمق».
وأشار، إلى أن زوجته، سيدة جميلة ومتفهمة وعقلها واعي وتحب بيتها وأولادها: «ربنا يحميها ويخليها لنا، وساعات بتغير».
إلى ذلك، أكد أن شيرين عبدالوهاب أكثر فنانة شعر بأنها ستكون نجمة عندما سمعها، لكنه يرى أنها أكثر فنانة ظلمت نفسها بسبب الأحداث الكثيرة في حياتها التي أثرت مسيرتها الفنية: «كان لازم يبقى عندها جدية أكتر من كده وأنصحها إنها تتجوز الفن»، مشيرًا إلى أنه يرى أن أم كلثوم نجمة مصر الأولى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نصر محروس شيرين عبدالوهاب أم كلثوم الراديو 9090
إقرأ أيضاً:
“الشباب والرياضة”: المرأة الآن تضع حدود لها بالعمل وتحمي نفسها من التحرش
أوضحت الدكتورة إيمان رمضان، وكيل مديرية الشباب والرياضة، أن المرأة الآن أصبحت أكثر قدرة على تحديد حدودها في بيئة العملوالنساء في الماضي كن يعانين من الخوف والقلق عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع مواقف التحرش أو أي تجاوزات من قبل الآخرين.
وأشارت “رمضان”، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، إلى أن السيدات عادةً كان عندهن خوف من أن يُهاجمن أو يُعتبرن ضحايا إذا طالبن بحقوقهن أو رفضن سلوك غير لائق، لكن الوضع الآن اختلف، موضحة أن المرأة اليوم أصبحت تمتلك القدرة على قول "لا" إذا كان هناك تصرف غير لائق.
وشددت على أن المرأة الآن تستطيع أن توضح للآخرين أن هذا التصرف غير مسموح به، سواء كان المتجاوز رجلًا أو سيدة، مؤكدة أنه من المهم أن يكون هناك وضوح في وضع القواعد التي تضمن التعامل مع الجميع بشكل محترم، بغض النظر عن جنس الشخص، مضيفة: “المؤسسات التي نعمل بها تحكمها الأعراف والتقاليد، وهناك العديد من السلوكيات التي لا تُقبل في بيئة العمل، وقد تبدو هذه القواعد في البداية غير مطبقة، لكن في الواقع هي تُطبق بشكل صارم جدًا لحماية الجميع من أي تجاوزات، بما في ذلك التحرش”.