عاجل. بعد نصف عام من الحرب: قصف متواصل على غزة وخطوط حمراء متعارضة قد تضع بايدن ونتنياهو على مسار تصادمي
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
بعد نصف عام من الحرب: قصف متواصل على غزة وخطوط حمراء متعارضة قد تضع بايدن ونتنياهو على مسار تصادمي
بعد نصف عام من الحرب، حال القطاع لم يتبدل بعد!
قصف متواصل وغارات لا تهدأ وعشرات القتلى يسجلون يوميا إلى لائحة تطول وتطول من الضحايا الذي قتلتهم إسرائيل في غزة، معظمهم من النساء والأطفال.
وبحسب آخر الأرقام الصادرة عن الأمم المتحدة، إن عدد الأطفال الذين قتلتهم إسرائيل خلال 5 أشهر في قطاع غزة يفوق عدد الذين قتلوا في حروب العالم خلال 4 سنوات.
وبينما تسعى الولايات المتحدة والدول الغربية إلى الحد من اتساع رقعة النار، تحسبًا من اندلاع حرب كبرى في المنطقة، ارتفعت وتيرة المواجهات في الساعات الأخيرة على الجبهة الشمالية لإسرائيل، حيث تتصارع قواتها مع حزب الله.
ودعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، يوآف غالانت وزير الدفاع الإسرائيلي إلى بدء "الحرب على لبنان الآن".
ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية، عن رئيس المجلس الإقليمي في الجليل الأعلى، يورا سالتس، قوله إن "إسرائيل فقدت قوة الردع في حدودها الشمالية وغير قادرة على استعادتها".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية جوزيب بوريل: الوضع في غزة "مأساوي" و"التجويع يُستخدم كسلاح حرب" شاهد: صوم طويل في ظل استمرار الحرب.. متطوعون يوزعون الطعام على اللاجئين في شمال غزة شاهد: انطلاق أول سفينة تحمل مساعدات إنسانية لغزة من قبرص السلطة الوطنية الفلسطينية حركة حماس غزة لبنان حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السلطة الوطنية الفلسطينية حركة حماس غزة لبنان حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا جو بايدن فلسطين طوفان الأقصى كييف الحرب في أوكرانيا رومانيا الضفة الغربية إسرائيل السياسة الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا جو بايدن فلسطين طوفان الأقصى السياسة الأوروبية یعرض الآن Next من الحرب حرب فی فی غزة
إقرأ أيضاً:
عاجل..نائب الوزير للسياسات الضريبية: رؤية جديدة للتطوير الضريبى فى مسار الإصلاح الاقتصادى
أكد شريف الكيلانى، نائب وزير المالية للسياسات الضريبية، أن الحزمة الأولى للتسهيلات والحوافز الضريبية تعكس رؤية جديدة للتطوير الضريبى فى مسار الإصلاح الاقتصادى، لافتًا إلى أن الهدف الرئيسى من هذه الحزمة هو مد جسور الثقة مع الممولين؛ بما يسهم فى رفع معدلات «الامتثال الطوعى»، وجذب ممولين جدد، على نحو يسهم فى دمج الاقتصاد غير الرسمى، وبيان الحجم الحقيقى للاقتصاد المصرى، الذى يتسم بأنه كبير ومتنوع.
أضاف أننا نسعى مع زملائنا من العاملين بالضرائب لتحويل «حزمة التسهيلات» لواقع ضريبى ملموس بكل المأموريات والمراكز الضريبية، خاصة بعد أن دخلت قوانين الحوافز والتيسيرات الضريبية حيز التنفيذ، وصدرت القواعد والقرارات التنفيذية، وشهدنا إقبالًا ملموسًا على الاستفادة بهذا المسار الضريبى المتطور، الذى يعتمد على التبسيط والتيسير والتحفيز، فى إطار من الشراكة الحقيقية والمساندة الفعالة لمجتمع الأعمال.
قال إنه يتم تقييم الأداء الضريبى بمدى رضاء الممولين عن الخدمات المُقدَّمة بالمراكز والمأموريات الضريبية، معربًا عن تفاؤله بما تم رصده من تفاعل إيجابى لزملائنا وشركائنا، الذى يشجعنا على استكمال ما بدأناه فى مسار الإصلاح الضريبى.
أشار إلى أن الحزمة الأولى للتسهيلات الضريبية تستهدف دعم أصحاب المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، وتشجيع ضمهم للاقتصاد الرسمى؛ حتى يصبحوا عناصر فاعلة وقادرة على التطور والنمو.