«أعلى نسبة مشاهدة» الحلقة 3.. سلمى أبو ضيف تتلقى تهديد من زوج أختها
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
بدأت الحلقة الثالثة من مسلسل أعلى نسبة مشاهدة لسلمى أبو ضيف بـ ببكاء شيماء ( سلمى أبو ضيف) بسبب رؤيتها لشقيقتها نسمة ( ليلى زاهر ) مع حسن ( يوسف عمر) حبيبها التي تحبه في صمت.
وتبدأ شيماء ( سلمى أبو ضيف ) تعامل نسمة شقيقتها الصغرى ( ليلى زاهر ) معاملة سيئة، وتحاول أن تكتشف حقيقة علاقتها بحسن، وخلال الأحداث تقابل شيماء خالها (محمد فهيم) وتعترف له أنها تحب حسن، وينصحها أن تذهب له وتبلغه لترى حقيقة العلاقة.
وتنتهي أحداث الحلقة بمشاهدة حسن ( يوسف عمر) لفيديوهات شيماء علي تيك توك ويدق قلب. وتطير شيماء من الفرحة والسعادة وتجري للمنزل لتصطدم بتهديد زوج شقيقتها آمال لها (إسلام إبراهيم) بأنه سيبلغ والدها عن فيديوهاتها علي تيك توك
مسلسل أعلى نسبة مشاهدة لسلمى ابو ضيف يعرض يومياً علي قناة mbc مصر ومنصة شاهد، المسلسل بطولة سلمى أبو ضيف في دور شيماء بمشاركة النجوم ليلى أحمد زاهر، فرح يوسف، جلا هشام، انتصار، محمد محمود، أحمد فهيم، إسلام إبراهيم، وآخرين، والعمل من تأليف سمر طاهر، وإخراج ياسمين أحمد كامل
وتصدرت سلمى أبو ضيف الترندات قبل رمضان مع عرض حلقات مسلسل بين السطور بدور ملك شهاب، وحقق العمل نجاحًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو من بطولة صبا مبارك، سلمى أبو ضيف، أحمد فهمي، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف مريم نعوم وإخراج وائل فرج.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سلمى ابو ضيف مسلسلات رمضان 2024 اعلى نسبة مشاهدة اعلى نسبة مشاهدة سلمى ابو ضيف سلمى أبو ضیف
إقرأ أيضاً:
كيف تأتي النعم من قلب المحن؟.. دروس من قصة يوسف عليه السلام
قال الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، إننا تُعلمنا من قصة النبي يوسف عليه السلام أن النصر والتمكين قد يأتيان من حيث لا نتوقع، وأن المحن التي نمر بها قد تكون بدايات لنعم عظيمة لا ندركها في لحظتها.
وأوضح أحمد هارون خلال تقديمه برنامج «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن تبدأ القصة بحقد إخوته عليه، وهو ما أدى إلى إلقائه في الجب، ليتم التقاطه من قبل المارة وبيعه في سوق العبيد، ومن هناك انتقل إلى قصر عزيز مصر.
وتابع أحمد هارون: رغم الظلم الذي تعرض له، بدءًا من فتنته من قبل امرأة العزيز، ثم دخوله السجن ظلمًا، إلا أن كل هذه المحن كانت مراحل ضرورية في رحلته نحو التمكين، حتى جاء اليوم الذي استدعاه الملك لتفسير رؤياه، ليصبح يوسف بعدها وزيرًا على خزائن مصر.
واختتم أحمد هارون: هذه السلسلة من الأحداث توضح أن كل محنة تحمل في طياتها منحة، وكل تجربة صعبة هي خطوة نحو النجاح، هذه الفكرة ليست مجرد تأمل روحي، بل تُستخدم كأداة في العلاج النفسي لمساعدة الأفراد على توسيع إدراكهم ورؤية الصورة الكاملة لحياتهم، حتى يتمكنوا من التعامل مع مصاعبهم بطريقة إيجابية، ويفهموا أن التمكين الحقيقي قد يبدأ من أصعب اللحظات التي يمرون بها.