خطبة فتاة تنتهى بإصابتها بعاهة جزئية وملاحقتها بدعوى رد شبكة بأكتوبر
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
لاحقت شابة خطيبها بجنحة حبس، أمام محكمة أكتوبر، اتهمته بالتسبب بإصابتها بعاهة صنفتها التقارير الطبية -جزئية-، وذلك بعد خلاف نشب بينهما بسبب غيرته وملاحقته لها في كل مكان، وتعديه عليها بالضرب المبرح وتسببه بإصابات ودخولها للمستشفي في حالة حرجة، لتؤكد:" خطيبي دمر حياتي، وشهر بسمعتي، وفسخ الخطبة، وبعدها جاء لي ليطالبني بالحصول على الشبكة المقدرة بـ 320 ألف جنيه".
وتابعت:" لاحقته بدعوي حبس عما سببه لي من ألم نفسي وجسدي وتسببه لي بعدة إصابات خطيرة، ورفض تمكينه من الحصول على المصوغات الذهبية لأنها من حقي، بعد أن تركني قبل الزفاف بشهرين مصابة بعاهة، ثم شهر بي واتهمني بخيانته كذباً ليبرر عنفه ضدي، بعد أن تحملت غيرته الجنونية طوال عام ونصف- فترة خطبتنا-، مما دفعني لملاحقته بجنحة ضرب أفضي إلي عاهة وفقا للتقارير الطبية وشهادة الشهود والمستندات التي تقدمت بها".
وأشارت: " تصديت لعنفه فكانت النتيجة أن شهر بسمعتي، ليتفنن بتعذيبي والإساءة لي، وبعدها قدم فاتورة الشراء للمصوغات الذهبية-الشبكة- التي اشتراها لي وطالبني بردها، رغم أنه المتسبب لي بالضرر المادي والمعنوي وفسخ الخطبة، لأخشي علي حياتي بسبب ابتزازه".
ووفقاً للقانون فان دعوى رد الشبكة تقوم على أساس المطالبة برد أعيان الشبكة أو قيمتها، وذلك عبر إرفاق أصل فاتورة الشراء المدون بها المصوغات الذهبية.
وكما يستند الأحكام فى دعاوي رد الشبكة على أن الحكم أيضاَ أستند على القانون رقم 1 لسنه 2000، بأن الهبة شرعا يجوز استردادها إذا كانت قائمة بذاتها ووصفها، وذلك لا يؤثر في كون الفسخ من الرجل أو المرأة".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلافات أسرية عاهة مستديمة أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
بليك لايفلي تبدأ تحركًا قانونيًا ضد بالدوني قبل اتهامه رسميًا بالتحرش
واشنطن
كشفت تقارير صحفية عن تفاصيل جديدة في النزاع القائم بين النجمة الأمريكية بليك لايفلي والممثل جاستن بالدوني، شريكها في بطولة فيلم It Ends With Us.
ووفقًا لما نشرته صحيفة “ديلي ميل”، فإن لايفلي كانت قد تقدمت بدعوى قانونية في سبتمبر الماضي، عبر شركتها الخاصة Vanzan، تطالب من خلالها بالحصول على رسائل نصية اعتبرتها أدلة مهمة في القضية، دون أن يُذكر اسمها صراحة في المستندات القانونية.
المعلومات الواردة في الوثائق جاءت عبر مسؤولة العلاقات العامة السابقة ستيفاني جونز، وتضمنت رسائل بين موظفين تحدثت عن ما وصفته لايفلي بـ”حملة تشهير” تعرضت لها أثناء الترويج للفيلم في صيف 2024.
وبحسب المصادر، انسحبت لايفلي من الدعوى في 19 ديسمبر، قبل أن تقدم بشكوى رسمية إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، تتهم فيها بالدوني بالتحرش الجنسي.
واعتبر محاموا بالدوني الخطوة السابقة بمثابة “مناورة تهدف للحصول على معلومات سرية”، في حين أصرّ الفريق القانوني للايفلي على أن الدعوى تمّت ضمن الأطر القانونية السليمة، وكانت جزءًا من محاولة للكشف عن حملة تشويه استهدفت موكلتهم.
وفي تطور لاحق، نفى جاستن بالدوني جميع الاتهامات، وتقدّم بدعوى مضادة ضد لايفلي وزوجها الممثل ريان رينولدز، مطالبًا بتعويض قدره 400 مليون دولار. ولا يزال النزاع القضائي مستمرًا أمام المحاكم الأمريكية حتى اللحظة.
إقرأ أيضًا
بليك ليفلي ترفع دعوى قضائية ضد جاستن بالدوني بتهمة التحرش الجنسي