إصابات بالغة لطالبة بعد شجار عنيف مع زميلتها.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
خاص
دخلت طالبة في إحدى المدارس في ولاية ميزوري الأمريكية، المستشفى في حالة صحية حرجة، بعد أن تعرضت للضرب بوحشية على يد زميلتها.
واعتدت إحدى طالبات ثانوية “هازلوود إيست” بعنف شديد على زميلة لها، حسب ما أعلنت شرطة مقاطعة “سانت لويس” في ولاية ميزوري الأمريكية.
وظهرت طالبة سمراء البشرة في مقطع فيديو، وهي تنهال على زميلتها بلكمات بشكل عنيف حتى أسقطتها أرضاً، واستمرت في ضرب رأسها بالأرض حتى أفقدتها الوعي.
وكانت الضحية ملقاة على الأرض تعاني من نوبة صرع عقب الضرب المبرح الذي تلقته، بينما كانت مجموعات من المراهقين الآخرين يتشاجرون على بعد أقدام فقط.
وتمكنت الشرطة، من القبض على مشتبه بها تبلغ من العمر 15 عاماً وهي محتجزة حالياً لدى محكمة الأسرة في مقاطعة سانت لويس بتهم الاعتداء.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/فيديو-طولي-102.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا شجار طالبة عنف
إقرأ أيضاً:
بيان هام من الحكومة بشأن تنفيذ مشروع «التجلي الأعظم»
نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مقطع فيديو على منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، يوضح حقيقة ما تردد حول إخلال تنفيذ مشروع "التجلي الأعظم" بالطبيعة الأثرية للمنطقة ومخالفته لاشتراطات البيئة ومعايير اليونسكو.
وأظهر الفيديو، أنه يتم تطوير منطقة سانت كاترين في إطار مشروع "التجلي الأعظم" مع الالتزام الكامل بالحفاظ على طابعها التراثي والبيئي الفريد، ووفقًا للمعايير العالمية المعتمدة من منظمة اليونسكو.
وأكد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، أنه يتم تنفيذ جميع الأعمال بالتنسيق المباشر وبشكل دوري مع منظمة اليونسكو، وبالتعاون مع استشاريين دوليين معتمدين من المنظمة، لضمان حماية الطابع الأثري والبيئي للمنطقة.
وأوضح الفيديو، أنه يتم الحفاظ على جميع الأحجار الأثرية والنباتات الطبيعية النادرة، في إطار خطة شاملة تهدف إلى إبراز القيمة الروحية والدينية والبيئية لهذه البقعة المقدسة، باعتبارها أحد أهم مواقع التراث الإنساني العالمي.
وأشار الفيديو إلى أن المشروع يهدف إلى وضع "سانت كاترين" على خريطة السياحة الدينية والبيئية العالمية، مع صون جميع مكوناتها الطبيعية والثقافية، بما يعكس مكانتها الاستثنائية كرمز للتسامح الديني والتنوع البيئي، وقد بلغت نسبة التنفيذ في مشروعات منطقة "التجلي الأعظم" نحو 90%، مع التزام دقيق بجميع الاشتراطات البيئية والأثرية الخاصة بالمنطقة.