أب يناشد أم أولاده بمكتب تسوية المنازعات تمكينه من رؤية أطفاله
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
طالب زوج، زوجته، بتمكينه من رؤية أبنائه، أمام مكتب تسوية المنازعات بمصر الجديدة، وذلك بعد هجرها مسكن الزوجية، ورفضها العودة وحل الخلافات وديا طوال 10 أشهر، ليؤكد:" للأسف طوال الشهور الماضية وانا أقف عاجز أمام عنف زوجتي وتعنتها وإصرارها أستخدام الأطفال كوسيلة لإبتزازي".
وأكد:" رفضت رعايتي لأطفالي أو رؤيتهم منذ إنفصالها عني، رغم حصولها على كافة النفقات، لتصر على امتناعها تنفيذ الأحكام القضائية، وتتحايل لإحداث وقيعة بيني وأولادي، وطالبتني بنفقات غير مستحقة، لأضطر لسداد مبالغ كبيرة لها ولكنها بالرغم من ذلك واصلت تعنتها وتسببها لى بالضرر المادي والمعنوي بسبب سلوكها وتصرفاتها، وملاحقتها لى ببلاغات كيدية، وسرقتها حقوقى".
الرؤية وفقا لنصوص القانون أكدت أن لكل من الأبوين الحق في رؤية الصغير أو الصغيرة و للأجداد مثل ذلك عند عدم وجود الأبوين ومؤخرا بحكم المحكمة الدستورية نصت ايضا في حالة وجودهما، وإذا تعذر تنظم الرؤية اتفاقاَ نظمها القاضى على أن تتم في مكان لا يضر بالصغير أو الصغيرة نفسيا، ولا ينفذ حكم الرؤية قهرا لكن إذا امتنع من بيده الصغير عن تنفيذ الحكم بغير عذر تم انذاره، فإن تكرر منه ذلك نقل الحضانة مؤقتا إلى من يليه من أصحاب الحق فيها لمدة يقدرها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة مصروفات علاج الطلاق للضرر ضرب الزوجات عاهة مستديمة أخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: مصر والولايات المتحدة تتفقان على أهمية تسوية كل الصراعات القائمة بالطرق السلمية
أكد السفير دكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، أن مصر والولايات المتحدة يتفقان على أهمية تسوية كل الصراعات القائمة بالطرق السلمية، ولاسيما أن ترامب أعلن منذ اليوم الأول لفوزه أنه حريص على تسوية كل هذه الصراعات لأن هذا يؤثر على الاقتصاد ونحن ندعم هذه الرؤية لإيجاد تسويات لهذه الصراعات التي لا يوجد صراعات عسكرية لها.
وقال بدر عبد العاطي، خلال لقاء له لبرنامج “بالورقة والقلم”، عبر فضائية “تن”، أن أن هناك علاقات سياسية واقتصادية وخلال شهر مايو سيكون هناك منتدى ضخم للأعمال والاستثمار يعقد في القاهرة وتشارك فيه مئات من الشركات الأمريكية الموجودة في السوق المصري.
وفيما يتعلق بمفاوضات السد الإثيوبي، قال وزير الخارجية، "المسار التفاوضي وصل إلى طريق مسدود ومصر تحتفظ بحقها أن تحمي مصالحها في حالة تعرضها للخطر والضرر وهذا هو الموقف المصري الثابت والموقف المتعنت من الطرف الآخر أدى إلى الجمود لأننا انخرطنا في مفاوضات على مدار 13 عامًا ولم نصل إلى شيء وتم استغلالها لفرض أمر واقع..