الجزيرة:
2024-11-23@08:47:57 GMT

مفاوضات باريس.. نتنياهو يناور والميدان لا يسعفه

تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT

مفاوضات باريس.. نتنياهو يناور والميدان لا يسعفه

لا تزال المواقف متباعدة بين حماس التي تركّز على وقف إطلاق النار الشامل، وانسحاب قوات الاحتلال من غزة وإغاثة المدنيين، وبين حكومة نتنياهو التي تسعى لإطلاق سراح أسراها لتستأنف بعد ذلك الحرب على غزة.

وفي ظل هذا التباعد، انتهت جولتان أساسيتان من المفاوضات على أساس وثيقة مبادئ باريس دون تحقيق اتفاق المرحلة الأولى من الوثيقة المقسمة إلى ثلاث مراحل، وهو الأمر الذي أقرّ به الطرفان، فيما أكد الرئيس الأميركي جو بايدن أن الاتفاق لم يعد من الممكن أن يتم قبل الموعد المستهدف أميركيًا، وهو شهر رمضان المبارك.

ويهمنا هنا تفكيك المواقف، وما إذا كان هناك من أمل لاتفاق في رمضان أو بعده، والشكل الممكن له في ضوء فهم مختلف أطراف المعادلة.

تضليل ومماطلة إسرائيلية

بادر نتنياهو بإعلان بيان أصدره جهاز الموساد الإسرائيلي الذي يقود رئيسه ديفيد برنياع فريق المفاوضات الإسرائيلي الذي شارك باجتماعين في باريس. وجاء في البيان: "في هذه المرحلة حماس تتحصن بموقفها كمن ليست معنية بصفقة، وتسعى إلى إشعال المنطقة خلال رمضان".

ورغم أن هذا الإعلان لا يعكس ما جرى، فإنه قد قصد به توجيه رسالة لعائلات الأسرى بإلقاء اللوم على حماس، وإقناع الإدارة الأميركية المتحمسة لإنجاز الاتفاق قبل رمضان، بأن إسرائيل بذلت ما في وسعها لإنجاح الاتفاق، وأن من أفشله هي حماس.

وقد كشف الكاتب المعروف بن كسبيت زيف هذا الادعاء عندما كتب في معاريف: "بخلاف الانطباع الذي نشأ أمس عن "بيان الموساد" الذي نشره مكتب رئيس الوزراء، فلا يوجد توافق في كابينت الحرب في موضوع الاتصالات لصفقة المخطوفين. فضلًا عن هذا، سُمع في كابينت الحرب أمس هجوم مباشر، غير مسبوق وفظّ، على بيان الموساد وعلى نشر الرواية التي تقول إن "حماس لا تريد صفقة قبل رمضان ولم ترد على مقترح باريس، وبالتالي ليس هناك ما يمكن الحديث فيه معها".

وأضاف: توجد هنا سلسلة من الأكاذيب"، قال لي أمس مصدر رفيع المستوى مطلع على الأمور: "يتنمرون على العائلات، يكذبون على طول الطريق ويعرضون صورة مشوهة". سألته ما هي الصورة الحقيقية؟ فأجاب: "وضع مخطط لصفقة مخطوفين في باريس. الوفد عاد إلى البلاد وكان إجمال الأمر لرئيس الوزراء بأن ننتظر جواب حماس. الأميركيون وباقي الوسطاء وضعوا في هذه الأثناء مخططًا محسنًا. كان هذا هو المخطط رقم 2. موقف الكابينت كان أننا غير مستعدين لأن نقبل المخطط رقم 2 إلى أن يأتي جواب على المخطط رقم 1، بمعنى أن إسرائيل قالت لا".

ويعني هذا أن إسرائيل هي التي تشددت ورفضت الاستماع لمطالب حماس وملاحظاتها على وثيقة باريس التي لم تلبِّ طموحات الفلسطينيين.

وقد أتيح للكاتب الاطلاع على الوثيقة المعدلة التي أرسلها الوسطاء لحركة حماس بعد اجتماع باريس 2، وكان أبرز معايبها عدم النص على وقف إطلاق النار، وانسحاب الاحتلال إلى الخط العازل كمرحلة أخرى، وطالبت بالسماح فقط للنساء والأطفال بالعودة لقطاع غزة، فضلًا عن عدم النص الواضح على دخول المساعدات والوقود لغزة بالكَميات التي طالبت بها حماس، والاكتفاء بالتأكيد أن تصل هذه الكميات إلى الذروة المطلوبة بنهاية المرحلة الأولى التي تمتد لـ 42 يومًا. بالإضافة إلى أن الوثيقة قدمت معادلة تبادل الأسرى على أساس 10 إلى 1.

ويشكل اعتماد مطالب حماس الإنسانية في هذه الوثيقة مكسبًا لحماس بإلزام الكيان بإدخال المساعدات وبكثافة بعد طول تشدد في الموضوع، هذا فضلًا عن رغبة نتنياهو في تخفيف الضغوط عليه من قبل إدارة بايدن.

أما بخصوص وقف النار خلال المرحلة الأولى، فقد نصَّت الوثيقة على وقف تحليق طيران الاستطلاع خلال هذه المدة، لمدة 8 ساعات فقط، وهو ما رفضته حماس؛ لأنه يناقض الوقف الكامل للنار (الهدنة).

وقد قدمت حماس ردها على الوثيقة عندما زار وفدها القاهرة، وتضمن التأكيد على مطالب الحركة مع إبداء المرونة اللازمة في معادلة الأسرى، والتأكيد على السماح للراغبين في العودة للشمال دون تمييز، إضافة لمطلب التعهد بالانسحاب الكامل ووقف إطلاق النار.

وقد أكد ذلك رئيس حركة حماس، إسماعيل هنية في خطاب متلفز على الجزيرة عن ضوابط المفاوضات، وهي التي لم تستجب لها حكومة نتنياهو حتى الآن، وأهمها وقف إطلاق النار، فيما أكد أن الحركة إذا تسلمت موقفًا واضحًا بوقف العدوان وعودة النازحين "فسنبدي مرونة بشأن موضوع الأسرى"، مشيرًا إلى عقبة استمرار الاحتلال في محور الشهداء، وتقطيع قطاع غزة نصفين.

لا اتفاق قبل رمضان

من الواضح أن المفاوضات لم تصل لخط النهاية، ولكنها لم تصل لاتفاق ضمن إطار المهلة الزمنية التي سعى لها الطرف الأميركي، وهو إطار مهم وحساس لإدارة بايدن في ضوء الضغوط التي تتعرض لها من قواعدها الانتخابية، خصوصًا في صفوف الشباب، ومؤيدي الحزب من المسلمين الذين تشكل أصواتهم في بعض الولايات بيضة القبان في المواجهة مع ترامب.

وليس هذا فقط، فإن سمعة إدارة بايدن باتت على المحك، مع استمرار حكومة المتطرفين باستهداف المدنيين، وتوجه حكومة نتنياهو لاجتياح رفح والتسبب بمجازر ستدمر ما بقي لبايدن من سمعة، إذ تعتبر هدنة رمضان حساسة لمشاعر المسلمين الأميركيين.

أما الجانب الآخر الذي لا يقل أهمية عن ذلك، هو رغبة إدارة بايدن في تبريد الصراع خلال شهر رمضان، حتى لا يؤدي استمرار العدوان الإسرائيلي، بالإضافة لحملة التجويع لأهالي القطاع إلى استثارة الفلسطينيين في الضفة والقدس والـ 48، واستفزاز العرب والمسلمين، وتحفيز إيران وحلفائها في المنطقة لتصعيد الصراع، بما يشكل خطرًا حقيقيًا يهدد مصالح واشنطن في المنطقة، ويضر بإستراتيجيتها للانسحاب منها لصالح التصدي للخطر الصيني، والتعامل الكفؤ مع الحرب الروسية الأوكرانية.

ولو رجعنا لمطالب المقاومة ذات السقف المرتفع، ومدى معقوليتها في ضوء الوضع الميداني، فإن جيش الاحتلال وباعتراف قادته أنفسهم يواجه حربًا شرسة، ويقول؛ إن مهمته على الأرض لم تنجز، وإن هناك كتائب مقاتلة لا تزال تعمل في خان يونس، فضلًا عن اشتداد الهجمات على قوات الاحتلال في شمال غزة والمدينة نفسها.

بالإضافة للتقديرات العسكرية للمخابرات الأميركية نفسها بأن قدرات حماس وأنفاقها لا تزال تعمل بفاعلية. وهذا يعني أن قيادة حماس السياسية تقف على أرض صلبة عندما تفرض شروطًا عالية (مع الاحتفاظ بالمرونة المناسبة)، حيث لم تهزم قوات حماس في الميدان، فيما لا تزال قيادتها العسكرية تتمتع بالتحكم والسيطرة، في ظل فشل الاحتلال في قتل أي من قياداتها، أو فرض شروط الاستسلام عليها، أو دفعها للموافقة على الترحيل خارج البلاد.

مع صعوبة التكهن بمصير المفاوضات، إلا أن نتيجتها سترتبط بميزان القوة على الأرض، والذي لا يزال غير راجح للاحتلال، بل ويشجع المقاومة على التمسّك بمطالب لا تتناقض مع أهداف "طوفان الأقصى"

رغبة بالإفشال

أما بالنسبة للاحتلال، فرغم أنه يحتفظ بحرية حركة في غزة، فإنه يفشل في تحقيق أهداف الحرب، فيما تواجه قواته إرهاقًا وحاجة لإعادة تنظيم صفوفها، فضلًا عن القيود الأميركية الغربية التي تحول دون الدخول سريعًا إلى رفح وتشكيل عامل ضغط على حماس لكي تخفف موقفها في المفاوضات.

ولهذا، فإن عامل التشدد في الموقف الإسرائيلي ليس نابعًا من قوة على الأرض، وإنما بسبب قرار سياسي من نتنياهو الذي يؤيد استمرار الحرب بدون ثمن، ورضوخه لضغوط بن غفير وسموتريتش اللذين يهددان بإسقاط التحالف الحكومي إن تم التوصل لوقف النار بدون القضاء على حماس.

لا تبدو المعادلة في الميدان راجحة للاحتلال بما يكفي لفرض شروط عالية على المقاومة، حيث تبدو المعادلة أقرب إلى التوازن بين جيش يحتل غزة، ومقاومة فاعلة تمنعه من تحقيق أهدافه، وتلحق به خسائر فادحة تمنعه من امتلاك السيطرة على الأرض التي يقف عليها.

يبقى الموقف الأميركي عاجزًا عن ممارسة ضغوط على حكومة نتنياهو، رغم القناعة بأن الاحتلال فشل في تحقيق أهدافه، بل وإنه يمكن التعايش مع حماس، بما يتطلب إنجاز صفقة شاملة معها، تفضي في النهاية إلى انسحاب إسرائيلي كامل من غزة، والدخول في مرحلة ما بعد الحرب التي تقتضي تطبيق تصور الدولة الفلسطينية كهدية تقدم للسعودية لإقناعها بتطبيع العلاقات مع الكيان.

لذلك، ترى واشنطن أن هذه الحكومة تشكل عائقًا أمام تطبيق هذه الرؤية، ولكنها تقف عاجزة عن إحداث تغيير في مواقفها.

مفاوضات وصراع مستمران

خلاصة المشهد، أن القتال مستمر على الأرض، فيما تستمر المفاوضات بدون توقف.

ومع دخول شهر رمضان، فإن الصراع مرشح للتصعيد في الضفة والقدس، وهو ما يشكل رافعة لغزة لاستمرار المقاومة، بما قد يجعل من عدم إنجاز اتفاق الهدنة قبل رمضان إيجابيًا أكثر منها سلبيًا، وإن كان أيضًا يخدم خط نتنياهو المتشدد على المدى القصير.

وقد يساهم الخط البحري الأميركي لنقل المساعدات للفلسطينيين على ما فيه من عيوب واعتبارات لا علاقة لها بمصلحة الفلسطينيين، في تخفيف عبء حاجات الناس التي دفعت المقاومة للتساهل في بعض المطالب مقابل تأمين الإغاثة والمساعدات للفلسطينيين!

كما أن استمرار الصراع وربما تصاعده، سيبقي قوات الاحتلال في شمال فلسطين في حالة اشتباك دائم مع المقاومة اللبنانية والفلسطينية من لبنان، فضلًا عن استمرار إنهاك الأميركيين في البحر الأحمر، وكل هذا يجري عكس ما أرادته الإدارة الأميركية.

ومع صعوبة التكهن بمصير المفاوضات، إلا أن نتيجتها سترتبط بميزان القوة على الأرض، والذي لا يزال غير راجح للاحتلال، بل ويشجع المقاومة على التمسّك بمطالب لا تتناقض مع أهداف "طوفان الأقصى"، وتؤدي إلى استمرار مفاعيل الخلافات داخل الكيان بين المستويين السياسي والعسكري، وتصاعد حالة الاحتجاج من قبل أهالي الأسرى الذين لا يزالون يقضّون مضجع نتنياهو ويضغطون عليه لإنجاز صفقة الأسرى، خصوصًا مع استمرار إعلانات كتائب القسام عن مقتل أسرى الاحتلال لديها؛ نتيجة القصف الإسرائيلي، حيث تحدثت عن مقتل نحو نصف الأسرى لديها حتى الآن!

وبدون شك، فإن استمرار تصاعد وتيرة الضغوط الأميركية، وارتكاب الكيان المزيد من المجازر، كما جرى في مجزرة الطحين بغزة أو نتيجة توسيع العدوان، والإعلان عن مقتل المزيد من الأسرى، سيزيد كل ذلك الضغط على نتنياهو لإنجاز الصفقة، أو مواجهة هزّة في حكومته قد تؤثر على مستقبله السياسي، ما لم يقم بمناورة جديدة تبقيه على رأس الحكم.

الآراء الواردة في هذا المقال هي آراء الكاتب ولا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لقناة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logoمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان حريات وقف إطلاق النار حکومة نتنیاهو الاحتلال فی قبل رمضان على الأرض فضل ا عن لا تزال

إقرأ أيضاً:

الجزائر تشتري “قمح صلد” بعد مفاوضات

(رويترز)

قال متعاملون أوروبيون إنهم يعتقدون أن الديوان الجزائري المهني للحبوب اشترى كمية إضافية صغيرة من القمح الصلد في مفاوضات في مناقصة دولية استمرت حتى يوم الأربعاء.

وأغلقت المناقصة الثلاثاء مع الإعلان عن بعض المشتريات الأولية. وقال المتعاملون إن المفاوضات استمرت يوم الأربعاء مع شراء شحنة أو اثنتين أخريين صغيرتين.

ولم يتضح عدد الأطنان التي تم شراؤها في محادثات المناقصة التي استمرت يومين. لكن التقديرات الأولية للمتعاملين تشير إلى شراء صغير نسبيا يتراوح بين 160 ألف طن و180 ألف طن.

ولم تتضح الأسعار اليوم، لكن قيل إنها مختلفة عن أسعار القمح الصلد التي تم دفعها يوم الثلاثاء. وتشير توقعات المتعاملين إلى أن مشتريات يوم الأربعاء قد تتضمن إما قمح غرب كندا الصلد أو الأمريكي أو الأسترالي.

وكانت المشتريات التي أوردتها التقارير في وقت متأخر من يوم الثلاثاء عند نحو 348 دولارا شاملا تكلفة الشحن لشحنات أكبر حجما بمعيار حمولة سفن باناماكس، مع شراء ثلاث أو أربع شحنات تقريبا، وعند نحو 360 دولارا للطن شاملا تكلفة الشحن للشحنات الأصغر حجما.

وقال المتعاملون إنهم يعتقدون أن جزءا من مشتريات الأمس يشمل قمح غرب كندا الصلد.

وكانت المناقصة تستهدف الحصول على كمية اسمية 50 ألف طن للشحن خلال أربع فترات في 2025، وهي بين الأول والخامس عشر من يناير كانون الثاني، وبين 16 و31 منه، وبين الأول والخامس عشر من فبراير شباط، وبين 16 و28 منه.

ولا تكشف الجزائر عن نتائج مناقصاتها، وتستند النتائج المعلنة إلى تقييمات المتعاملين. ومن الممكن صدور تقديرات أكثر تفصيلا للأسعار والحجم في وقت لاحق.

يمن مونيتور21 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام البرلمان اليمني يناقش الترتيبات اللازمة لاستئناف انعقاد جلسات المجلس بعثة صندوق النقد تختتم زيارة لمصر لإجراء المراجعة الرابعة لبرنامج القرض مقالات ذات صلة في الذكرى الأولى لأزمة البحر الأحمر.. الولايات المتحدة تحذر من تورط روسيا 21 نوفمبر، 2024 باوليني تقود إيطاليا للفوز بكأس بيلي جين كينج للمرة الخامسة 21 نوفمبر، 2024 السنوار.. المستبسل الجبّار 21 نوفمبر، 2024 حماس ترحب باقتراح مصري ولا صفقة إلا بعد انتهاء الحرب على غزة 21 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق عربي ودولي حماس ترحب باقتراح مصري ولا صفقة إلا بعد انتهاء الحرب على غزة 21 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية في الذكرى الأولى لأزمة البحر الأحمر.. الولايات المتحدة تحذر من تورط روسيا 21 نوفمبر، 2024 باوليني تقود إيطاليا للفوز بكأس بيلي جين كينج للمرة الخامسة 21 نوفمبر، 2024 السنوار.. المستبسل الجبّار 21 نوفمبر، 2024 حماس ترحب باقتراح مصري ولا صفقة إلا بعد انتهاء الحرب على غزة 21 نوفمبر، 2024 بعثة صندوق النقد تختتم زيارة لمصر لإجراء المراجعة الرابعة لبرنامج القرض 21 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك حماس ترحب باقتراح مصري ولا صفقة إلا بعد انتهاء الحرب على غزة 21 نوفمبر، 2024 بعثة صندوق النقد تختتم زيارة لمصر لإجراء المراجعة الرابعة لبرنامج القرض 21 نوفمبر، 2024 فيتو أمريكي في مجلس الأمن على مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة 20 نوفمبر، 2024 فرنسا: توجد فرصة سانحة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في لبنان 20 نوفمبر، 2024 روسيا تلوح بالرد النووي.. ما تغيّرات العقيدة النووية؟! 20 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 15 ℃ 23º - 13º 37% 1.49 كيلومتر/ساعة 23℃ الخميس 21℃ الجمعة 22℃ السبت 22℃ الأحد 22℃ الأثنين تصفح إيضاً في الذكرى الأولى لأزمة البحر الأحمر.. الولايات المتحدة تحذر من تورط روسيا 21 نوفمبر، 2024 باوليني تقود إيطاليا للفوز بكأس بيلي جين كينج للمرة الخامسة 21 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬491 غير مصنف 24٬192 الأخبار الرئيسية 15٬055 اخترنا لكم 7٬089 عربي ودولي 7٬044 غزة 6 رياضة 2٬370 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬268 كتابات خاصة 2٬090 منوعات 2٬018 مجتمع 1٬847 تراجم وتحليلات 1٬813 ترجمة خاصة 92 تحليل 14 تقارير 1٬620 آراء ومواقف 1٬555 صحافة 1٬485 ميديا 1٬427 حقوق وحريات 1٬332 فكر وثقافة 906 تفاعل 818 فنون 484 الأرصاد 333 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات نور سنق

الإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...

أحمد ياسين علي أحمد

تقرير جامعة تعز...

Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

مقالات مشابهة

  • حماس عن مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت: سابقة تاريخية مهمة
  • أول تعليق من «حماس» على قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال «نتنياهو» و«جالانت»
  • الجيش الإسرائيلي يكشف ما يسببه وجود الأسرى لدى حماس في غزة حتى اليوم
  • “حماس”: موافقون على تشكيل لجنة لإدارة غزة على أن تكون محلية كلياً
  • حماس: المجزرة التي ارتكبها الاحتلال في بيت لاهيا نتيجة للفيتو الأمريكي
  • ما هي شروط حماس للموافقة على تشكيل لجنة لإدارة غزة؟
  • الجزائر تشتري “قمح صلد” بعد مفاوضات
  • حماس تستبعد صفقة بشأن الأسرى قبل انتهاء الحرب على غزة
  • قيادي في حماس: نتنياهو يعرقل أي تقدم في المفاوضات لأسباب سياسية
  • جنرال إسرائيلي: فرض حكم عسكري بغزة لن يعيد الأسرى ولن يقضي على حماس