أدعية اليوم الثالث من شهر رمضان الكريم
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أدعية اليوم الثالث من شهر رمضان.. يعد الدعاء من الأعمال الصالحة التي يتقرب بها المؤمن إلى الله عز وجل، ولا سيما في شهر رمضان الكريم، إذْ يستحب فيه قراءة الأدعية والتضرع إلى الله عز وجل، والذي يعد من أفضل العبادات التي ذكرها الله في كتابه العزيز وحثنا عليها.
حلويات رمضان.. طريقة عمل قرع العسل بالبشاميل اللذيذ لعلاج الانتفاخ في رمضان.. إليكم مشروبًا سحريًا
وقد أكد نبينا محمد "صلى الله عليه وسلم"، أهمية الدعاء والتقرب إلى الله في كل يوم من أيام شهر رمضان لما يحمله من أجر عظيم للمؤمنين.
ويبحث العديد من المواطينن عبر محرك البحث"جوجل"، عن أدعية ثالث أيام شهر رمضان المبارك، ترصدها "بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي:
اللهم إنا نسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة.
اللهم اجعل لي نصيبًا من الجنة ونصيبًا من كل خير تنزله على عبادك الصالحين يا أكرم الأكرمين
اللّهُم اجعَل صيامي فيهِ صيام الصّائِمينَ، وَقِيامي فيهِ قيام الْقائِمينَ، وَنَبِّهْني فيهِ عَنْ نَوْمَةِ الْغافِلينَ، وَهَبْ لي جُرْمي فيهِ يا إلهَ الْعالَمينَ، وَاعْفُ عَنّي يا عافِيًا عَنْ الُمجْرِمينَ.
اللهم إني أسألُكَ يا اللهُ الواحدُ الأحدُ الصمدُ، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن لهُ كُفُواً أحدٌ أن تغفرَ لي ذنوبي، إنك أنتَ الغفورُ الرحيم.
اللهم باعد بيني وبين كل شيء يغضبك وقرب مني كل شيء يقربني منك برحمتك يا أرحم الراحمين
اَللّهُمَّ اجعَلني فيهِ مِنَ المُستَغْفِرينَ، وَاجعَلني فيهِ مِن عِبادِكَ الصّالحينَ القانِتينَ، وَاجعَلني فيهِ مِن أَوْليائِكَ المُقَرَّبينَ، بِرَأفَتِكَ يا اَرحَمَ الرّاحمينَ اَللّهُمَّ ارْزُقْني فيهِ رَحمَةَ الأَيْتامِ وَاِطعامَ الطَّعامِ وَاِفْشاءَ وَصُحْبَةَ الكِرامِ بِطَوْلِكَ يا مَلْجَأَ الآمِلينَ.
اَللّـهُمَّ ارْزُقْني فيهِ الذِّهْنَ وَالتَّنْبيهَ، وَباعِدْني فيهِ مِنَ السَّفاهَةِ وَالَّتمْويهِ، وَاجْعَلْ لي نَصيباً مِنْ كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُهُ فيهِ، بِجُودِكَ يا أَجْوَدَ الأجْوَدين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شهر رمضان الكريم العبادات اليوم الثالث من شهر رمضان شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
دعاء صلاة الاستخارة.. طريق المؤمن لاختيار الخير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في زحمة الحياة وكثرة مفترقات الطريق، يقف الإنسان أحياناً حائراً بين أمرين، لا يدري إلى أيّهما يميل قلبه أو يستقر عقله. وهنا تتجلّى رحمة الإسلام في توجيه المسلم إلى اللجوء إلى الله عزّ وجل في مثل هذه اللحظات الفارقة، من خلال عبادة عظيمة تُسمّى "الاستخارة".
الاستخارة في اللغة تعني طلب الخيرة في الأمور، أما في الاصطلاح الشرعي فهي صلاة يؤديها المسلم عندما يحتار في أمرٍ ما، يرجو بها أن يختار الله له ما فيه الخير، وقد أرشد النبي محمد ﷺ أصحابه إليها، كما جاء في الحديث الصحيح: "كان رسولُ اللهِ ﷺ يُعلِّمنا الاستخارةَ في الأمورِ كلِّها كما يُعلِّمُنا السُّورةَ من القرآنِ.".
كيفية صلاة الاستخارةيقوم المسلم بالوضوء، ثم يُصلّي ركعتين من غير الفريضة، وبعد السلام يرفع يديه بالدعاء المشهور:
"اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب..." إلى آخر الدعاء، مع تسمية الأمر الذي يستخير لأجله.
ليس لصلاة الاستخارة وقتٌ مخصص، إلا أنّها لا تُصلّى في أوقات الكراهة. وعدد ركعاتها ركعتان فقط، يؤديهما المسلم متى ما أحسّ بالحيرة تجاه أمر دنيوي أو مصيري.
ولا يُشترط أن يرى المستخير رؤيا بعد الصلاة، بل تكفي طمأنينة القلب وانشراح الصدر تجاه أحد الخيارين. فصلاة الاستخارة ليست مجرد طقس تعبّدي، بل هي تسليمٌ لله، وثقةٌ بأن ما اختاره الله هو الخير كلّه.
فإذا ضاقت بك الحيرة، وارتبكت الخيارات، فتوجّه إلى الله.. فهو العليم الخبير، ولن يخذلك أبداً.
الدعاءاللهم اني استخير بعلمك و أستقدرتك بقدرتك وأسألك من فضلك فأنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم أني كنت تعلم هذا الأمر." ثم تسميه" .خيرا لي في عاجل أمري وعاجله فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، وان كنت تعلم أنه شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفني عنه وقدر لي الخير حيث كان ثم ارصني به.