#سواليف
#وفيات الأربعاء .. 13 / 3 / 2024
حاتم سليمان الرحاحلة
المربية الفاضلة رسمية الأحمد الجزازي
الدكتور عبد السلام ابو عوض
الحاج متعب محمد أبوالزيت
امل سليم روحي شعشاعة
مقالات ذات صلة وفيات الثلاثاء .. 12 / 3 / 2024 2024/03/12أكرم معروف الغول
جريس دخل الله القسوس الكرادشة
حكمت محمد سليمان مطر
حمزه عمار خالد عمرو
عائشة عرفان آغا
منير عبدالكريم ابوليلى
حليمه اسماعيل شنير
أكرم نصري عطالله المجالي
عائشة سالم طشطوش
تيسيرة حسن شحادة
عليان فياض مفلح الذيبة المناصير
حابس حسن علي عبيدات
نعيم محمود عبدالرحمن الزواهره
حليمة سليمان الكايد العساف
زهير عادل الشيخ علي
شاكر عبدالكريم سلامه الفاعوري
ختام سالم دعدس العرايشي
صبري علي المصري
سالم عيسى النعيمات
فريال محمد عثمان كراجة
محمد أحمد عساف
باجس سالم حمود العطاونه
منال فريد الخطيب
خالد يوسف الرداد
سليم يوسف مكي
حسين عوني ابراهيم البخيت
رقية درويش مصطفى الخليلي
سالم محمد الفالح المساعفه
انّا لله وإنا إليه راجعون
.المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
أول رد من طبيبة المنوفية حول رفضها مغادرة «النوبتجية» رغم وفاة والدتها
في الساعة الواحدة صباحًا، تلقت الدكتورة عائشة محمود محرم بمستشفى أشمون العام في محافظة المنوفية، خبر وفاة والدتها في نفس المستشفى التي تعمل بها، فأصرت على استكمال النوبتحية التي تديرها في قسم الأطفال لعدم تعرضهم للخطر، لتضرب المثل في الإنسانية في أبهى صورها وتمسكها بواجبها الطبي والمهني وتقديم مصالح المرضى فوق مصلحتها الشخصية.
تفاصيل وفاة والدة الطبيبة في مستشفى أشمونتقول «عائشة» أثناء حديثها لـ«الوطن»، أنها تعمل أخصائي الأطفال بمستشفى أشمون العام وكانت ملتزمة ومخلصة لوظيفتها منذ أن تخرجت، وعلى الرغم أن خبر وفاة والدتها نزل عليها كالصاعقة إلى أنها قررت استكمال النوبتحية بسبب تعلق أرواح الأطفال بها وذهاب أشقائها مع جثمان والدتها، وفي الساعة الثامنة صباحا ذهبت الطبيبة إلى قريتها وحضرت الغسل والجنازة والعزاء.
مسئولية الأطفال المتواجدينوتُكمل طبيبة المنوفية، «كان فيه 50 طفل محجوز في القسم الداخلي و18 حالة في الحضانة و6 حالات في العناية المركزة للأطفال وبعتبر كل دول مسئولتي ولازم أكون بجانبهم تحت أي ظرف وكان وصية والدتي ليا إني اتقي الله في شغلي بالمستشفى والإحسان إلى المرضى وحسن معاملتهم وأنها لو كانت موجودة في هذا الوقت لأشارت عليا لأخذ نفس القرار».
وردت «عائشة» على التعليقات السلبية بأنها كان يجب عليها الذهاب مع جثمان والدتها، قائلة: «كنت أفكر في الأطفال الصغار ومسئوليتي المهنية»، وأوضحت أنها في ذات الوقت ذهبت في الصباح ووقفت أثناء غسل والدتها وجنازتها، وبذلك تكون قد أوفت بإعطاء العمل حقه عليها وحضور جنازة والدتها في نفس اليوم.