بوتين: رغم العقوبات المفروضة على روسيا سنعمل بقوة على توريد الحبوب لأفريقيا
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بوتين رغم العقوبات المفروضة على روسيا سنعمل بقوة على توريد الحبوب لأفريقيا، وكتب بوتين في مقال بعنوان روسيا وأفريقيا الانضمام إلى الجهود من أجل السلام والتقدم والمستقبل الناجح نشره الكرملين يوم الاثنين، أريد أن أعطي .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوتين: رغم العقوبات المفروضة على روسيا سنعمل بقوة على توريد الحبوب لأفريقيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وكتب بوتين في مقال بعنوان "روسيا وأفريقيا: الانضمام إلى الجهود من أجل السلام والتقدم والمستقبل الناجح" نشره الكرملين يوم الاثنين، "أريد أن أعطي تأكيدات بأن بلدنا قادر على استبدال الحبوب الأوكرانية سواء على أساس تجاري أو مجاني، خاصة أننا نتوقع حصادًا قياسيًا آخر هذا العام".تستضيف مدينة سانت بطرسبرغ الروسية القمة الروسية الأفريقية في الفترة من 27 إلى 28 يوليو. وأكد بوتين أن روسيا مستعدة لبناء علاقات متبادلة المنفعة مع الاتحاد الأفريقي، بما في ذلك في إطار الاتحاد الاقتصادي الأوراسي.وأضاف، "نحن نقدر عالياً وسنطور مجموعة كاملة من العلاقات الاقتصادية مع أفريقيا، مع الدول الفردية وكذلك جمعيات التكامل الإقليمي، وبالطبع مع الاتحاد الأفريقي".في 18 يوليو/تموز الجاري، انتهت صلاحية مبادرة حبوب البحر الأسود، التي نصت على إنشاء ممر إنساني للسماح بتصدير الحبوب الأوكرانية خلال العام الماضي، حيث لم تمدد روسيا مشاركتها، وانتقدت موسكو مرارًا وتكرارًا حقيقة أن بنود الصفقة المتعلقة بروسيا لم يتم الوفاء بها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روسيا: بوتين لا يزال منفتحاً على الحوار وخفض التصعيد
موسكو، كييف (الاتحاد، وكالات)
أخبار ذات صلة روسيا تعلن السيطرة على 7 بلدات جديدة في دونيتسك بايدن وماكرون يبحثان الوضع في أوكرانيا والشرق الأوسط الأزمة الأوكرانية تابع التغطية كاملةأعلن الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يزال منفتحاً على الحوار وخفض التصعيد، وذلك بعد إطلاق صاروخ باليستي متوسط المدى على أوكرانيا رداً على استخدام كييف مؤخراً أسلحة أميركية وبريطانية لضرب عمق روسيا.
ووصف بوتين الضربة الصاروخية أمس الأول، بأنها اختبار ناجح لصاروخ باليستي متوسط المدى يسمى «أوريشنيك».
وأوضح أن الهجوم على أوكرانيا كان رداً على قرار حديث اتخذته الإدارة الأميركية، بمنح أوكرانيا الإذن باستخدام صواريخ باليستية أميركية الصنع من طراز «أتاكمز» لضرب أهداف داخل روسيا.
كما قال بوتين إن بلاده ستواصل اختبار الصاروخ وإنها ستبدأ خطوط إنتاج للمنظومة الجديدة.
وتابع «سأضيف أنه لا يوجد إجراء مضاد لمثل هذا الصاروخ ولا توجد وسيلة لاعتراضه في العالم، وسأؤكد مرة أخرى أننا سنواصل اختبار هذه المنظومة الأحدث، من الضروري تأسيس خطوط إنتاج».
بدوره، قال المتحدث باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، أمس، إن «ضرب أوكرانيا باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي يستهدف التحذير من أن موسكو سترد على السماح لكييف باستهداف روسيا بالصواريخ»، مضيفاً أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ما زال منفتحاً على الحوار وخفض التصعيد.
وأوضح بيسكوف، حسبما نقلت وكالات الأنباء الروسية الرسمية، أنه لم تكن هناك اتصالات مع واشنطن بعد إطلاق الصاروخ الباليستي.
وأشار بيسكوف، إلى أن «روسيا لم تكن ملزمة بتحذير الولايات المتحدة بشأن الضربة، ومع ذلك أبلغتها قبل 30 دقيقة من الإطلاق».
وذكر أن الكرملين على ثقة في أن الإدارة الأميركية أصبحت على دراية بتصريحات الرئيس بوتين بشأن عملية الإطلاق الصاروخي.
وفي السياق، قال مصدر في حلف شمال الأطلسي «الناتو»، أمس، إن الحلف سيعقد اجتماعاً طارئاً مع أوكرانيا بمقر «الناتو» في بروكسل، الثلاثاء، لمناقشة استخدام موسكو لصاروخ متوسط المدى تفوق سرعته سرعة الصوت.
من جانبها، قالت وكالة الاستخبارات الأوكرانية، إن الصاروخ الروسي استغرق 15 دقيقة للوصول إلى هدفه في مدينة دنيبرو انطلاقاً من منصة إطلاقه في منطقة «أستراخان» الروسية، ووصل إلى سرعة قصوى تتجاوز «11 ماخ».
وأضافت أنه كان مجهزاً بست رؤوس حربية، كل منها مجهز بست ذخائر صغيرة.
وفي سياق آخر، طالبت رئيسات وزراء دول البلطيق الثلاث أمس، بأنه يجب على الشركاء الغربيين لأوكرانيا تزويدها بالمزيد من المعونات.
وقالت رئيسة وزراء ليتوانيا، انجريدا سيمونتي، بعد اجتماعات مع نظيرتيها الإستونية واللاتفية في فيلنيوس: «يجب تعزيز دعمنا لأوكرانيا، حتى لا تتمكن من البقاء فحسب، لكن حتى تحول الوضع لصالحها قبل الدخول في مفاوضات».
وتتفق الدول الثلاث، وهي أعضاء في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي «الناتو» على أن «أمن أوكرانيا والجناح الشرقي للناتو وأوروبا يعتمد على انتصار كييف واندماجها في التحالف عبر الأطلسي».