قال الشاعر إسلام خليل، إن أغنية ما بخفش وأنت عارف كانت وش السعد عليه معقبا "طرقعت معايا"، لافتا إلى أن المخرج داوود عبد السيد أول من دعمه وواقف بجواره في عالم الفن حينما أصر على اختياري لكتابة أغاني فيلم مواطن ومخبر وحرامي.

واستعاد الشاعر إسلام خليل، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، العديد من الذكريات السعيدة في حياته الشخصية، لافتا إلى أن قضى أجمل فترات حياته في وجود والده ووالدته وأمنية أي إنسان أي يطول الله في أعمارهما معقبا: "بتحس إنك صغير طول ما هما عايشين"، وأسوأ حاجة حصلت في حياتي كان برحيل وفقدان أمي وأبويا".

تابع الشاعر إسلام خليل: "أنا فقري في الهزار والضحك زي العيال اللي كنت بدرس لهم وكان الفصل في المدرسة بالنسبة لي مثل المسرح والطلاب بمثابة الجمهور. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشاعر إسلام خليل إسلام خليل محمد موسى الحدث اليوم الشاعر إسلام خلیل

إقرأ أيضاً:

إسلام صادق يوجه رسالة لـ لاعبي كرة القدم .. تفاصيل

شارك الناقد الرياضي إسلام صادق منشوراً جديد عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وكتب إسلام صادق:"أساطير وأساطير !

في كرة القدم كثيرون من يصلوا إلى لقب الأسطورة من خلال أدائهم المميز في الملعب وأرقامهم الغير مسبوقة التي يحققوها من خلال تأثيرهم الكبير مع انديتهم ويكتسبون شعبية جارفه ..منهم على مستوى العالم ..أو قارتهم ..أو حتى داخل بلادهم ..ولكن هناك فارق شاسع ان يحافظ هذا الأسطورة "كلاعب" على ماقدمه داخل المستطيل الأخضر ..وأن يحافظ على تاريخه وشعبيته ونجوميته التي حققها بعد الإعتزال ..ومنهم من يحافظ على أسطورته او تاريخه التي حققها في الملعب بالإعتماد على الأخرين ..واذا صح التعبير البعض يستخدم التطور التكنولوجي الذي طرأ مؤخرا على السوشيال ميديا بتأجير صفحات تصفق له في الصواب والخطأ..بل يصل الأمر لتأجير أبواق على اليوتيوب تقوم بتضليل الرأي العام للحفاظ على شكل وهيئة الأسطورة حتى ولو كان يتخذ قرارات خاطئة أو تصرفات ساذجة ..لكن مع مرور الوقت ينكشف الأسطورة أمام الرأي العام لأنه في معظم الأوقات لا يكون الأسطورة داخل الملعب مؤهلا أن يظل كذلك ..ومن ثم مهما حاولوا تجميل صورته فإن تصرفاته وأفعاله تسقطه أمام جماهيره لغياب الوعي والثقافة عندهم ..فيتحولون إلى مجرد ذكريات لا يصلحون لأن يتقلدوا مناصب ولا يكونوا قادرين على توجيه الرأي العام لأنهم إعتادوا أن تصفق لهم الجماهير دائما ولا يواجهون أحدا عندما يقعوا في أخطاء لا تليق بهم .


فمارادونا مثلا هو أعظم من لمس الكرة عبر تاريخها ..لكن تصرفاته وأفعاله إنتهت به من الإدمان إلى الموت دون أن يعلم أحدا ما حدث له ..بعكس أسطورة أخرى مثل "بيليه"أسطورة الكرة في العالم الذي وصل بها ليصبح وزيرا في دولته ومات والجميع يترحم عليه وهناك أمثله اخرى على مستوى العالم 
وفي مصر نفس الأمر فهناك أساطير حافظت على نفسها وسمعتها بل زادت شعبية بعد إعتزالهم وأستمروا بعد وفاتهم مثل المايسترو صالح سليم أو طاهر أبوزيد فيالاهلي ..و"زامورا" او حسن شحاته في الزمالك ..ولكن هناك أساطير أضاعوا تاريخهم الذي حققوه في الملاعب والشعبية الجارفه بمجرد أن أعتزلوا ولم يقدروا المناصب التي تقلدوها وخسروا كثيرا وسيذكرهم التاريخ أن تصرفاتهم وضعتهم في مصاف الهواه اللذين لم يحافظوا على مواهبهم من أجل أهداف ومآرب شخصية..فالفارق كبير بين أساطير حافظوا وأستمروا ..وأساطير إنكشفوا أمام الجميع بعد إعتزالهم الكرة !".

مقالات مشابهة

  • بهجة الكلمات وإيقاع الفرح في ذاكرة الأجيال
  • طعناً بالسكين.. عشريني يفقد حياته بسبب مشاجرة في سوق كلار
  • الشرطة الباكستانية تنشر 3500 شرطي في إسلام آباد لتأمين الاحتفالات بعيد الفطر
  • أمنية حضرموت: اعتقال اليميني تم بناء على توجيهات عليا وأوامر النيابة العسكرية
  • تطلب الطلاق بعد 21 سنة زواج: اتجنن واتجوز عليا واحدة من دور عياله
  • البابا تواضروس الثاني ناعيًا الأنبا باخوميوس: كرس حياته إلى لله والكنيسة
  • إسلام صادق يوجه رسالة لـ لاعبي كرة القدم .. تفاصيل
  • بدرية طلبة عن دورها في «وتقابل حبيب»: المؤلف جه عليا علشان يرضيكم
  • ابنه وش السعد.. سائق توك توك يفوز بـ 100 ألف جنيه ببرنامج مدفع رمضان
  • نجم «رأس الغول»