مشروب مذهل للمدخنين.. ينظف الرئتين ويطرد السموم من الجسم
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
التدخين من أكثر المشكلات التي يعاني منها ملايين الأشخاص حول العالم، ويتسبب في تلف الرئتين تمامًا، حيث تعد المشروبات الطبيعية من الحلول التي يلجأ إليها المدخن لتساعده في حماية الرئتين من الأضرار التي تسببها السجائر، فضلا عن دورها الكبير في مساعدة الأشخاص على الإقلاع عن التدخين.
الإقلاع عن التدخين ليس بالأمر الهين، لذا كل ما يمكنك فعله، هو طرد السموم من الجسم، عبر تناول المشروبات الطبيعية، بحسب تقرير نشره موقع «onlymyhealth» والذي يمكن استعراضه في التقرير التالي:
مشروب مذهل للمدخنين يحمي وينظف الرئتينالشاي الأخضر من المشروبات الطبيعية التي تساعد في إزالة السموم من الجسم والتخلص من المكونات غير النقية؛ إذ يحتوي هذا النوع من الشاي على مضادات الأكسدة التي تساعد بدورها في طرد السموم الضارة من الجسم، وبالتالي يساعد ذلك في تحسين وظائف الكبد، إلى جانب دورها في تهدئة الأعصاب وتقليل التوتر والقلق، ما يساعد المدخنين على تقليل الحاجة إلى تدخين السجائر التي تحتوي على النيكوتين.
إلى جانب الشاي الأخضر يمكن لجسمك الاعتماد على شرب الماء الطبيعي بكميات، لأنه يساعد على تحسين صحتك العامة، إلى جانب أن شرب من 8 إلى 10 أكواب كافيًا لإزالة السموم من الجسم، فيجب عليك وضع مجموعة من الأهداف نصب عينيك لتساعدك على الإقلاع عن التدخين ومقاومة الرغبة الملحّة في تدخين التبغ ويمكن تناول هذه الأهداف فيما يلي:
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التدخين التدخين في رمضان مخاطر التدخين السموم من الجسم
إقرأ أيضاً:
نظام غذائي يساعد على النوم الهادئ كالأطفال.. تعرف عليه
متابعات:
يعد النوم أحد الركائز الأساسية لصحة الإنسان الجسدية والنفسية، إذ يؤدي دورا حاسما في تجديد الطاقة وتعزيز المناعة وتنظيم المزاج.
ورغم أهميته، يعاني كثيرون حول العالم من اضطرابات في النوم قد ترتبط بعوامل متعددة، من نمط الحياة إلى العادات اليومية. وفي هذا الإطار، تبرز العادات الغذائية كأحد الجوانب التي تجذب اهتمام الخبراء، لبحث أثرها المحتمل على جودة النوم ومدّته.
ووفقا لفريق من خبراء النوم في المملكة المتحدة، وخصوصا من مؤسسة “لاند أوف بيدز” (Land of Beds)، يمكن للطعام أن يساعدك على استعادة السيطرة على نومك، حتى عندما يبدو التوتر خارجا عن إرادتك.
ولتحسين جودة النوم، ينصح الخبراء باتباع النظام الغذائي “BRAT”، الذي يتضمن 4 أطعمة سهلة الهضم: الموز والأرز وصلصة التفاح والخبز المحمص. وهذه الأطعمة لطيفة على المعدة ويمكن أن تقلل من احتمال الاستيقاظ الليلي بسبب مشاكل هضمية، ما يؤدي إلى النوم بعمق كالطفل الصغير.
وفي المقابل، يُحذر من الإفراط في تناول الكربوهيدرات الثقيلة في وقت متأخر من الليل – مثل الأرز الأبيض والمعكرونة والبطاطا – إذ قد تؤثر على إنتاج هرمون النوم “ميلاتونين”، وتربك الساعة البيولوجية للجسم، ما يجعل الاستغراق في النوم أكثر صعوبة، ويقلل من النوم العميق المرتبط باستعادة الطاقة وتعزيز المناعة.
وأوضح الخبراء أن قلة النوم لا تؤدي فقط إلى التعب، بل تحفّز الشهية وتزيد الرغبة في تناول السكر والوجبات المصنعة، ما يساهم في اضطراب التمثيل الغذائي وزيادة الوزن، ويدخل الجسم في حلقة مفرغة يصعب كسرها.
ولتجنب ذلك، يُوصى بتناول وجبات خفيفة ومغذية قبل النوم، مثل تلك الغنية بالمغنيسيوم والتريبتوفان – مثل المكسرات والأفوكادو والزبادي اليوناني والتونة – لما لها من دور في تعزيز إنتاج الميلاتونين وتهيئة الجسم للاسترخاء والنوم.
المصدر: ميرور