مسلسل المعلم الحلقة 2.. إصابة« زمزم» بالسرطان وخروج والد مصطفى شعبان من السجن
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
مسلسل المعلم.. يأتي مسلسل المعلم على قائمة مسلسلات رمضان 2024، ويخوض به النجم مصطفى شعبان السباق الرمضاني 2024، وعرضت اليوم ثاني حلقاته، والتي جاءت بأحداث مشوقة نستعرضها خلال السطور التالية.
شهدت الحلقة الثانية من مسلسل المعلم للفنان مصطفى شعبان، أحداثا مثيرة وسريعة، أبرزها:خروج والد «حامد »مصطفى شعبان والذي يجسد شخصيته الفنان عبد العزيز مخيون، من السجن بعد تعرضه لمؤامرة من تجار سوق السمك.
وعمت الفرحة منزل المعلم بعد خروج والده من السجن لكنه توعد بالانتقام من التجار الذين دبروا مؤامرة سجنه.
خلال الأحداث الحلقة الثانية، بكاء «زمزم» التي تجسد شخصيتها الفنانة سهر الصايغ، بعد أن أخبرتها الطبيبة بإصابتها بمرض السرطان، لتتركها وتذهب باكية ومعها نجلها «حسن».
منصة واتش إت تروج لمسلسل المعلم
أبطال مسلسل المعلموالجدير بالذكر أن مسلسل «المعلم» بطولة مصطفى شعبان، وسهر الصايغ، و هاجر أحمد، وأحمد بدير، و انتصار، وأحمد فؤاد سليم، ومحمد العمروسي، و سلوى عثمان، و منذر رياحنة، ومحمود الليثى، وطارق النهري، من تأليف عمرو الدرديري ومحمد الشواف، وإخراج مرقس عادل.
ويشار إلى أن مسلسل المعلم من بطولة الفنان مصطفى شعبان في موسم رمضان، على شاشة قناة «الحياة» وذلك في تمام الساعة 9:45 مساء بشكل حصري، كما يعرض أيضا عبر منصة «WATCH IT».
وواشتهرت شخصية حامد التي يجسدها الفنان مصطفى شعبان بالعديد من الإفيهات التي يرددها طوال أحداث المسلسل، كما ظهر في البرومو ومن بينها «أنا نصحتك وأنت براحتك»، «حي ولسه جاي»، «أنا المخ وأنت الحركات»، «أبيض علينا أسود على اللى يعادينا»، «أنا في البطاقة معلم»، «خاف من اللى بياخد حقه بدماغه ودراعه»، «اللي قدامك ده أجدع صاحب تلاقيه وأصعب عدو تعاديه».
اقرأ أيضاًمسلسل لحظة غضب الحلقة 3.. صبا مبارك تًلقي بـ جثة محمد فراج في النهر
مسلسل الحشاشين الحلقة 2.. ما هي الشدة المستنصرية التي سلط المسلسل الضوء عليها؟
«بوسي» تبكي على الهواء لهذا السبب (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبطال مسلسل المعلم سهر الصايغ عبد العزيز مخيون مسلسل المعلم أحداث الحلقة الثانية مصطفى شعبان مسلسل المعلم مصطفى شعبان
إقرأ أيضاً:
دراسة: خفض استهلاك التبغ والكحول قد يمنع 3 ملايين إصابة بالسرطان بحلول 2050
كشفت دراسة جديدة مشتركة بين المفوضية الأوروبية ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن الاتحاد الأوروبي قادر على تجنب ما يقارب أربعة ملايين حالة سرطان جديدة بحلول عام 2050 في حال تحقيق أهدافه المتعلقة بخفض استهلاك التبغ والكحول ومعالجة مشكلتي تلوث الهواء والسمنة.
وأوضحت الدراسة التي نُشرت يوم الاثنين، أن نحو ثلاثة ملايين حالة سرطان جديدة يمكن تجنبها في حال نجحت الدول الأعضاء في تحقيق أهداف خفض استهلاك التبغ والكحول، فيما يمكن تفادي قرابة مليون حالة إضافية عبر اتخاذ التدابير اللازمة لمكافحة تلوث الهواء والسمنة.
ووفقاً للنظام الأوروبي لمعلومات السرطان، فلقد شهد عام 2022 تشخيص ما يقارب ثلاثة ملايين حالة سرطان جديدة في الاتحاد الأوروبي، مع توقعات بزيادة سنوية تبلغ 500 ألف إصابة بحلول عام 2040.
وسجل عام 2021 وفاة مليون و150 ألف شخص بسبب السرطان، الذي يعد ثاني أكبر مسبب للوفيات في الاتحاد الأوروبي بعد أمراض القلب والأوعية الدموية.
وأظهرت الدراسة، أن 40% من وفيات السرطان في الاتحاد الأوروبي خلال عام 2021 كانت مرتبطة بعوامل خطر سلوكية وبيئية معروفة، مثل التبغ والكحول والأنظمة الغذائية غير الصحية. وعلى الرغم من انخفاض معدلات استهلاك التبغ في معظم الدول الأعضاء، إلا أنه لا يزال السبب الرئيسي للسرطان في الاتحاد الأوروبي، حيث يتسبب في نحو 20% من جميع الوفيات المرتبطة بالسرطان.
وانخفضت نسبة المدخنين في الاتحاد الأوروبي من 22% في عام 2012 إلى 18% في عام 2022، مع تسجيل أيسلندا أدنى نسبة في حدود 6%، في حين تتصدر بلغاريا القائمة بنسبة 29%. وفيما يتعلق باستهلاك الكحول، شهدت تسع دول انخفاضاً بنسبة 10% أو أكثر، بينما سجلت سبع دول زيادة بالنسبة ذاتها.
Relatedكيف تغيرت عادات شرب الكحول في أوروبا؟ اكتشف أكثر الدول استهلاكًا للمشروبات الروحيةخبير أمريكي يقترح وضع ملصقات تحذيرية من السرطان على المشروبات الكحوليةالتقليل من شرب الكحول.. مفتاح لصحة أفضلوفي عام 2021، قدم الاتحاد الأوروبي خطته لمكافحة السرطان، والتي تهدف إلى تحقيق "جيل خالٍ من التبغ" بحلول عام 2040، وخفض استخدام التبغ بنسبة 30% بحلول عام 2025، وتقليص نسبة المدخنين إلى 5% من سكان الاتحاد الأوروبي. غير أن بعض الإجراءات، وخاصة تلك المتعلقة باستخدام التبغ، شهدت تأخيراً عن مواعيدها الأصلية المقررة.
وأشارت الدراسة إلى أن دول الاتحاد الأوروبي أنفقت في المتوسط 6.1% من ميزانياتها الصحية على سياسات الوقاية في عام 2021، لكن معظم تلك المبالغ المالية توجهت نحو التطعيمات ومعدات الحماية الشخصية، بدلاً من المبادرات الصحية العامة الشاملة الهادفة إلى تحسين صحة السكان بشكل عام.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مدير الصحة العالمية يدعو للضغط على واشنطن للتراجع عن قرار الانسحاب من المنظمة حظر التدخين.. مشروع في مهب الريح وسط انقسامات داخل البرلمان الأوروبي تقرير: المنازل الخالية من التدخين في أوروبا تصل إلى 70% السياسة الأوروبيةسرطانكحول