تحمل رؤوسًا نووية.. البنتاجون تكشف حقيقة تطوير صواريخ فرط صوتية
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
كشفت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، حقيقة تطوير الولايات المتحدة صواريخ فرط صوتية قادرة على حمل رؤوس نووية.
وحسب “روسيا اليوم”، قال نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي، مايكل هوروفيتس، خلال جلسة استماع في مجلس النواب الأمريكي، أمس الثلاثاء، إن "الأسلحة الفرط صوتية التي تطورها الولايات المتحدة هي أسلحة تقليدية فقط".
وأضاف، ردًا على سؤال ما إذا كانت تلك الأسلحة قادرة على حمل شحنة نووية: "لا، هذا ليس سلاحًا نوويا".
وكانت الولايات المتحدة قررت الإسراع بتطوير الأسلحة الفرط صوتية منذ عام 2018، عندما أعلنت روسيا عن عدد من الأنظمة الصاروخية التي تطورها، بما فيها صواريخ "أفانجارد" و"تسيركون" و"كينجال".
وفي ديسمبر 2022 أجرت الولايات المتحدة أول تجربة ناجحة لصاروخ فرط صوتي من طراز AGM-183A يطلق من الجو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنتاجون صواريخ فرط صوتية الولايات المتحدة حمل رؤوس نووية الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
مسؤولون أمريكيون لـ CNN: تعزيزات عسكرية جوية كبيرة قادمة إلى الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف مسؤولون عسكريون أمريكيون لشبكة CNN عن خطط لنقل العديد من أسراب المقاتلات وأنظمة الدفاع الجوي إلى منطقة الشرق الأوسط قريبًا، في خطوة تأتي لتعزيز الوجود العسكري الأميريكي في المنطقة.
يأتي هذا الإعلان بعد أيام من تأكيد وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إرسال طائرات إضافية وأصول جوية أخرى لتعزيز الموقف الدفاعي للجيش الأمريكي في الشرق الأوسط.
وأوضح المتحدث باسم البنتاجون، شون بارنيل، لشبكة CNN أنه تم توجيه حاملة الطائرات "هاري ترومان" بالبقاء في المنطقة، مما يشير إلى استمرار التعزيزات العسكرية الأمريكية في ظل التوترات الإقليمية.