ليبيريا تقيل مسؤولي الموانئ في حملة على الفساد
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أقالت هيئة الموانئ الوطنية في ليبيريا عشرة من كبار المسؤولين بعد اتهامهم بالفساد.
وقال سيكو حسين دوكولي، العضو المنتدب لشركة NPA، إن الأفراد متورطون في "الشؤون المالية" المخالفات.
وأضاف أن الأفراد ثبتت مسؤوليتهم "بعد تحقيق داخلي، القضية أحيلت إلى الشرطة لمحاكمتها لكن بعض الأفراد المتهمين يخططون لاتخاذ إجراءات قانونية ضد NPA.
وأوضح بيوو فلوموكو، أحد المتهمين، لبي بي سي "لقد تلقيت للتو خطاب فصل من الإدارة ، لكن محاميي قالوا إنه لا ينبغي لي التعليق على التفاصيل والادعاءات".
وصف مدير ميناء بوكانان السابق ، سيفيكوس بارسي جياه القرار سياسي، وقال إنه لم يتلق خطاب إنهاء رسمي.
وقال بارسي جياه إنه لم يتم إبلاغه بتحقيق داخلي.
كما أبلغت الهيئة الوطنية للشرطة عن سبعة من ضباط الموانئ البحرية بتهمة التآمر المزعوم. لسرقة ثلاث شاحنات من الأرز 20 قدما من مرافق الميناء ، الأسبوع الماضي.
وتتزامن حملة القمع التي شنتها الهيئة مع إعلان الرئيس جوزيف بواكاي الذي قال فيه إنه سيشكل فرقة عمل لمكافحة الفساد في البلاد.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
توتر داخلي إسرائيلي بسبب تحقيقات في أحداث طوفان الأقصى
كشف تحقيق صحفي للقناة الـ12 العبرية، عن أن رئيس الشاباك الإسرائيلي رونين بار، المتولي منصبه منذ عام 2021، قدم في 1 أكتوبر 2023 أي قبل 6 أيام من اندلاع عملية طوفان الأقصى، خطة لاغتيال القيادة العليا لحركة حماس والقيام بهجوم استباقي وعدوان واسع على غزة.
تصريحات سابقة لقيادي بحماسفيما كان هناك تصريح سابق لنائب سابق لرئيس المكتب السياسي لحماس، صالح العاروري، قبل اغتياله مطلع العام الجاري، قال فيه إن الخطة العسكرية لكتائب القسام كانت استهداف فرقة غزة من جيش الاحتلال وقتال جنود الاحتلال متابعا: «كان لدينا معلومات أن الاحتلال يرتب لشن هجوم علينا بعد الأعياد العبرية».
توتر أمني واسع في إسرائيلفي الوقت الذي قالت وسائل إعلام عبرية، إن وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قرر عدم المصادقة على ترقيات أقرها رئيس الأركان لمناصب قائد لواء المظليين وقائد وحدة يهلوم لإمكانية تورطهما بفشل 7 أكتوبر، حيث سيتم أولا فحص علاقتهما بأحداث 7 أكتوبر.
انتقادات لرئيس الأركان الإسرائيليبدوره، وجَّه الخبير الأمني والعسكري الإسرائيلي، يوسي ميلمان، انتقادات لاذعة لرئيس الأركان هرتسي هليفي وحمّله مسؤولية انتشار الفوضى في الجيش خلال الأشهر الأخير، وطالبه بالاستقالة، متابعا: «منذ سنوات أصبحت القيادة العسكرية وخاصة العليا أكثر تسامحًا مع عدم الانضباط ويفضلون عدم فتح تحقيقات في المخالفات وحتى لو فتحوا تحقيقات فالجنود أو الضباط الذين أخطأوا يحصلون على عقوبات خفيفة».