أربعاء دامٍ في إيران.. مصرع 23 وإصابة 2000 في الاحتفالات قبل عيد النيروز|صور
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
لقي 23 شخصًا على الأقل مصرعهم وأصيب أكثر من ألفي شخص بجروح بعضهم في حالة خطيرة، جراء الاحتفالات التي جرت بمناسبة "آخر ليلة أربعاء" من العام الإيراني الحالي.
وحسب وكالة “مهر” الإيرانية، تم تسجيل قرابة 23 حالة وفاة في عموم إيران كما تم تسجيل إصابة 2114 بجروح".
وأضافت أنه "من بين المصابين جرى إحالة 1616 إلى المستشفيات من بينهم 413 إصابتهم خطيرة، من بينهم 152 شخصًا تعرض للبتر و700 تعرضوا للأضرار في العين".
وأوضحت أن"محطات النقل العام تعطلت عن العمل بسبب طوابير المواطنين، ولم يستخدم العديد من المواطنين المركبات الخاصة هربًا من حركة المرور".
ويعد "ليلة الأربعاء" أحد "مظاهر استقبال عيد النيروز الذي يصادف 21 مارس، وهو مهرجان تقليدي إيراني لوداع آخر شمس في السنة يقام في ليلة الأربعاء الأخير من السنة الفارسية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ايران الاحتفالات ليلة الأربعاء
إقرأ أيضاً:
إصابات خطيرة واشتعال النيران بسيارة.. الداخلية تكشف ملابسات مشاجرة داخل المقابر بالخليفة
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية من ضبط طرفي مشاجرة بمنطقة الخليفة، محافظة القاهرة لقيامهم بإحداث إصابات وإضرام النيران بسيارة.
كان قد تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بوقوع مشاجرة ومصابين وحريق بسيارة بإحدى المقابر بدائرة قسم شرطة الخليفة.
على الفور انتقلت قوات الحماية المدنية وتمكنت من السيطرة على الحريق وإخماده، وتبين حدوث مشاجرة بين كلٍ من طرف أول: (3 أشخاص، أحدهم مالك السيارة)، طرف ثان: (7 أشخاص أحدهم مصاب بجرح قطعي بالرأس) بسبب مشادة كلامية بين الطرفين حال توقف سيارة الطرف الأول بنهر الطريق وتعطيل حركة سير الطرف الثاني تعدى خلالها كلا الطرفين على الآخر بالضرب.
وقام أحد أفراد الطرف الثاني بإحضار زجاجة بها مادة معجلة للإشتعال "بنزين" من داخل إحدى السيارات الخاصة بهم وإلقائها داخل السيارة نتج عن ذلك احتراق السيارة من الداخل وإصابة بعض الأشخاص.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط طرفي المشاجرة، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًضبط عامل بحوزته 3 ملايين قطعة ألعاب نارية في الفيوم
ضبط 7 أطنان دقيق مدعم آخر 24 ساعة
مصرع وإصابة 5 أشخاص في حريق أمام سنترال رمسيس
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟