انتهاء عملية احتجاز رهائن في البرازيل.. المنفذ سلم نفسه (شاهد)
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
سلم منفذ عملية احتجاز رهائن في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، الثلاثاء، نفسه، بعد أن كان احتجز 17 شخصا في حافلة بالمحطة الرئيسية بالمدينة، وفتح النار وأصاب شخصين.
وقال المتحدث باسم الشرطة العسكرية الكولونيل ماركو أندرادي إن محتجز الرهائن سلّم نفسه وتم توقيفه وتحرير كل الرهائن وهم في أمان".
Bus hijacker in Rio de Janeiro with 17 hostages surrendered to the police after 3 hours of hijacking.
وكانت الشرطة العسكرية في ريو دي جانيرو قد أعلنت في بيان أنه تم تطويق المنطقة وأن عناصر نخبة في كتيبة العمليات الخاصة "يجرون مفاوضات في الموقع".
وقالت الشرطة "أطلق رجل النار على شخصين واحتجز رهائن في حافلة في محطة نوفو ريو للحافلات"، وأضافت أن المصابين نقلوا إلى المستشفى.
وأظهرت لقطات بثّتها قناة "غلوبو نيوز" حالا من الفوضى السائدة في المحطة الواقعة في وسط ريو والتي تنطلق منها الحافلات إلى كل أنحاء البرازيل.
وروى شاهد للمحطة أن "رجلا سحب مسدسا وراح يطلق النار ثم دخل الحافلة. لدي صديقان في هذه الحافلة، والجميع يائسون، ولا نعرف ماذا سيحدث".
في العام 2000 أسفرت عملية احتجاز رهائن في حافلة في منطقة سكنية في ريو دي جانيرو عن مقتل شخصين.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية رهائن ريو دي جانيرو البرازيلية البرازيل رهائن الشرطة البرازيلية ريو دي جانيرو المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة رهائن فی
إقرأ أيضاً:
عملية دهس في نيو اورليانز وانفجار يهز لاس فيغاس الأمريكية
الثورة نت/وكالات انفجرت سيارة امام فندق للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في لاس فيغاس ما اسفر عن مقتل شخص واصابة 7 اخرين بجروح. وقال ترامب ان التحقيقات جارية لبحث احتمال وجود علاقة بين الانفجار وعملية الدهس في مدينة نيو اورليانز التي نفذها الاميركي “شمس الدين جبار” الذي خدم في الجيش الأمريكي سابقا وكان يحمل راية “داعش”. عملية دهس نفذها سائق بسيارته ضد المارة في شارع بورون في مدينة نيو اورليانز في الولايات المتحدة الامريكية، عشرات الضحايا بين قتيل وجريح قضوا في الهجوم الذي وصفته الشرطة بانه عمل ارهابي محتمل بعد ان عثرت على راية لتنظيم “داعش” الارهابي وعبوتين ناسفتين يدويتين في سيارة الجاني. واوضحت الشرطة ان السائق حاول دهس اكبر عدد ممكن من المارة واطلق النار على شرطيين واصابهما وردت الشرطه وقتلته، مشيرة الى انه لم يتصرف بمفرده وانها تبحث عن شركاء له. وقالت الشرطة ايضا ان الجاني كان عاقدا العزم على تنفيذ الهجوم وتجاوز الحواجز الموضوعة في الشارع من اجل تنفيذ الهجوم ما يظهر تعمده لارتكاب المذبحة بحسب الشرطة. وذكر الاعلام الامريكي ان المنفذ من تكساس يدعى “شمس الدين بحر جبار” ويحمل الجنسيه الامريكية وعمره 42 عاما. وقال مسؤولون ان جبار كان من قدامى المحاربين في الجيش الامريكي وعمل لاحقا في مجال العقارات وقد ظهر في مقطع فيديو ترويجي لشركته العقارية. وفي حادث منفصل انفجرت سيارة من طراز تسلا الكهربائية امام فندق ترامب في مدينه لاس فيغاس بولاية نيومكسيكو ما ادى الى قتلى وجرحى وحريق اندلع في موقف السيارات. وادى الانفجار ايضا الى تصاعد سحابة ضخمة من الدخان واخلي الفندق كاجراء احترازي. واكدت الشرطة انها بدأت التحقيق في الانفجار. شهود عيان اكدوا ان صوت الانفجار كان قويا لدرجة ان نوافذ الفندق اهتزت. الرئيس الامريكي جو بايدن قال ان التحقيقات لا تزال جارية بشأن الهجوم، واضاف ان التحقيقات جارية لمعرفة دوافع منفذ الهجوم ولبحث احتمال وجود علاقة بين عملية الدهس وحادث انفجار السيارة امام الفندق. بدوره كتب صاحب شركة تسلا الملياردير الامريكي “ايلون ماسك” ان الشركة تفحص سببا انفجار السيارة وقال لم نرى شيئا مثل هذا من قبل وسننشر المزيد من المعلومات عندما نتوصل الى شيء. عملية الدهس الجماعية والانفجار في فندق ترامب يدعمان دعوات المراقبين في الولايات المتحدة الى اعادة تقييم السياسات الامنية وتعزيز التدابير الوقائية حتى لا تهتز ثقة المواطنين في قدرة السلطات على حماية الامن العام الجماعي.